الملخص اليومي لأهم ما تناولته بعض مواقع الصحف الفلسطينية والعربية حول الشأن الفلسطيني ليوم الثلاثاء 29 -1- 2013
دائرة التعبئة الفكرية والإعلام - حركة فتح - اقليم جمهورية مصر العربية
صحيفة الحياة الجديدة
- أول طابع ايرادات باسم دولة فلسطين
- أعلن رئيس الوزراء د. سلام فياض، ووزيرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات د. صفاء ناصر الدين، عن اصدار مجموعة من الطوابع الفلسطينية وتسليمها للمسؤولين وهي: طابع الايرادات لوزارة الخارجية وهو أول طابع باسم دولة فلسطين، وطابع الفواكه، طابع عيد الميلاد، طابع الشهيد ياسر عرفات، طابع عازمون على التميز، طابع اعتراف الفيفا بملعب البيت الفلسطيني .وقالت مديرة الاستدامة وعلاقات المستثمرين في باديكو القابضة هبة درويش ان اطلاق اول طابع باسم دولة فلسطين خلال فترة قصيرة من التصويت يشكل خطوة اولى على الطريق الصحيح نحو تغيير وثائق السلطة الوطنية الى دولة والتعامل مع العالم على هذا الاساس.
- "بتسيلم" ينشر قائمة بوسائل الاحتلال لتفريق التظاهرات في الأراضي المحتلة
- كشف تقرير جديد لمركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة «بتسيلم»، ولأول مرة، عن القائمة الكاملة لوسائل تفريق التظاهرات التي تستخدمها قوات الاحتلال لتفريق المظاهرات في الأراضي المحتلة. ومنها: الغاز المسيل للدموع، القنابل الصوتية، العيارات المعدنيّة المغلفة بالمطّاط، السائل المُنتن. ودعا «بتسيلم» في بيان له ، قوات الاحتلال إلى حظر إطلاق الذخيرة الحيّة باتجاه المتظاهرين وراشقي الحجارة، باستثناء الحالات التي تتعرض فيها قوات الاحتلال لخطر على حياتها.
- ارتفاع عدد الأسيرات إلى اثنتي عشرة أسيرة..الأسيرة إيمان بني عودة تعرضت للتنكيل والاهانات خلال اعتقالها
- أفاد تقرير صادر عن وزارة شؤون الأسرى والمحررين امس أن عدد الأسيرات في سجن الشارون الإسرائيلي ارتفع إلى 12 بعد اعتقال أسيرتين جديدتين هما إيمان بني عودة من جنين، وانتصار السيد من القدس. وفيما يلي أسماء الأسيرات في سجن الشارون "نوال السعدي، ايمان بني عودة، انتصار السيد، لينا جربوني، آلاء الجعبي، هديل أبو تركي، أسماء البطران، نورة أبو وردة، منى قعدان، منار زواهرة، أنعام حسنات، سلوى حسان".
- الأحمد يحذر من استمرار صمت المجتمع الدولي على جرائم الاحتلال
- حذر - عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، رئيس كتلتها البرلمانية - عزام الأحمد، من استمرار صمت المجتمع الدولي على الجرائم الاحتلالية التي ترتكب بحق أبناء شعبنا يوميا. وأشار، خلال استقباله بمكتبه برام الله، أمس، القنصل الفرنسي العام فريدريك دزانيو، إلى أنه لم يعد مجديا الاكتفاء ببيانات الإدانة والشجب، داعيا لضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وحماية حل الدولتين الآخذ بالتلاشي. وفي سياق آخر، التقى الأحمد في مكتبه ممثل اليابان لدى السلطة الوطنية السفير جونيا ماتسوورا، وتناول الأحمد آخر التطورات السياسية وعلى صعيد المصالحة الفلسطينية.
- كتب/ حافظ البرغوثي – في صحيفة الحياة الجديدة – مقالة بعنوان (حياتنا – استراتيجية للصمود)
- قال فيها بعد شهور من الصمت عاد بنيامين نتنياهو للعزف على اسطوانة المشروع النووي الايراني معتبرا ان هذا المشروع هو الاخطر على العالم وليس المشروع الاستيطاني في القدس. فالإسرائيليون يستخدمون الموضوع الايراني كغطاء على مشروعهم الاستيطاني ويستثمرون ما يسمى بالثورات العربية والانتباه الدولي كساتر اضافي يغطون به ممارساتهم ضد الشعب الفلسطيني. وطالما ان التعدي على المقدسات لم يعد يثير حمية اي احد من المسلمين والعرب فإن رهاننا فقط على شعبنا وهو المكلف ربانيا بالرباط والثبات وحماية مقدساته وليس غيره، ان استراتيجيتنا هي الصمود والثبات على الارض والدفاع عن كل شبر بما أوتينا من قوة وهذا لا يأتي سبهللة بل ضمن عمل شعبي منظم جاد وحقيقي وشامل وليس بنضالات رمزية اعلامية فقط.
- صحيفة القدس
- الكشف عن بناء 166 وحدة استيطانية على اراض فلسطينية خاصة في مستوطنة "عيلي"
- كشفت صحيفة "هآرتس" في عددها الصادر اليوم، ان اكثر من 166 وحدة استيطانية بُنيت على اراضٍ فلسطينية خاصة في مستوطنة "عيلي" الواقعة بين محافظتي نابلس ورام الله. واضافت الصحيفة ان هذه المعلومات اظهرتها سجلات ما يسمى بـ"الادارة المدنية" خلال الاشهر الاخيرة، وقت إعدادها للمخطط الهيكلي لأراضي المستوطنات، استعدادا لإقامة مدينة على اراضي المستوطنة. وحسب المعلومات المتوفرة لدى هآرتس، فإن هذه الاراضي هي موضع شك بأن تكون اراضي دولة واراضي خاصة. وان الادارة المدنية لا تعتزم التدخل في هذه البيوت، وسوف تنتظر على ما يبدو قرارات المحكمة العليا التي تداولت العديد من الالتماسات المتعلقة بالبناء غير القانوني في المكان.
- كتبت/ القدس في افتتاحياتها - (الأسرى ضمير شعبنا وليسوا مجرد أرقام فعلا !!)
- قالت فيها: "انتفض شعبنا أمس، بمختلف فئاته وتنظيماته للتضامن مع آلاف الأسرى من الرجال والنساء والأطفال والمرضى والمسنين وشاركت وزارة شؤون الأسرى والمحررين والمؤسسات الأخرى بإقامة الفعاليات المختلفة في كل محافظات الضفة. وهؤلاء الصامدون رغم كل الممارسات يخوضون حربا مفتوحة ضد ممارسات الاحتلال المتعددة من التعذيب النفسي والجسدي والعزل الانفرادي والضغوط ومحاولات ضرب الروح الوطنية او المعنوية لهم وحرمانهم من التعليم او حتى الحصول على الكتب التي يريدونها، وهذه الحرب تتمثل بالسلاح القوي وهو الاضراب عن الطعام وقد سجلوا أرقاما قياسية دولية في هذا المجال وتجاوزت المائتي يوم بالإضافة لكثيرين مضربون لأسابيع عديدة وأصبحت حياتهم عرضة للخطر بل ان بعضهم استشهد فعلا نتيجة الاضراب والاهمال الطبي وغير ذلك من الممارسات. ان شعبنا يقف إجلالا واحتراما لأبنائه الصامدين الصابرين وعائلاتهم والمحررين منهم لأنهم ضميره وعنوان صموده وتمسكه بحقوقه، ولا بد ان يدفع الاحتلال ثمن هذه التصرفات غير الإنسانية وغير الأخلاقية، ولا بد من تحرك جاد لوقف انتهاكاته الكثيرة والمتكررة".
- صحيفة الأيام
- الدعوة لمواصلة الجهود لتدويل ملف الحركة الأسيرة والارتقـاء بمستوى الفعاليات التضامنية المساندة لهم
- دعا ممثلون عن فصائل ومؤسسات، إلى مواصلة الجهود لتدويل قضية الأسرى، واستثمار الاعتراف بفلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة، من أجل الانضمام إلى المنظمات والاتفاقيات الدولية، بما يتيح ملاحقة إسرائيل أمام القضاء الدولي، لانتهاكاتها المتواصلة بحق أبناء الحركة الأسيرة.وذلك في ختام أعمال المؤتمر الشعبي لنصرة الأسرى في سجون الاحتلال"، الذي نظم في قاعة جمعية "الهلال الأحمر" بالبيرة، أمس، حيث أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمود العالول، تشبث الشعب الفلسطيني بحقوقه، وإطلاق سراح كافة الأسرى دون استثناء .وقال في كلمة باسم الرئيس محمود عباس: في هذا العالم لا أحد يدعمك إلا بمقابل سياسي، ونحن نرفض أن نقدم هذا المقابل، وأن نتنازل عن ثوابتنا الأساسية، بما فيها حرية الأسرى، لذا نتعرض لحصار كبير.
- صحيفة الحياة اللندنية
- حملة شعبية واسعة للتضامن مع الأسرى المضربين عن الطعام
- أطلق نادي الأسير الفلسطيني أمس حملة شعبية واسعة تضامناً مع الاسرى المضربين عن الطعام في السجون الاسرائيلية الذين تتعرض حالتهم الصحية الى اخطار كبيرة، خصوصا أقدمهم في الاضراب سامر العيساوي الذي أمضى 188 يوماً متواصلة في اضراب مفتوح عن الطعام. وبدأت الحملة باعتصامات أمام مقار الصليب الأحمر في جميع المدن الرئيسة، وشارك في الاعتصامات جمع كبير من المواطنين، بينهم ذوو الأسرى المضربين عن الطعام وممثلون عن القوى والأحزاب والمؤسسات الأهلية.
- لجنتا المصالحة والحريات تستأنفان عملهما في غزة
- استأنفت لجنتا الحريات العامة والمصالحة المجتمعية المنبثقتين عن حوار القاهرة عملهما أمس وأول من أمس في قطاع غزة بعد انقطاع دام أكثر من عام بسبب «تجميد» المصالحة بسبب الخلافات بين حركتي «فتح» و"حماس"، فيما أطلقت وزارة الداخلية في الحكومة التي تقودها «حماس» في قطاع غزة عدداً من الصحافيين «الفتحاويين» بعد اعتقال دام أياماً.
- وقال منسق لجنة الحريات العامة، المدير العام لمؤسسة «الضمير لحقوق الانسان» خليل أبو شمالة في أعقاب الاجتماع لـ «الحياة» إن اللجنة ستلتقي رئيس الحكومة التي تقودها «حماس» اسماعيل هنية خلال الأيام القليلة المقبلة لبحث سبل تنفيذ توصياتها السابقة. وأضاف أن اللجنة التي عقدت اجتماعها أمس في غزة بعد توقف دام نحو عام، قررت «تحديث» المعلومات المتوافرة لديها، وطلبت من ممثلي «فتح» و"حماس" تقديم كشوف جديدة بأسماء المعتقلين السياسيين من الطرفين.
- مشعل عقب لقائه الملك عبدالله الثاني: لا كونفيدرالية مع الأردن قبل قيام الدولة
- قال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل، إن «أي حديث عن الكونفدرالية بين الأردن وفلسطين أمر مرفوض قبل قيام الدولة الفلسطينية».
- وأضاف في تصريحات عقب لقاء وفد من الحركة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني امس: «أكدنا لجلالة الملك أن العلاقة الأردنية - الفلسطينية المعروفة تاريخياً لها مراحلها وتعقيداتها، لكننا حريصون على التكامل والتنسيق، مع احترام خصوصية كل حالة، فالأردن هو الأردن، وفلسطين هي فلسطين، وأي حديث عن العلاقة بين الدولة الأردنية والفلسطينية التي لم تقم بعد، هو حديث بعد قيام الدولة الفلسطينية».
- عرب النقب يحتجون على مشروع جديد لترحيل 80 ألفاً منهم وسلب أراضيهم
- اعتبر قادة الأحزاب والحركات السياسية الناشطة في أوساط عـــــرب الداخل وقادة عرب النقب، أن تصديق الحكومة الإسرائيلية أول من أمس على مشروع قانون «ترتيب توطــــين البدو في النقب»، الذي يعني عملياً ترحيل عشرات الآلاف من عرب النقب عن أرضهم ومصادرة أكثر من 800 ألف دونم تابعة لهم وإسكانهم في مجمع سكني جديد، «إعلان حرب» عليهم وعلى الجماهير العربية عموماً.
- وترفض الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة الاعتراف بأكثر من 40 قرية في النقب يقطنها أكثر من 90 ألف فلسطيني بداعي أنهم يقيمون على أراضٍ ليست لهم، وعليه تُحرَم هذه الــــبلدات من أبسط الحقوق، مثل مدّها بالكهرباء والمــــاء وإقامة المدارس، ما يضطر الطلاب الى السير على أقدامهم كيلومترات كثيرة يومياً للوصــــــول إلى أقرب مدرسة، الأمر الذي يتسبب في نسبة تسرب عالـــية من المدارس. كما ترفض الحكومة منح أهالي البلدات رخص البناء، ما يضطرهم إلى البناء مــن دون ترخيص لتجد الحكومة مبرراً لهدم هذه المــــنازل.
رد مع اقتباس