[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG][IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.jpg[/IMG]
{متابعة آخر المستجدات على الساحة اليمنية}
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image011.gif[/IMG]
العناويــــــن...
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] اليمن: مقتل محافظ عدن في تفجير تبناه تنظيم "الدولة الإسلامية"
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] الاتحاد الأوروبي يدين اغتيال محافظ عدن اليمنية
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] هادي يترأس اجتماعا استثنائيا إثر اغتيال محافظ عدن
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] من المستفيد من الفراغ الأمني في عدن
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] جنيف اليمن.. مفاوضات يفرضها الميدان
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] القوات الشرعية تسيطر على "جبال أتياس" بمأرب
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] اليمن: تنظيم القاعدة يحتجز طلبة في المكلا "بسبب الاختلاط"
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] لماذا ظهر تنظيم الدولة الإسلامية في اليمن؟
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG] سكان: قوات تقودها السعودية تصد هجوما للحوثيين وتقتل 20
اليمن: مقتل محافظ عدن في تفجير تبناه تنظيم "الدولة الإسلامية"
المصدر: BBC
نشر: الأحد 6-12-2015
قتل محافظ عدن جعفر محمد سعد، جنوبي اليمن، وعدد من حراسه الشخصيين في انفجار ضخم استهدف موكبه أثناء توجهه إلى عمله صباح الأحد.
وقد أعلن تنظيم "الدولة الإسلامية" مسؤوليته عن الانفجار في بيان بثه على شبكة الانترنت، وقال التنظيم المتشدد إنه فجر سيارة ملغومة أثناء مرور موكب المحافظ جعفر محمد سعد في منطقة بغرب مدينة عدن الجنوبية.
وكان شهود عيان قالوا لبي بي سي في وقت سابق إن الانفجار كان عنيفا جدا، مرجحين أن يكون ناجما عن سيارة مفخخة.
ويشن تنظيم الدولة هجمات بين الحين والآخر على الرغم من الصراع الدائر هناك.
وأفاد مصدر مقرب من الرئاسة اليمينة لبي بي سي بأن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي شكل لجنة للتحقيق في حادث اغتيال محافظ عدن.
وأضاف المصدر أن منصور هادي "عقد اجتماعاً طارئاً في العاصمة السعودية الرياض ضم قيادات أمنية وعسكرية، من بينها وزير الداخلية الجديد اللواء حسين عرب، لبحث أسباب التدهور الأمني في مدينة عدن والخيارات المتاحة لمواجهته".
وقال سباستيان اشر محرر شؤون الشرق الأوسط في بي بي سي إن قتل سعد يمثل ضربة قوية لجهود الرياض لجعل عدن قاعدة آمنة للحكومة اليمنية التي أمضت شهورا في المنفى في السعودية.
ويقول مراسل بي بي سي إن سعد كان شخصا بارزا لدوره الإداري في عدن ولدوره في إبعاد الحوثيين عن الميناء الجنوبي في وقت سابق من العام الحالي.
وسيطر الحوثيون على أجزاء كبيرة من اليمن، بينها العاصمة صنعاء، في العام الماضي.
وفي وقت سابق من العام، نجحت قوات موالية للحكومة المعترف بها دوليا، مدعومة بالتحالف الذي تقوده السعودية، في إخراج الحوثيين من عدن.
غير أن المدينة تشهد حالة من الانفلات الأمني وانتشار ميليشيات مسلحة تتبع تنظيم القاعدة وفصائل عدة في الحراك الجنوبي وأخرى تابعة لما يُعرف بالمقاومة الجنوبية.
ورغم انتشار آلاف الجنود التابعين للتحالف في عدن، إلا أن مظاهر التدهور الأمني فيها مازالت قائمة.
وتأتي أعمال العنف الأخيرة بعد يوم من لقاء مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مع الرئيس عبد ربه منصور هادي في عدن في محاولة لإنهاء ثمانية أشهر من الحرب الأهلية.
وتأمل الأمم المتحدة في إطلاق محادثات سلام بين جانبي الصراع في اليمن في نهاية الشهر الحالي.
وكان مسلحون قد قتلوا قاضيا بارزا في مجال مكافحة الإرهاب وابنيه وعلى مسؤول في المخابرات العسكرية في هجومين منفصلين، وأعلن هادي عدن عاصمة مؤقتة لليمن بعد أن استردتها قوات التحالف من الحوثيين في يوليو / تموز.
الاتحاد الأوروبي يدين اغتيال محافظ عدن اليمنية
المصدر: القدس العربي
نشر: الاثنين 7-12-2015
أدان الاتحاد الأوروبي، اغتيال محافظ عدن اللواء جعفر محمد سعد، وعدد من مرافقيه الأحد، في هجوم استهدف موكبه بسيارة مفخخة.
وفي بيان صحفي، أصدره الاتحاد الأوروبي مساء الأحد، أضاف أن “الهجوم هو الأحدث في سلسلة من الأعمال الإرهابية ضد المسؤولين المحليين والعسكريين سواء من القوات الحكومية أو من بين ميليشيا الحوثي، والمدنيين”.
وأكد البيان “الحاجة الملحة لوضع حد للصراع الحالي من خلال المفاوضات الشاملة من أجل استعادة سلطة الدولة في أقرب وقت ممكن وتحديد أولويات الجهود الرامية إلى التصدي بحزم لانتشار التطرف العنيف والإرهاب في جميع أنحاء اليمن”.
ودعا الاتحاد الأوروبي في بيانه، جميع أطراف النزاع اليمني للانخراط فورًا دون شروط مسبقة في المحادثات التي ترعاها الامم المتحدة”.
وكان محافظ عدن، اللواء جعفر محمد سعد، قد قُتل مع ثمانية من مرافقيه، صباح الأحد، إثر تفجير سيارة مفخخة استهدفت موكبه، في حي التواهي بمدينة تعز، وذلك في عملية تبناها تنظيم “داعش”، بحسب بيان نشر على موقع محسوب على التنظيم.
ويعد اللواء جعفر محمد سعد، من القيادات العسكرية في الجيش اليمني، التي نسقت مع قوات التحالف العربي، في الحرب ضد مسلحي “الحوثي”، وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح، أثناء تحرير محافظة عدن، منتصف يوليو/ تموز الماضي.
وكان سعد قد عُين محافظًا لعدن بقرار جمهوري، في 8 أكتوبر/ تشرين أول الماضي.
هادي يترأس اجتماعا استثنائيا إثر اغتيال محافظ عدن
المصدر: سكاي نيوز
نشر: الأحد 6-12-2015
بحث الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، مع عدد من الوزراء والقادة الأمنيين "اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة" لحفظ الأمن، وذلك بعد ساعات من اغتيال محافظ عدن، اللواء جعفر محمد سعد، في هجوم تبناه داعش.
وقالت وكالة الأنباء اليمنية إن هادي ترأس في عدن الاجتماع الاستثنائي، بحضور نائب رئيس البرلمان ووزراء الداخلية والإعلام وقائد المنطقة العسكرية الرابعة اللواء وأركان المنطقة الرابعة ومدير أمن محافظة عدن.
وعقد الاجتماع على خلفية مقتل محافظ عدن و6 من مرافقيه في انفجار سيارة مفخخة استهدفت موكبه "وهو في طريقة إلى مقر عمله" في حي التواهي في مدينة عدن، حيث دان الرئيس اليمني هذا "العمل الإرهابي الجبان".
ووجه هادي "القيادات التنفيذية والعسكرية والأمنية الاطلاع بمسؤولياتهم وواجباتهم في استتباب الأمن والاستقرار بالتعاون مع كل الخيرين من أبناء المجتمع"، مشددا على رفض اليمني في عدن كافة الأفكار "الدخيلة".
وقال، خلال الاجتماع، "إن محافظة عدن التي قدم أبنائها التضحيات الجسام ودحروا العصابات المسلحة للحوثيين وصالح الغادرة ترفض أية جماعات وأفكار دخيلة على وطننا ومجتمعنا ونسيجنا الاجتماعي".
وبحث "الاجتماع اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لمواجهة أعداء الوطن والإنسانية والحياة بمعناها ومفهومها الشامل"، حسب الوكالة التي أكدت على أن القيادات أكدت "على توحيد الصف وتسخير الإمكانات لما من شأنه تثبيت الأمن والاستقرار..".
من المستفيد من الفراغ الأمني في عدن
المصدر: العرب اللندنية
نشر: الاثنين 7-12-2015
يسعى الحوثيون إلى وقف التقدم البطيء الذي تحرزه قوات التحالف العربي في اليمن عبر توجيه ضربات إلى مؤخرة القوات في مدينة عدن بعدما عجزت عن تعطيل توسعها في الجنوب عبر توجيه ضربات متتالية إلى مقدمتها.
وأدت تفجيرات وعمليات انتحارية راح ضحيتها قتلى وجرحى في صفوف قوات التحالف وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنها في عدن إلى إرباك الحكومة بقيادة خالد بحاح التي تتخذ من المدينة مقرا لها.
ونتج لاحقا عن هذا الارتباك، إلى جانب الخلافات الحادة بين بحاح والرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، تقدم تنظيم القاعدة وتوسيع نفوذه ليشمل بلدتي زنجبار وجعار في محافظة أبين، بعدما تمكن في وقت سابق من بسط سيطرته على ميناء المخاء الجنوبي.
ويقول لودوفيسو كارلينو، الباحث في شؤون الأزمات في معهد “أي إتش إس” للدراسات، إن “قدرات القاعدة على توسيع سيطرتها في اليمن بشكل تدريجي يؤشر لأمرين هامين: كيف يستمر التنظيم المتشدد في أن يكون المستفيد الأول من الصراع في اليمن، وكيف أن غياب قوة عسكرية قادرة على مواجهته على الأرض يعزز من قدرة التنظيم على المناورة في المناطق الحيوية في الجنوب”.
وبدأت تقارير إعلامية واستخباراتية تتحدث في العلن عن ضلوع الحوثيين وحليفهم الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في الاغتيالات والأعمال الإرهابية التي تشهدها عدن، بهدف زعزعة الأمن وخلق بيئة غير مستقرة.
وكان آخر هذه العمليات اغتيال محافظ مدينة عدن اللواء جعفر سعد إثر استهداف سيارة مفخخة لموكبه أمس. وأشارت مصادر أمنية إلى أن 6 من مرافقي سعد قتلوا أيضا في هذا التفجير الذي وقع في حي التواهي وسط المدينة.
وأكد العميد محمد مساعد مدير أمن عدن، أن تفجير السيارة “تم عند أحد المنعطفات القريبة من مقر قيادة المنطقة العسكرية الرابعة في التواهي”.
وتفجير أمس هو نكسة جديدة لمحاولات الرئيس هادي فرض الاستقرار في المناطق المحررة في الجنوب الذي نجحت قوات التحالف العربي في تحرير مناطق واسعة فيه من قبضة الحوثيين المدعومين من قبل إيران.
وتزامن اغتيال اللواء سعد، وهو واحد من المقربين من هادي، مع مقتل رئيس محكمة الإرهاب في عدن محسن محمد علوان وأربعة من مرافقيه بإطلاق النار عليهم من مسلحين مجهولين في حي المنصورة، بالإضافة إلى مقتل العقيد في الشرطة العسكرية عنتر الباخشي بالطريقة نفسها.
وتحظى مدينة عدن الواقعة جنوب اليمن بأهمية رمزية في الصراع المستمر في البلاد منذ أكثر من عام، وذلك بعد أن أعلنها هادي عاصمة مؤقتة للبلاد عقب عودته إليها من الرياض في منتصف نوفمبر الماضي، بعد تحريرها من سيطرة المتمردين الحوثيين.
وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن اغتيال محافظ عدن، وذلك في بيان تداولته حسابات مؤيدة له على مواقع التواصل الاجتماعي، غير أن تبني داعش للعملية، لم يمنع وزير الإعلام اليمني محمد القباطي، من التأكيد أن الرئيس هادي “مستمر في مباشرة أعماله من عدن، بالرغم من اغتيال اللواء جعفر سعد”.
وقال القباطي “إن العمل مستمر رغم اغتيال محافظ عدن، وإن السلطات اليمنية الشرعية سوف تواجه كل محاولات الخروج على الشرعية بكل حزم”، مؤكدا أن الأوضاع في عدن تحت السيطرة والمحافظة آمنة.
ويقول محللون عسكريون إنه بات ضروريا أن تتبنى قوات التحالف العربي استراتيجية مقابلة لتلك التي يسعى الحوثيون إلى تبنيها في المناطق المحررة، خاصة في عدن وتعز.
وسيشكل استمرار قوات التحالف العربي وحلفائها في الشمال دون سد الثغرات في الجنوب أولا عبئا كبيرا على كاهلها.
ويتمثل هذا العبء في تمكن تنظيمات جهادية في المستقبل من إعلان إمارة إسلامية في أي من المدن المحررة، قد تشكل نقطة جذب جديدة للجهاديين في المنطقة. وسيغير ذلك إن حدث بالفعل دفة الصراع برمته.
ولقيت عمليات الاغتيال استنكارا إقليميا ودوليا قابله تأكيد على دعم الرئيس اليمني الشرعي، حيث أكد في هذا السياق وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية أنور بن محمد قرقاش أن “هذه الجرائم لن تثبط من عزمنا المشترك على عودة الأمن والاستقرار إلى ربوع اليمن الشقيق”.
وأكد أن “الإمارات وضمن التحالف العربي بقيادة السعودية لن تألو جهدا في سعيها إلى تحقيق هذه الأهداف”، لافتا إلى أن “الجرائم الإرهابية التي تسعى إلى تقويض هذا التوجه، لن تنجح أمام الإرادة الصلبة والمشتركة التي تجمع اليمنيين الشرفاء ودول التحالف العربي، معربا عن بالغ تعازيه للرئيس اليمني والحكومة اليمنية وأسر الفقيد ومرافقيه”.
جنيف اليمن.. مفاوضات يفرضها الميدان
المصدر: روسيا اليوم
الأحد 6-12-2015
دعا الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى هدنةٍ إنسانيةٍ ووقفٍ مؤقت لإطلاقِ النار قبل مفاوضاتِ جنيف-2 المقررةِ منتصفَ الشهر الجاري.
وأشار مصدرٌ حكومي إلى أن هادي اشترطَ إطلاقَ سراحِ وزير الدفاع محمود الصبيحي، ووكيلِ الأمن السياسي ناصر منصور المُعتقلَيْن لدى الحوثيين، مقابل تنفيذِ هذا المقترح.
وأضاف المصدرُ نفسه أن محادثاتِ جنيف-2 المرتقبة مع الحوثيين وصالح مرتبطةٌ بالرد الذي سيحمله المبعوثُ الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد إلى الحكومة يوم الخميس المقبل عقبَ لقائه بممثلي جماعة الحوثيين...
القوات الشرعية تسيطر على "جبال أتياس" بمأرب
المصدر: سكاي نيوز
نشر: الأحد 6-12-2015
تمكن الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية من السيطرة على "جبال أتياس" الاستراتيجية في محافظة مأرب جنوبي اليمن، وذلك بعد أن خاضت مواجهات وصفت بالعنيفة مع ميليشيات الحوثي وعلي عبد الله صالح، الأحد.
وقالت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" إن "معارك عنيفة اندلعت بمحيط سوق صرواح بمحافظة مأرب بين المقاومة الشعبية ومليشيات الحوثي وصالح"، انتهت بسيطرة الشرعية على جبال أتياس التي تربط المشجح بصرواح.
وأضافت المصادر المحلية والعسكرية أن "المعارك أسفرت عن مقتل عشرات من عناصر مليشيات الحوثي وأتباع صالح"، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن "ثلاثة من عناصر المقاومة لقوا مصرعهم خلال المواجهات".
اليمن: تنظيم القاعدة يحتجز طلبة في المكلا "بسبب الاختلاط"
المصدر: BBC
نشر: الاثنين 7-12-2015
يحتجز مسلحون من تنظيم القاعدة عددا من الطلاب والطالبات، بعد اقتحام مركز تجاري بمدينة المكلا، بمحافظة حضرموت شرق اليمن.
وكان الطلاب يحضرون الأحد حفل تخرج نظمته الجامعة.
وقال مصدر أمني وشهود عيان لبي بي سي إن المسلحين اقتادوا الطلاب، ذكورا وإناثا، إلى مركز أمني يتبع التنظيم، الذي يسيطر على المدينة، "للتحقيق معهم بسبب الاختلاط غير المشروع" في ذلك الحفل.
وتكرر اقتحام مسلحي تنظيم القاعدة لمباني كليات جامعة عدن، كما وزعوا منشورات تمنع الدراسة في قاعات الكليات بشكل مختلط وتنظيم حفلات موسيقية داخل الجامعة، وهددوا باعتقال من يخالف تلك التعليمات.
ورضخت بعض الكليات لتلك التهديدات، بينما لا تزال كليات أخرى تواجه مخاطر المواجهة مع مسلحي القاعدة، لعدم تمكنها من تنظيم محاضرات منفصلة للطلاب والطالبات، بسبب نقص أعضاء هيئة التدريس والقاعات، بحسب مصادر في جامعة عدن لبي بي سي.
لماذا ظهر تنظيم الدولة الإسلامية في اليمن؟
المصدر: يمن برس
نشر: الأحد 6-12-2015
قال الخبير في قضايا الجماعات الإسلامية حسن أبو هنية إن تنظيم الدولة الإسلامية في اليمن ظهر عندما أعلن من أطلقوا على أنفسهم اسم "مجاهدو اليمن" في نوفمبر/تشرين الثاني 2014 مبايعتهم تنظيم الدولة الإسلامية وزعيمه أبو بكر البغدادي.
وأضاف في حلقة برنامج "الواقع العربي" بتاريخ 6/12/2015 التي ناقشت عوامل ظهور تنظيم الدولة الإسلامية وتناميه في اليمن، أن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب في اليمن منشطر بين جزء موال لأبي بكر البغدادي وآخر موال لزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري.
وأوضح أن تنظيم الدولة في اليمن يتبع إستراتيجية تنظيم الدولة في العراق وسوريا، مشيرا إلى أن هذا التنظيم يتنامى في اليمن ويأخذ من رصيد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب.
وأضاف أن العنوان الأساسي لتنظيم الدولة هو الصراع الهوياتي، إذ إنه يجد أرضا خصبة عندما يحدث انقسام مذهبي، وهو يستثمر جميع الانقسامات المذهبية والطائفية والسياسية.
وأشار إلى أن أهم ميزات تنظيم الدولة هي السيطرة المكانية وإعلان الخلافة، بينما تنظيم القاعدة براغماتي يستند إلى مبدأ النكاية في قتال العدو البعيد وليس مهتما بالسيطرة المكانية.
المستفيدون
من جهته، قال الباحث السياسي المختص في شؤون الجماعات الإسلامية نبيل البُكيري إن ظهور تنظيم الدولة في اليمن يأتي في إطار سياق إقليمي ودولي لنمو تيار التنظيم في العراق وسوريا مقابل تراجع تنظيم القاعدة.
وأشار إلى أن اليمن من أكثر الوجهات التي يتجه إليها تنظيم الدولة في العراق وسوريا للتمدد.
وأوضح أن العمليات التي ينفذها التنظيم وتوقيتها -وآخرها اغتيال محافظ عدن- تأتي في وقت يشهد الاستعداد لتحرير باقي مدن البلاد من سيطرة الحوثي وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وأضاف أن التنظيم يستغل الفراغ الأمني في المناطق المحررة لتنفيذ عملياته، ولذلك فإن على الحكومة الشرعية وضع خطة أمنية سريعة في تلك المناطق.
واعتبر أن المستفيد الأول والأخير من عمليات التنظيم داخل اليمن هو مليشيا الحوثي وقوات صالح، أما إقليميا فإن المستفيد هي إيران، وأنحى باللائمة على الفراغ الأمني الذي تركته الحكومة الشرعية وغياب رؤية من قبل التحالف العربي لإيجاد كيان وطني جامع لإعادة سلطة الدولة إلى المناطق المحررة.
سكان: قوات تقودها السعودية تصد هجوما للحوثيين وتقتل 20
المصدر: رويترز
نشر: الأحد 6-12-2015
قال سكان والتلفزيون السعودي إن طائرات هليكوبتر وطائرات مقاتلة تابعة للتحالف الذي تقوده المملكة صدت يوم الأحد مقاتلين حوثيين من اليمن ينفذون هجوما منذ ستة أيام للاستيلاء على أراض سعودية.
وأبلغ اثنان من السكان رويترز بأن 20 مقاتلا حوثيا قتلوا على الحدود الجنوبية للمملكة بمنطقتي نجران وجيزان بينما قال التلفزيون السعودي إن عدد القتلى 50.
ويحاول الحوثيون ومقاتلون متحالفون معهم موالون للرئيس السابق علي عبد الله صالح الاستيلاء على أراض سعودية منذ مارس آذار عندما تدخل تحالف من دول خليجية بقيادة المملكة في اليمن لإرغام الحوثيين على الخروج من العاصمة صنعاء وإعادة الرئيس الحالي عبد ربه منصور هادي إليها.
وقالت وكالة سبأ للأنباء التي يديرها الحوثيون إن مئات من القوات المتحالفة مع الحوثيين شنت هجوما كبيرا على الحدود يوم الثلاثاء واستولت على ثلاثة مواقع سعودية قرب نجران ودمرت عربات مدرعة.
في الوقت نفسه شنت طائرات التحالف عشرات الغارات الجوية على محافظتي تعز ومأرب بوسط اليمن. وقالت مصادر طبية وسكان إن إحدى الغارات أصابت منزلا في صرواح بمأرب مما أدى إلى مقتل عشرة مدنيين.
وتقول الأمم المتحدة إن 5700 شخص نصفهم تقريبا من المدنيين قتلوا وتشرد 2.3 مليون شخص منذ بدأ التحالف الذي تقوده السعودية حملته الجوية


رد مع اقتباس