[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG] [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
في هذا الملف: أربع ترجمات في الشأن الفلسطيني، وثلاث ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وأربع ترجمات في الشأن العربي، وست ترجمات في الشأن الدولي.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية مقالا بعنوان "محاولة فاشلة للهروب من غزة تؤدي إلى الموت وإلى تبادل الاتهامات"، كتبه مجد الوحيدي وكريم فهمي يقول الكاتبان بان شيئا ما دفع الشاب اسحق خليل حسان (28 عاما)، يجتاز المنطقة البحرية الحدودية الأسبوع الماضي، والسير عاريا في المياه الضحلة، في محاولة لفعل ما أصبح من المستحيل فعله بالنسبة للفلسطينيين: الهروب من قطاع غزة. أصر مسؤولون فلسطينيون أن السيد حسان، الذي حاول يجتاز الحدود إلى مصر يوم الخميس، كان مريضا عقليا. بينما قالت عائلته انه عاقل، ولكن يائس – لقد كان يحاول طوال العام، دون جدوى، الدخول مصر بشكل قانوني لتلقي العلاج الطبي لإصابة قديمة في قدمه. يشير الكاتبان إلى أنه على مدى العامين الماضيين، أصبحت الحدود بين مصر وغزة جبهة لا يمكن اختراقها بشكل متزايد، تغذي اليأس بين الفلسطينيين المحاصرين من قبل مصر وإسرائيل، اللتان تقيدان أيضا المعابر بشدة. كما ودمرت السلطات المصرية أيضا العديد من أنفاق التهريب تحت الحدود، واحدة الروابط القليلة بين قطاع غزة والعالم الخارجي. وبينما يصارعون التمرد الإسلامي في شبه جزيرة سيناء، برر مسؤولون مصريون بأن الحملة القمعية على الحدود هي إجراء ضروري لردع تدفق المسلحين والأسلحة. وفي الوقت نفسه، فإن حرس الحدود يبدون على استعداد متزايد لاستخدام القوة المميتة ضد أي شخص يحاول العبور. في الأسابيع الستة الماضية، أطلق حرس الحدود المصري الرصاص على 20 مهاجرا سودانيا على الأقل كانوا يحاولون عبور الحدود إلى إسرائيل. ويشير الكاتبان إلى أن المتحدث باسم الجيش المصري رفض التعليق على إطلاق النار يوم الأحد. ولكن يأمل البعض بأن وفاة السيد حسان قد تضع المزيد من الضغوط على مصر لتخفيف حصارها.
v نشرت صحيفة المونيتور مقالا بعنوان "استراتيجية نتنياهو الخماسية لتأجيل حل الدولتين"، كتبه يوري سافيير، يقول الكاتب بأن الحل القائم على أساس الدولتين للنزاع الفلسطيني-الإسرائيلي هو أبعد من أن يكون على ارض الواقع من أي وقت مضى. ومع ذلك، مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي لا يأخذ هذا الأمر من المسلمات، بل وضع استراتيجية متعددة الجوانب كضمانة. يواصل رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وضع الحواجز في طريق أي عملية سياسية تهدف لتحقيق حل الدولتين، هذا وفقا لمسؤول في الاتحاد الأوروبي رفيع المستوى في بروكسل يزور المنطقة بشكل منتظم، تحدث إلى المونيتور شريطة عدم ذكر اسمه. قال المصدر بأن "هناك وجهين لاستراتيجية نتنياهو لعرقلة حل الدولتين. يهدف نتنياهو لضمان عدم إمكانية استمرارية دولة فلسطينية، وذلك بشكل أساسي من خلال توسيع المستوطنات، وفي الوقت نفسه يسرد قائمة طويلة من الأسباب وراء قيام الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتخريب المفاوضات المحتملة. في كل مرة نجتمع فيها نكتشف عقبة أخرى ونسمع حجة أخرى. يستطيع دائما العثور لعدم وضع نفسه مرة أخرى في مفاوضات حل الدولتين". واعترف المصدر بأن مكتب رئيس الوزراء لديه وبشكل واضح خطة لتأجيل حل الدولتين. وتتكون الاستراتيجية من عدة عناصر. أولا، يجب أن يبقى حزب اليمين البيت اليهودي بزعامة نفتالي بينيت داخل الائتلاف. وقد أوضح نتنياهو هذا الأمر لزعيم المعسكر الصهيوني هرتسوغ على خلفية الحديث عن احتمال تشكيل حكومة وحدة وطنية. فرئيس الوزراء يعتبر المستوطنين الإسرائيليين القاعدة السياسية الرئيسية له لحملته الانتخابية القادمة. ثائيا، توسيع المستوطنات بشكل أكبر، وهذا من شأنه أن يجعل إقامة دولة فلسطينية أمرا مستحيلا. ثم هناك عنصر مقاومة الضغوط الأمريكية، فقد كان رد نتنياهو بـ "لا" مدوية على ما طرح وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أثناء زيارته الأخيرة يوم 24 تشرين الثاني بشأن أي تدابير لبناء الثقة مثل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. وقد تفوق نتنياهو بالفعل في مقاومة الضغوط الأمريكية وتوجيه أصابع الاتهام إلى السيد محمود عباس. وثمة العنصر الاستراتيجي الرابع لخطة نتنياهو وهو التعاون مع البلدان المجاورة، أي أن يستخدم نتنياهو التعاون الأمني الوثيق بين إسرائيل ومصر والأردن لنزع فتيل الضغط على القضية الفلسطينية. وينطبق الشيء نفسه على احتمالي قيام إسرائيل بتصدير الغاز الطبيعي إلى تركيا. بالإضافة إلى ذلك، يستخدم مكتب نتنياهو داعش كوسيلة دعائية كبيرة في تحويل القضية ضد الدول الفلسطينية. رئيس الوزراء وممثليه يساوون بين الهجمات الفلسطينية العشوائية الفردية بإرهاب داعش، ويحذرون من أن خطر تحول الضفة الغربية إلى قاعدة لداعش هو حال انسحبت إسرائيل. هذا النهج يعمل بشكل جيد مع معظم الإسرائيليين ومع بعض في المجتمع الدولي الذين يخشون هذا التهديد. في نهاية المطاف، هذا يدل على أن أولئك الذين يزعمون أن نتنياهو ليس لديه سياسة الخارجية أو لا يحقق أهدافه الاستراتيجية مخطئون. كل الاستراتيجيات والدبلوماسية والخطابات تخدم الهدف الأساسي: منع إقامة دولة فلسطينية. وإسرائيل تشكل واقعا جديدا، من البحر المتوسط إلى نهر الأردن، دولة فصل عنصري جديدة ثنائية القومية في طور التكوين.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة هآرتس بالإنجليزية مقالا بعنوان "المقابل لداعش في إسرائيل"، كتبه موشيه أرنس، يقول الكاتب بأن هناك ما يعادل داعش، المنظمة الإرهابية المتطرفة التي تتفاخر بقطع رأس كل من لا يتبع وصايا الدين الإسلامي كما يفسرونها هم بالطبع، ي مجموعة صغيرة من اليهود المشاغبون الذين يقتلون العرب ويحتفلون بأفعالهم البربرية. هم على هامش المجتمع اليهودي في إسرائيل، ولكن تأثير أفعالهم الشائنة بعيد كل البعد عن الهامشية. إنهم شكلوا خطرا قاتلا على الضحايا الذين كانوا يستهدفونهم، وخطرا على دولة إسرائيل. مثل داعش، يعتقدون بأنهم يتبعون أوامر الله، ويتجاهلون قانون الأراضي والمعايير الأخلاقية للمجتمع الذي يعيشون فيه. أنهم يرفضون دولة إسرائيل وقوانينها، ولكن بعد ذلك يطالبون بأن يوفر القانون الإسرائيلي الحماية لمواطنيها عند اعتقالهم واستجوابهم. هم قنبلة موقوتة تبرر أساليب الاستجواب "المكثفة" التي يستخدمها الشاباك. إن استمرار أنشطتهم الإجرامية يؤدي إلى وفاة الأبرياء والأضرار بدولة إسرائيل، ويمكن أن تؤدي إلى اندلاع دورة عنف بين اليهود والعرب التي سيكون من الصعب أن تتوقف. الجميع في إسرائيل، اليهود والعرب على حد سواء، يتوقعون بأن المذنبين بقتل عائلة دوابشة في قرية دوما بالضفة الغربية سيتم القبض عليهم، ومعاقبتهم، وأن أنصارهم سيحاكمون بتهمة التحريض على القتل. وأن ظاهرة "دفع الثمن" التي تنفذ جرائم الكراهية ضد العرب سوف تتلاشى من أرضنا. المتعصبين اليهود هم مثل أتباع داعش باعتقادهم أن الله يأمرهم بالقتل. داعش تقتل الكفار، والمتعصبين اليهود يقتلون العرب، إنهم أخوة تحت الجلد. يشير الكاتب إلى أنه يجب بذل جهد عسكري دولي كبير لإسقاط داعش. العالم وملايين الناس يعانون مكن أعمال داعش الوحشية في العراق وسوريا. لحسن الحظ، أن أعمال المتعصبين الدينيين اليهود الذين ينخرطون في قتل الأبرياء هي ذات بعد أصغر بكثير وأسهل للسيطرة عليه من داعش. ومع ذلك، إنها تستدعي تضافر جهود الأجهزة الأمنية الإسرائيلية والسلطات القضائية والقيادة الدينية اليهودية لمنعها من الانتشار، ومن ثم القضاء عليها.
v نشرت صحيفة هآرتس العبرية تقريرا بعنوان "في أعقاب الوضع الأمني، أردان يطالب بعقوبات أكثر صرامة ضد أرباب العمل الذين يشغلون عمال التهريب"، كتبه يانيف كوبوفيتش، جاء فيه أن وزارة الأمن الداخلي نشرت في أعقاب التصعيد الأمني الراهن، تعديلا لقانون الدخول الى إسرائيل، ويفرض هذا التعديل عقوبات مشددة ضد من يشغلون ويوفرون مأوى للعمال غير القانونيين، وحسب التعديل الجديد، سيتم اعطاء الشرطة صلاحية اغلاق أي مكان تجاري او منشأة بناء يتم ضبط عمال غير قانونيين فيها لمدة 30 يوما، كما يمكن للمحكمة الامر بالإغلاق الكامل أو سحب الترخيص، بالإضافة إلى فرض غرامات مالية على أرباب العمل. وقال غلعاد اردان، وزير الأمن الداخلي: "إن من يقوم بتشغيل العمال غير القانونيين يشكل خطرا على حياة مواطني إسرائيل، لقد ثبت خلال موجة الارهاب مدى خطورة وجود العمال غير القانونيين في مراكز المدن ومنشآت البناء. علينا معاقبة المشغلين لهم، بشكل يجعلهم يبتعدون عن كل ما يشكل خطرا على مواطني إسرائيل بسبب الجشع المالي". وبحسب التعديل المقترح فإنه يمكن معاقبة رب العمل بالسجن لمدة تتراوح بين 2-4 سنوات. بينما تكون الغرامة بين 5000 -226000 شيكل.
v نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت بالإنجليزية تقريرا بعنوان "الشاباك كان على دراية بحفل الكراهية"، كتبه اليسع بن كيمون، جاء فيه أن الأقارب يشيرون إلى الاتصال بين منسق الأمن ووالد العريس كدليل على أن الشاباك كان حاضرا في الحدث، ولكنه أهمل وقف التحريض. وقالت عائلة شاهار إيشابيل، العريس الذي شهد حفل زفافه "مظاهرة يمينية متطرفة من الكراهية" الاثنين أن الشاباك كان على بينة من الحدث، وأهمل منع التحريض. وأشار الأقارب للمراسلات بين والد العريس ومنسق الشاباك الذي قدم تهانيه قبل حفل الزفاف. وقال مصدر مقرب من العائلة: "إنه من غير الواضح لماذا لم يوقف الشاباك ما حدث؟ إنه جنون". وفي أعقاب نشر الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، أكد مقربون من الأسر المعنية أن الشرطة والشاباك كانوا على علم مسبق بحفل الزفاف. وزعموا أنه كان هناك رسائل بين والد العريس ومنسق الشاباك تثبت هذا الأمر، واقترحوا أن الأحداث تم التلاعب بها من قبل شخص ما لتحقيق مصالح معينة. وفي المراسلات، هنأ المنسق الأب، الذي رد: "شكرا جزيلا، أنا متأكد من أننا سوف نرى بعضنا البعض في هذا الحدث، إذا تمكنت من التعرف عليك فقط من فضلك لا تأتي مرتديا قناع تزلج. كي لا بخاف الناس منك -هناك أشخاص مسنين". وفي الوقت نفسه، انتشرت شائعات في الأيام الماضية بأن بعض ضيوف حفل الزفاف لم يكونوا معروفين لأسر العروسين وأنهم جاؤوا بصور الرضيع دوابشة. وأعلنت أسرة ايشابيل أيضا أن أفراد الشين بيت زاروا عائلات المتورطين عدة مرات قبل الزفاف. وقال الشين بيت في رده على الادعاءات أنه في بعض الأحيان يكون هناك اتصالات مع أقارب أفراد يشتبه في تطرفهم، على أمل ثنيهم عن تطرفهم.
v نشرت صحيفة هآرتس العبرية تقريرا بعنوان "وزارة الاسكان حولت ملايين الشواكل لتخطيط بناء استيطاني في منطقة E1"، كتبه باراك رابيد وحاييم لوفينسون جاء فيه أن وزارة الإسكان استأجرت في تشرين الثاني 2014، مخطط مدن بتكلفة 3.6 مليون شيكل، من اجل مشروع لبناء 3200 وحدة سكنية في منطقةE1 ، بهدف ربط القدس الشرقية المحتلة مع مستوطنة "معاليه أدوميم"، وذلك بعد عام من إلغاء رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لخطة مشابهة في أعقاب ضغوط دولية. ووفقا لوثائق حصلت عليها حركة السلام الآن من الوزارة، بناء على قانون حرية المعلومات، تدعي الوزارة ان "هذا العمل يتفق مع المعايير التي حددتها الحكومة". حيث أن منطقة E1 تمتد على مساحة 12 كلم، الى الجهة الغربية من معاليه أدوميم، وأثار قرار البناء فيها انتقادات دولية شديدة اتجاه الحكومة الإسرائيلية، وكانت إسرائيل قد قررت منذ ايام حكومة اسحق رابين، دفع مخططات بناء واسعة في المنطقة، لكن كان يتم تجميد البناء لأسباب سياسية. وكانت وزارة الإسكان قد اعدت في السنوات العشر الأخيرة، بنى تحتية لإنشاء 1500 وحدة اسكان في منطقة E1، بدون ترخيص. وتم في المنطقة انشاء مقر شرطة لواء "يشاي"، لكن بناء البيوت لم يبدأ. وقبل انتخابات 2013، وبأمر من نتنياهو نوقش مخطط البناء في الادارة المدنية، لكن تم تجميد المخططات بعد الانتخابات، وتعارض الولايات المتحدة منذ ايام جورج بوش البناء في E1، وتعتبره اجتيازا للخط الاحمر، لأن البناء هناك سيفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها، ويُصعب قيام دولة فلسطينية متواصلة. وتشير الوثائق إلى أن وزارة الاسكان دفعت في تشرين الثاني 2014، حين كان اوري اريئيل وزيرا للإسكان، مبلغ 3.6 مليون شيكل لبلدية معاليه ادوميم، لتخطيط البناء في E1، بدون نشر مناقصة. وتم بهذه الطريقة الالتفاف على المناقصة السابقة التي اثارت عاصفة. وقال الامين العام لحركة السلام الآن، ياريف اوبنهايمر، لصحيفة "هآرتس" انه يتبين من الوثائق بأن نتنياهو لم يلتزم بكلمته، وان حكومته واصلت دفع البناء في المستوطنات بشكل مكثف، بما في ذلك في E1. وتقوم حكومة إسرائيل باستثمار عشرات ملايين الشواكل لتوسيع واقامة مستوطنات جديدة. وحسب رأيه فان الحكومة تعمل من وراء الكواليس على انشاء دولة ثنائية القومية
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرا بعنوان "التطهير العرقي يؤدي إلى تقسيم الشرق الأوسط"، كتبه باتريك كوكبرن، يتحدث فيه عن "التطهير العرقي" الذي يتوسع في العراق وسوريا. ويقول إن الانقسامات بين السكان في سوريا والعراق، تجعلنا نرجو أن تهدأ، ولكنها تنذر بأزمة لاجئين يمكن أن تستمر عشرات السنين. ويضيف الكاتب أن المجموعات السكانية التي كانت منضبطة، وتعيش بسلام أصبحت قلقة على نفسها، في المدن السنية التي سيطر عليها الأكراد، أو بالنسبة للأقليات المسيحية المهددة من قبل تنظيم "الدولة الإسلامية"، أو القرى التركمانية، فكل مجموعة عرقية تدفع بالأضعف منها إلى الهاوية. ونقل الكاتب عن أحد العاملين في المنظمات الإنسانية قوله "لو هرب السكان لقيل إن هذا دليل على أنهم يتعاملون مع "تنظيم الدولة الإسلامية". ويصف عمق التقسيم في سوريا والعراق بأنه يشبه ما حدث في الهند وباكستان عندما حدث الانقسام في 1947، أو ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية.
v نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرا بعنوان "فرصة الذهب الجديدة في السودان: عمال المناجم يعرضون حياتهم للخطر في البحث عن الثروات"، كتبه بيتر شوارتزتين، وليلاند تشيكو، جاء فيه إن السودان الذي تمزقه النزاعات يبحث عن الحلول الاقتصادية في تطوير مناجم الذهب. ويقول التقرير إن الحكومة في الخرطوم تواجه مشكلة، لأن الاقتصاد الذي كان يحقق نموا بمعدل 8 في المئة، تقهقر بعدما انفصل جنوب السودان عن الشمال، وجرده من 75 في المئة من إيرادات النفط. ويضيف التقرير أن السودان أنتج أربعة أطنان من الذهب عام 2009، و36 طنا عام 2004، ويتوقع أن يصل إلى 74 طنا هذا العام، حسب الإحصائيات الحكومية، بينما كان إنتاج غانا من الذهب 107،9 أطنان عام 2013، ويمكن أن ترتفع هذه الأرقام. ونقلت الصحيفة عن خبراء قولهم إن أكبر مشكلة تواجهها السودان هي شركات المناجم المحلية، و"سلوكها الكارثي"، فالعديد منها ترمي الفضلات السامة في مياه النيل، وتأخذ الشباب من الحقول والمزارع إلى المصانع.
v نشرت صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية مقالا بعنوان "في قلب الأزمة السورية"، كتبه ديفيد غاردنر، يتناول الكاتب فيه الهوة الكبيرة بين القوى المتدخلة في الأزمة السورية، وكيف أن خلافاتها وتباعد مصالحها يطيل في عمر النزاع. ويقول إن الولايات المتحدة وروسيا تقفان على طرفي نقيض، إذ يقود الرئيس، باراك أوباما، حملة ضد تنظيم الدولة الإسلامية، وتدعمها نظريا دول سنية، بينما يدعم الرئيس، فلاديمير بوتين، إيران والمحور الشيعي، وهدفه بقاء الرئيس السوري، بشار الأسد، في السلطة. ويضيف الكاتب أن أوباما دعا إلى رحيل الأسد، ولكنه أحجم عن إمداد المعارضة بوسائل إسقاطه، وهو ما جعل المعارضة تشعر بالخيانة. ويقول إن الولايات المتحدة وحلفاءها متفقون على أن بقاء الأسد في السلطة، يجعل احتمال وقوف الجماعات السنية ضد تنظيم الدولة الإسلامية ضعيفا. ويرى أن وجود إيران وروسيا هناك ليس عديم الفائدة، إذ لا توجد قوة مقبولة ولديها القدرة على ملء الفراغ الذي يتركه سقوط النظام.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
رد مع اقتباس