تاريخ النشر الحقيقي: 09-12-2017
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.jpg[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
أفادت الإذاعة العبرية العامة صباح اليوم السبت، بأن وحدة التحسينات في الجيش أوعزت بفتح تحقيق لمعرفة أسباب عدم اعتراض منظومة القبة الحديدة للصاروخ الذي سقط في مستوطنة سديروت. (هيئة البث الإسرائيلي)
كشف موقع يديعوت أحرونوت عن أن الجيش الإسرائيلي طلب من المستوطنين بمناطق غلاف غزة بضرورة التواجد قرب الملاجئ، وذلك بعد سقوط عدة صواريخ في البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع .هذا وأعلن الجيش أمس عن تصدي القبة الحديدية لصاروخ أطلق من شمال قطاع غزة تجاه مستوطنة سيديروت، وسقوط صاروخين في مدينة أوفكيم.(يديعوت،عكــــا)
أعلنت إدارة السياحة في جبل الشيخ، بأن لموقع يستقبل الزوار والمتنزهين مجانا اليوم السبت، حيث وصل مئات الزوار إلى موقع التزلج هناك. (إسرائيل اليوم)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
أعلن جيش الاحتلال عصر اليوم السبت، أنه يحيط بمجموعة من الشبان الفلسطينيين استطاعوا النفاذ إلى داخل الحدود قبالة قطاع غزة، وعلم أن قوة أخرى من الجيش تجري أعمال التمشيط بحثا عن آخرين. (جالييه تساهل)
أعلنت مصادر طبية فلسطينية استشهاد مقاومين فلسطينيين في الغارات الاسرائيلية، فجر اليوم السبت، والتي استهدفت مواقع كتائب القسام بقطاع غزة الليل الماضي.وذكرت مصادر محلية أن الشهيدين هما: محمود محمد العطل (27 عاما) من الشيخ رضوان، ومحمد محمد الصفدي (30 عاما) من حي الدرج في غزة.(معــــا)
نفذ الطيران الحربي الاسرائيلي بعد منتصف الليل، سلسلة من الغارات الجوية على مواقع تابعة لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس.وأغارات الطائرات الاسرائيلية على موقع القادسية جنوب قطاع غزة بصاروخين على الاقل، فيما قصفت موقع بدر وسط قطاع غزة بثلاثة صواريخ. (معــــا)
سقط صاروخان اطلقا من قطاع غزة الليلة، في النقب الغربي .وقالت مصادر عبرية ان صاروخا اطلق من قطاع غزة سقط في بلدة سديروت المحاذية للقطاع ، وان اصابات لم تقع الا ان اضرار مادية لحقت بالممتلكات. (معــــا)
اعتبر مسؤول أمني إسرائيلي أن حركة حماس "تلعب لعبة خطيرة جدا"، جاء ذلك تعقيبا على إطلاق عدة قذائف من قطاع غزة باتجاه مدينة "سديروت" ونقل موقع "يديعوت أحرنوت" عن مسؤول أمني رفيع"، قوله إنه "على حماس أن تزن الأمر جيدا، وما إذا كانت ستستمر في النهج الحالي الذي لا تعمل بموجبه على منع إطلاق النار من قطاع غزة".(يديعوت،عربـ48)
ذكرت مصادر عسكرية إسرائيلية، السبت، أن حركة حماس هي من أطلقت الصاروخ الذي سقط في مستوطنة سديروت، الليلة الماضية، وأسفر عن أضرار.ونقل موقع (مفزايك لايف) العبري عن مصدر في الجيش الإسرائيلي، أن "الصاروخ الذي سقط في سديروت من طراز (S-5M)، ولا تملكه سوى حركتي حماس والجهاد الإسلامي".(مفزاك،عكـــا)
قال عضو الكنيست ورئيس الشاباك السابق يعقوب بيري: "إن موجة المواجهات التي بدأت أقل مما كان متوقعا وحماس ليست في أوج قوتها". (هيئة البث الإسرائيلي)أعلى النموذج
أفادت القناة الثانية العبرية عن تعرض حافلة إسرائيلية لإطلاق نار بالقرب من قرية يعبد بجنين أمس. وقالت القناة إن إطلاق النار لم يوقع إصابات، وأن الجيش الإسرائيلي قام بعملية تمشيط للمنطقة.(ق.الثانيـة،عكـــا)
قال مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة، داني دنون، أمس، إنه لن يكون هناك سلام بين الفلسطينيين وبلاده بدون أن تكون "القدس كلها عاصمة لإسرائيل"، ولهذا السبب أدعو جميع الدول إلى الانضمام إلى أصدقائنا الأميركيين والاعتراف بالقدس عاصمتنا"وأضاف دنون، أن "إعلان ترامب بشأن القدس يمثل علامة فارقة بالنسبة لإسرائيل.(شاشة نيوز،سما)
نشرت "القناة العاشرة" الإسرائيلية أمس، نسخة عن رسالة قالت إن مجموعة من البرلمانيين في البيرو، بعثوا بها إلى حكومة بلادهم مطالبين بأن تحذو حذو الإدارة الأميركية وتعترف، هي أيضا، بشكل رسمي بالقدس عاصمة لإسرائيل. (ق.العاشرة،عربـ48)
هاجمت وزارة الخارجية الإسرائيلية، وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي (فيديريكا موغيرين) على خلفية انتقاد الأخيرة، إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونيته نقل السفارة الأميركية إلى القدس.(عكـــا)
نشرت صحيفة "الاخبار" اللبنانية، رسالة أبلغ فيها الخبير الإسرائيلي شمعون شابيرا الكونغرس الأمريكي بأن قطر لم تزوّد حماس بالأسلحة، وقال شابيرا وهو بريغادير متقاعد من هيئة الاستخبارات العسكرية إن قطر تساهم في تنفيذ مشاريع إنسانية في قطاع غزة وإن المواد التي ترسلها إلى القطاع تخضع لمراقبة دائرة تنسيق الأعمال في المناطق.(الأخبار،هيئة البث الاسرائيلي)
انفردت صحيفة "الديار" اللبنانية بنشر نبأ مفاده أن وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون اتصل برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وابلغه عن لسان الرئيس ترامب بان واشنطن لا تقبل بأن تشن إسرائيل حربا على لبنان في حال حصول أي حادث على الحدود. كما أكد تيلرسون أن الحرب ضد لبنان هي خط أحمر للإدارة الأميركية.(ص.الديار،هيئة البث الاسرائيلي)
أكد السفير الإسرائيلي لدى موسكو، غاري كورين، قلق إسرائيل من إمكانية استمرار التواجد العسكري الإيراني في سوريا حتى بعد انتهاء الحرب ضد تنظيم داعش هناك.(شاشة نيـوز)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
تنطلق هذا الأسبوع، عدة مظاهرات وفعاليات احتجاجيّة، في الداخل الفلسطيني، نصرة للقدس، وتصديًا للإعلان الأميركي باعتبارها عاصمة لإسرائيل.
تظاهرات في المدن والقرى الفلسطينية في الداخل:
عرّابة، الساعة 18:00
مجد الكروم، الساعة 15:00
وادي عارة وعرعرة، مفرق المسقاة، الساعة 15:30
كفر مندا، دوار الزيتونة، الساعة 15:30
الطيبة، مفرق رأس عامر، الساعة 16:00
شفاعمرو، مفرق الناعمة، الساعة 16:00
تظاهرة أمام السفارة الأميركيّة، تل أبيب، يوم الثلاثاء الساعة 18:30
دعا حراك حيفا، للمشاركة في مظاهرة اليوم السبت، في تمام الساعة السادسة مساءً، عند مفترق شارعي (ألنبي والألمانيّة) نصرة للقدس عاصمة فلسطين الأبديّة، وتصديًا للسياسات الأميركيّة، الشريك الأكبر في احتلال فلسطين.(عربـ48)
دعت الحركات الطلّابية في جامعة تل أبيب، إلى وقفة من أجل القدس، بعد القرار الأميركي الجائر، والذي يشكّل خرقًا للقانون الدوليّ، بإعلان القدس عاصمة لدولة الاحتلال.وتقام الوقفة، اليوم الأحد في ساحة "أنطين"، عند مدخل جامعة تل أبيب الرئيسي. (عربـ48)
قتل فايز أبو تكفة، متأثرا بجراحه الخطيرة الناتجة عن تعرضه لجريمة إطلاق نار في شقيب السلام، امس الجمعة.وأحيل القتيل وشخص آخر (25 عاما) أصيب بجروح وصفت بالطفيفة إلى عيادة محلية في قرية شقيب السلام، حيث جرى تقديم الإسعافات الأولية له. (عربـ48)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
القناة الثانية
Ø ثلاث قذائف، واحدة في قلب سديروت.
Ø سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، ملتزمون مائة مرة باتفاق سلام.
Ø فرنسا تحذر مواطنيها من الوصول للقدس القديمة.
Ø الرئيس أبو مازن، لن نتنازل عن القدس من أجل لقاء مع نائب الرئيس الأمريكي.
القناة العاشرة
Ø الطيران الإسرائيلي قصف أهداف لحركة حماس في قطاع غزة.
Ø الجنوب مرة أخرى تحت النار، سماع صوت انفجار ضخم في سديروت.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
رصد ما تم نشره في وسائل التواصل الاجتماعي
يوآف مردخاي، منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.jpg[/IMG]نشر على صفحته على الفيسبوك:
"أغارت #طائرات_مقاتلة من #سلاح_الجو 4 أهداف التابعة لحركة #حماس الإرهابية في #قطاع_غزة. من ضمن المواقع المستهدفة، هدفين لإنتاج الأسلحة القتالية، مخزن للأسلحة القتالية وموقع عسكري. وجاءت هذه الغارات ردًّا على إطلاق #القذائف_الصاروخية من #قطاع_غزة باتجاه الأراضي #الإسرائيلية. يعتبر #جيش_الدفاع #حركة_حماس_الإرهابية مسؤولة وحيدة لما يجري في قطاع #غزة".
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image011.gif[/IMG]
أبرز المقالات الواردة في الصحافة العبرية
يديعوت أحرونوت
· نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم السبت 09/12/2017، مقالا بعنوان "كيف خدع ترامب الجميع بإعلانه حول القدس"، كتبه إيتامار إيشنر، اعتراف الرئيس الأمريكي بعاصمة إسرائيل يمكن أن ينظر إليه على أنه اختبار للفلسطينيين: إذا ردوا من خلال العنف، قد يقول ترامب إن الإسرائيليين على حق، وليس هناك شريك لهم؛ ولكن إذا ما مارسوا مرحلة النضج وقبلوا خطة ترامب للسلام، فإن نتنياهو سيواجه مشكلة. من الصعب الإدراك بأن ترامب خدع الجميع وأن هذا الإعلان نوع من الأخبار المزيفة. فقد كان قراره أولا وقبل كل شيء نتيجة لاعتبارات سياسية داخلية وضغط من الحزب الجمهوري والأوساط الإنجيلية. ويرغب ترامب في تجنب هجوم آخر للتوقيع على التنازل عن تأجيل عملية نقل السفارة الأميركية كل ستة أشهر. فبعد التوقيع على التنازل للمرة الأولى في حزيران / يونيو، شعر ترامب بالقلق من ان منافسيه في الحزب الجمهوري سيواصلون مهاجمته كل ستة أشهر لعدم وفائه بوعده الانتخابي بنقل السفارة إلى القدس مرة أخرى. لذلك بدأ التفكير في حل إبداعي: كيف يمكن التوقيع على التنازل من جهة، والحصول على تصفيق الحكومة الإسرائيلية والحفاظ على عملية السلام من جهة أخرى. كان الحل بسيطا: الاعتراف بالقدس دون نقل السفارة. وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض في مؤتمر صحفي قبل يوم واحد من إعلان ترامب ان الأمر سيستغرق من ثلاث إلى أربع سنوات لبناء السفارة الأمريكية الجديدة في القدس. وبعبارة أخرى، يجب على ترامب التوقيع على التنازل ثماني مرات أخرى، ولكن لن يتم إدانته مرة أخرى بفضل إعلانه. فقد اشترى ببساطة الوقت لنفسه. وعلاوة على ذلك، فمن الممكن تماما أنه بمجرد انتهاء هذه الفترة، لن يكون ترامب في البيت الأبيض، ولن يتم تنفيذ وعده بنقل السفارة إلى القدس. تماما مثل فعل ترامب بإرث الرئيس السابق باراك أوباما، فإن الرئيس القادم سيكون قادرا على التخلي عن إرث ترامب. لماذا هي أخبار مزيفة إذن؟ لو كان ترامب يريد حقا نقل السفارة الأمريكية، كان بإمكانه أن يعلن عن نقلها إلى مقر إقامة مؤقت في القدس في اليوم التالي، ونقل مكتب السفير ديفيد فريدمان إلى مكتب القنصل العام الأمريكي في مبنى شارع أغرون في القدس الغربية. ولم يمنع أي شيء الرئيس من اتخاذ مثل هذه الخطوة، مما كان سيثبت جدية نواياه أكثر من ألف كلمة. وعلاوة على ذلك، لا أحد في وزارة الخارجية الإسرائيلية يعرف حتى أين يخطط الأميركيون بناء سفارتهم في المستقبل.
· نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم السبت 09/12/2017، مقالا بعنوان "خطاب ترامب لا يضر بالسلام بل هو اعتراف بالواقع". لم يعجب خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أي أحد. لا الفلسطينيين، ولا قادة الدول الإسلامية، ولا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ولم يعجب قادة الدول الأوروبية الصديقة. مع كل الاحترام، هذه المرة هم على خطأ وترامب على حق. رفض العالم الذي استمر 70 عاما الاعتراف رسميا بالقدس عاصمة لإسرائيل كان خطأ فظيعا، نتيجة الجبن الدبلوماسي والإهمال من جانب الحكومات الإسرائيلية. حان الوقت لإصلاح هذا الخطأ. وعلاوة على ذلك، لا يوجد اتفاق في الأفق. والحجة القائلة بأن الخطاب يضر بعملية السلام لا أساس لها من الصحة، لأنه لا توجد عملية سلام قائمة. وما يتعين القيام به الآن هو وضع الخطاب في إطاره الصحيح. فهو ليس ثالث نكبة فلسطينية ولا خطة ثانية لتقسيم الأمم المتحدة لإسرائيل. بل كما قال ترامب في خطابه، انه اعتراف بالواقع. والاعتراف بالواقع سيتحول إلى اعتراف قانوني. وفي غضون بضع سنوات، سيتم نقل السفارة الأمريكية من شارع ياركون في تل أبيب إلى القدس. ولن يحقق الفلسطينيون شيئا إذا أشعلوا النيران في القدس والضفة الغربية. فقد استؤنف التنسيق بين الأجهزة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي خلال الصراع حول موضوع الأقصى. ولم توقف السلطة الفلسطينية التنسيق عشية الخطاب، فهي ستتصرف ضد مصالحها الخاصة إذا ما أوقفته الآن.
معاريـف
· نشرت صحيفة المونيتور اليوم السبت 09/12/2017، تحليلا بعنوان "إعلان ترامب غير ميزان القوى بين السلطة الفلسطينية وحماس"، كتبه شلومي إلدار، ستظهر الأيام القليلة القادمة ما إذا كانت السلطة الفلسطينية تتجه نحو نوع من الفوضى التي يمكن أن تؤدي إلى انهيار حكومة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أو ما إذا كان الفلسطينيون سيوجهون غضبهم نحو إعلان الرئيس دونالد ترامب، فهو من اعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقال عضو كبير في حركة فتح رفض الكشف عن هويته لصحيفة المونيتور إن "عباس دون حل دبلوماسي في الأفق هو رئيس لا سلطة له ولا طريق له إلى الأمام". وقال إن عباس: "وضع كل "بيضه" في سلة واحدة وحصل على صفعة مدوية على وجهه من ترامب أمام كل الفلسطينيين وليس حماس فقط". والحقيقة هي أن عباس محاصر. فمن جهة، يجب عليه أن ينضم إلى احتجاجات "يوم الغضب" التي أعلنتها القيادة الفلسطينية، بل يبدو وكأنه من نظمها. ومن ناحية أخرى، إذا خرجت أحداث الغضب خارج نطاق السيطرة، يمكن أن تصل النيران لمقره في رام الله. كل ما يتطلبه الأمر هو إلقاء نظرة سريعة على العلاقة الخاصة التي كانت "مزورة" بين الفريق الفلسطيني والمبعوثين الأمريكيين جيسون غرينبلات كوشنر، وعلى الناحية الأخرى العلاقة الوثيقة بين مدير المخابرات المركزية مايك بومبيو ومدير المخابرات العامة الفلسطينية ماجد فرج لنكتشف انه من الواضح أن الفلسطينيين قد اتبعوا سياسة "الاحترام والشك" مع الأمريكيين، ولكنهم يعتقدون حقا أن ترامب يريد تحقيق "الصفقة". وأضافت المصادر أن عباس لن يكون أمامه خيار سوى إزالة العقبات الهائلة التي وضعها على طريق تحقيق المصالحة، مثل إصراره على السيطرة على قوات الأمن في غزة وأسلحتها. وبعبارة أخرى، سيتعين عليه أن يوافق على إصرار حماس على عدم التخلي عن أسلحتها المقاومة طالما استمر الاحتلال ولم يظهر حل دبلوماسي في الأفق. لقد غير إعلان ترامب ميزان القوى الفلسطيني الداخلي في لحظة وحول كل شيء. قبل ذلك، كانت السلطة الفلسطينية هي الطرف الأقوى.


رد مع اقتباس