النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ملف المصالحة 17/06/2014

  1. #1

    ملف المصالحة 17/06/2014

    ملف المصالحة

    الثلاثاء
    17-06-2014
    في هـــذا الملف:
    الادارة الامريكية: مستمرون في التعاون مع الحكومة الفلسطينية
    موقع "واللا" ... مسؤولون فلسطينيون: عملية الخطف هي خرق لاتفاق المصالحة
    مراسل واللا يدعي: السلطة ستنهي المصالحة اذا ثبت تورط حماس بعملية الخطف
    عباس زكي: ما نشر حول انهاء المصالحة تسريبات ليس لها اساس من الصحة
    تحليل: مشكلة حماس: الاختطاف يشكّل خطورة على إنجازات المصالحة
    تقرير- إسرائيل تستغل عملية الاختطاف لمحاربة المصالحة الفلسطينية
    واشنطن تصف حماس بــ ” الإرهابية ” وتؤكد دعمها لجهود المصالحه
    حماس : إسرائيل تحاول تبرير عدوانها وافشال المصالحة
    جالف تايمز: حزمة مساعدات قطرية لدعم الحكومة الفلسطينية الجديدةالشخصيات المستقلة تباشر تنفيذ بنود المصالحة باجتماعات وزراء الحكومة
    شتاينتس ينتقد الرئيس ابو مازن لمشاركته حماس حكومة التوافق ..ودعا لتوجيه ضربة قوية ضد حماس
    "المدينة" السعودية: إسرائيل تختلق الحوادث لإجهاد المصالحة الفلسطينية
    إسرائيل تشترط إلغاء المصالحة لاستئناف المفاوضات مع السلطة الفلسطينية
    مقال - تطورات أمنية خطيرة ونشاز سياسي يبطئان المصالحة الفلسطينية




    الادارة الامريكية: مستمرون في التعاون مع الحكومة الفلسطينية
    المصدر: معا
    قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية جين ساكي ان بلادها مستمرة في التعاون مع الحكومة الفلسطينية والرئيس أبو مازن، على الرغم من تحميل اسرائيل مسؤولية عملية الخطف لحركة حماس شريك عباس في الحكومة .
    جاء الموقف ليلة أمس وفقا لما نشره موقع صحيفة "معاريف" العبرية اليوم الثلاثاء والتي أشارت فيه الى أنه بالرغم من وجود دلائل قوية بوقوف حركة حماس خلف عملية الخطف، فان الادارة الأمريكية لن تتسرع في اتخاذ موقف ضد الحكومة الفلسطينية، خاصة لعدم وجود تمثيل للحركة داخل هذه الحكومة، وسوف يستمر التعاون مع الرئيس الفلسطيني أبو مازن والحكومة الفلسطينية .

    موقع "واللا" ... مسؤولون فلسطينيون: عملية الخطف هي خرق لاتفاق المصالحة
    المصدر: وطن
    أفاد موقع "وللا" العبري أن مسؤولين فلسطينيين كبار قالوا "أن حركة حماس غرزت سكيناً في ظهر قيادة السلطة في رام الله، بعد عملية خطف المستوطنين الثلاثة وأن عملية الخطف قد قضت على اتفاق المصالحة والآن أصبح الاتفاق جزءاً من التاريخ".
    وأضاف المسؤولون أنه "إذا تبين أن الجهة الخاطفة للمستوطنين الثلاثة هي حركة حماس, فهذا تجاوز للخط الأحمر ولن نستطيع الاستمرار في اتفاق المصالحة لأننا اتفقنا معهم على تعزيز المقاومة الشعبية والامتناع عن المقاومة المسلحة".
    وأشاروا إلى أن حماس استخدمت اتفاق المصالحة مع الرئيس محمود عباس كغطاء من الدخان مكنها من تنفيذ عملية الخطف.
    ونقل موقع "وللا" عن المسؤولين قولهم "أن عناصر حماس انتهكوا الاتفاق الذي تم توقيعه معهم في مسألة وقف الارهاب وأضافوا أنه عند انتهاء قضية الخطف سوف يبدأون بالعمل ضد ممتلكات حماس بالضفة". على حد قولهم.

    مراسل واللا يدعي: السلطة ستنهي المصالحة اذا ثبت تورط حماس بعملية الخطف
    المصدر: PNN
    قال موقع واللا العبري ان السلطة الفلسطينية وحركة فتح ستنهي اتفاق المصالحة اذا ثبت ان حركة حماس تقف وراء عملية اختطاف المستوطنين الثلاثة في جنوب الضفة الغربية .
    وادعى مراسل الموقع العبري المعروف بعلاقاته مع الجهات الامنية الاسرائيلية افي زخاروف ان مسؤولا فلسطينيا ابلغه انه حال ثبوت ان حركة حماس متورطة في عملية اختطاف المستوطنين الثلاثة فان ذلك سيعني انتهاء المصالحة بين حركتي فتح وحماس وفق الادعاءات الاسرائيلية.
    وبحسب الموقع فان المسؤول الفلسطيني رفيع المستوى اشار الى انه كان هناك اجماع فلسطيني بين فتح وحماس على عدم تنفيذ عمليات في الضفة الغربية خلال جولات الحوار قبيل اتفاق المصالحة .
    وادعى مراسل واللا ان المسؤول الفلسطيني قال انه حال ثبات ذلك فان حماس تكون قد تجاوزت خطا احمر ولن يكون بمقدور السلطة الاستمرار في عملية المصالحة مع حركة حماس لان حماس تجاوزت الاتفاق مما سيؤي الى ضرب الانجازات السياسية التي حققتها القيادة الفلسطينية التي احرجت اسرائيل.
    وقال المسؤول الفلسطيني وفق الادعاء للموقع العبري ان السلطة الفلسطينية ستعيد دراسة ملف المصالحة خصوصا حال ثبات تورط حماس بالعملية سيما وان الاتفاق كان ينص على عدم القيام بعمليات خلال فترة الست اشهر التي ستخصص للتجهيز للانتخابات التشريعية والرئاسية من خلال حكومة التكنوقراط الفلسطينية حيث جرى التاكيد مرارا على عدم تنفيذ اي عمليات تخل بالوضع السياسي بالضفة الغربية وقطاع غزة.
    واشار الى ان الاتفاق بين فتح وحماس بحسب المسؤول الفلسطيني كان يدد على ضرورة التركيز على المقاومة الشعبية السلمية للاحتلال الاسرائيلي.

    عباس زكي: ما نشر حول انهاء المصالحة تسريبات ليس لها اساس من الصحة
    المصدر: PNN
    أكد عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" عباس زكي، ان ما نشر حول انهاء المصالحة بين حركتي "فتح" و"حماس"، تسريبات ليس لها اساس من الصحة.
    وأضاف زكي في حديثه لـPNN، بعدم صدور اي قرار رسمي بشان هذا الموضوع، وما يقال تسريبات صحفية غير صحيحة.
    وأكد أن "إسرائيل" تسعى للإطاحة بالسلطة الوطنية، وإثارة الفوضى في الضفة المحتلة، مشيراً إلى أن ضرب السلطة سيكلف الاحتلال الثمن غالياً.
    وأوضح زكي في تصريح لإذاعة صوت القدس، أن "إسرائيل" تمارس تهديداتها على الأرض، باقتحام البيوت وتوريع الآمنين، وانتهاك البيوت والكرامات، معتبراً أن ما يحدث يدلل على ما هو أسوأ من عملية السور الواقي عام 2000.
    وأشار زكي، إلى أن "إسرائيل" تمارس في الضفة ارهاب دولة منظم، تسعى من خلاله للإطاحة بالسلطة، وإثارة الفوضى على الرغم أن "إسرائيل" بحاجة أكثر من الفلسطينيين للأمن والسلام.
    وتطرق زكي، إلى مراحل حياة شعبنا الفلسطيني والانتفاضات المتواصلة على مدار السنوات، منذ النكبة مروراً بانتصار حزيران، وانتفاضة الـ 87 ، والأقصى وكل المراحل التي تؤكد على مقولة الشهيد الراحل ياسر عرفات أن "شعبنا أكبر من قادته".
    وبين أن "إسرائيل" إما أن تواجه أي نهوض فلسطيني ووحدة وطنية، أو تمارس القمع بحق الفلسطينيين، واصفاً الوضع بالمزعج والخطير.
    وأشار، إلى وجود ضغوطات أوروبية وأمريكية على الرئيس محمود عباس، لكنه تطرق لمقولة الرئيس أنه لن يختم حياته بخيانة، مبيناً أن الرئيس أعطى السلام أكثر مما أعطاه أي شخص آخر.
    وأكد، طالما أن هناك حكومة من المستوطنين، فغزة ستعيش في ظلام وحصار والضفة مقطعة أوصالها.
    وفيما يتعلق بالمطالبة بوقف التنسيق الأمني، قال زكي: "إسرائيل" تجتاح مدن الضفة وتعتقل، ولا يوجد تنسيق الأمني بالرغبة الجامحة والقناعة، فجنود الاحتلال يعيثون فساداً في الأرض،ونتنياهو يلعب لعبته ليقنع العالم أنه يتم الاعتداء عليه.

    تحليل: مشكلة حماس: الاختطاف يشكّل خطورة على إنجازات المصالحة
    المصدر: المصدر
    إسرائيل تستعد لسيناريو عملية عسكرية محدودة تبدأ من أجل تحقيق هدف معيّن، ولكن أهدافها ستتوسع كلما استمرت. و"مسؤولو حماس أيضًا يواجهون معضلات خاصة بهم".
    مرّت أربعة أيام منذ اختفاء المستوطنين الثلاثة في الضفة الغربية، ولم تظهر في الأفق بعد نهاية للعملية. فكلما مرّت الساعات يزداد التوتّر في كلا الجانبين. ولم يتضح لإسرائيل بعد كيف ستكون ردة الفعل العسكرية للاختطاف، وما هو حجمها. وبالتباين، يحاول مسؤولو حماس اتخاذ قرار حول ما هي الخطوة الحكيمة بالنسبة لهم، وخصوصًا على ضوء الإنجاز السياسي في أعقاب اتفاق المصالحة.
    وتقدّر إسرائيل في الوقت الراهن أنه لم يكن لدى قيادة حماس في غزة معلومات محددة مسبقة عن عملية الاختطاف في الأسبوع الماضي. ومع ذلك، ترى القيادة الإسرائيلية في حماس مسؤولا حصريا عن العملية. لا تخشى إسرائيل أن يتم نقل المخطوفين إلى قطاع غزة حتى الآن، ولكن مع مرور الوقت يزداد القلق في إسرائيل على حياتهم.
    ويعتقد مسؤولون في الجيش الإسرائيلي أن هدف إعادة المختطفين إلى إسرائيل، والذي يبرر الخروج في حملة عسكرية؛ قد يندمج داخل الهدف العسكري الأوسع، في شكل ضربة قاصمة لبنية حماس التحتية في الضفة الغربية. إنّ احتمال استرداد تلك البنية التي دُمّرت تمامًا تقريبًا في عملية "السور الواقي" عام 2002 مثير للقلق لدى الكثيرين في إسرائيل. ويبدو الآن أنّ عملية الاختطاف تمثّل تبريرًا للإضرار من جديد ببُنية حماس التحتية في الضفة.
    ولكن لدى حركة حماس معضلات خاصّة بها، بخصوص السؤال عن كيفية تحويل الإنجاز التكتيكي لاختطاف المستوطنين إلى إنجاز استراتيجي أوسع. وتحديدًا في الوقت الراهن بعد اتفاق المصالحة، حيث "حاولت حماس أن تُظهر للعالم الغربي بأنّها لاعب شرعي في الساحة السياسية الفلسطينية، جاءت قضية الاختطاف وأجبرتها على مواجهة أسئلة مصيرية حول استمرار طريقها".
    ويعتقد المحلّل في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، تسفي بارئيل، أنّ الخيار الأول لحماس هو اتخاذ المسؤولية عن الاختطاف، وهو الأمر الذي سيشكّل خطورة على اتفاق المصالحة الثمين جدّا بالنسبة لقادة الحركة وعلى رأسهم خالد مشعل. وبالتباين، فيما لو تملصت حماس من فكرة عملية الاختطاف، فسيُنظر إليها باعتبارها "خائنة لمبادئ المقاومة". لهذا السبب تحافظ الحركة على الغموض الإعلامي في كلّ ما يتعلّق بمسؤوليّتها عن هذه القضية.
    وبالتباين، هناك عناصر في حماس لا تخفي عزمها على إشعال انتفاضة ثالثة في أرجاء الضفة الغربية، من شأنها أن تعزّز مكانتها في الشارع الفلسطيني، وتقضي على مستقبل المفاوضات مع إسرائيل في المستقبل المنظور.

    تقرير- إسرائيل تستغل عملية الاختطاف لمحاربة المصالحة الفلسطينية
    المصدر: بوابة الفجر
    لا توجد معلومات جديدة تتعلق بعملية اختطاف المستوطنين الثلاثة، الخاطفون غير مرتبطين بقطاع غزة، ما الذي يفعله الأمن الإسرائيلي في الميدان تحت اسم "النشاطات الاستباقية" ؟ كيف يمكن ربط كل ما يجري بسيطرة المتطرفين على العراق ؟ وفي ظل كل ذلك تعترف إسرائيل بأنها تستغل الحادثة لشن حربها على المصالحة الفلسطينية بهذه المجموعة من الأسئلة والأفكار استهل المحلل العسكري لصحيفة " يديعوت بن يشاي" تحليله المنشور اليوم الاثنين تحت عنوان "عصفوران بحجر واحد " .
    "تقدر الأوساط الإسرائيلية المختصة بان مجموعة محلية من نشطاء حماس هي من نفذت عملية الاختطاف ولم ترتبط هذه الخلية بأية علاقة أو اتصال مع قيادة حركة حماس في قطاع غزة، ويبدو إن التحقيقات قطعت شوطا كبيرا جدا رغم عدم وجود أنباء محققة حول مصير المختطفين الثلاثة" قال "بن يشاي".
    "على كل حال فان المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تنطلق من فرضية أنهم ما زالوا على قيد الحياة وهي تعمل وفقا لهذه الفرضية التي تحمل بعض التداعيات الميدانية التي تؤثر على شكل وطبيعة العمليات الجارية، فعلى سبيل المثال تنفذ المؤسسة الأمنية وقوات الجيش عمليات البحث والتمشيط والاعتقال بطريقة وشكل لا يعرض المخطوفين للخطر .
    ويعتقد الأمن الإسرائيلي أيضا بان الخاطفين ومن يساعدهم يشعرون بان الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك يضيقون عليهم الخناق لذلك يسعون في الوقت الراهن للاختفاء وإيجاد مكان امن يلجأو إليه وهذا ما يفسر عدم طرحهم أية مطالب حتى ألان، الأمر الذي سيحدث لو نجحت عملية الاختطاف ولا زال الشبان الثلاثة على قيد الحياة أو لو تعثرت العملية أيضا كما يقدر الأمن الإسرائيلي بان الخاطفين والمخطوفين لا زالوا في منطقة الضفة الغربية ولم يغادروها" أضاف "بن يشاي".
    وتجري إلى جانب عمليات البحث والتمشيط والاعتقال المستندة إلى معلومات استخبارية عملية "إحباط استباقية" تستهدف البينة التحتية المدنية التابعة لحماس في الضفة الغربية والقدس وقال مصدر امني إسرائيلي رفيع بان هذه العملية تجري بالتزامن وعلى ضوء صعود الإسلام السياسي المتطرف في العراق وسوريا وانتشار القوى المؤيدة والمتعاطفة مع تنظيم القاعدة في العراق ما يثير الكثير من الخوف والمخاوف لدى إسرائيل خشية تسرب نشطاء الجهاد العالمي إلى مناطق الضفة الغربية .
    ويمكننا سماع بعض الجهات السياسية الإسرائيلية تقول بان عملية الاختطاف والأحداث الجارية في العراقي تثبت بما لا يدع مجالا للشك بان الترتيبات الأمنية التي طرحها الأمريكيون خلال المفاوضات مع الفلسطينيين خاصة تلك الترتيبات المتعلقة بالتواجد العسكري الإسرائيلي على طول نهر الأردن ترتيبات غير كافية وتثير القلق كما تثبت عملية الاختطاف بان سيناريو مماثل لما يجري في المنطقة من عمليات يبادر لها الإسلام المتطرف قد تحدث في المناطق الفلسطينية أيضا خاصة في ظل المصالحة بين فتح وحماس التي تمتلك بنية تحتية قوية في الضفة الغربية والقدس لذلك تقوم إسرائيل في الوقت الحالي بالعمل بحسم وقوة ضد البنية التحتية السياسية والاجتماعية وبنية الخدمات الاجتماعية التابعة لحماس في الضفة الغربية التي من شانها ان تشكل رافدا وداعما لنشاط الجناح العسكري التابع لها في المنطقة" قال بن يشاي .
    واختتم مقالته التحليلية بالقول بان العمل ضد البنية التحتية المدنية التابعة لحماس يحقق عدة أهداف منها ممارسة ضغط كبير يهدف الى استخلاص معلومات استخبارية ومعاقبة حماس على عملية الاختطاف فيما تهدف عملية اعتقال قادة الحركة السياسيين إلى منح إسرائيل ورقة مساومة قد تستخدمها إذا ما جرت مفاوضات طلاق سراح "المخطوفين".
    وفي النهاية اعترفت مصادر سياسية إسرائيلية بان عملية الاختطاف تساعدهم على نزع شرعية الحكومة الفلسطينية الجديدة تلك الشرعية التي حظيت بها على الساحة الدولية.

    واشنطن تصف حماس بــ ” الإرهابية ” وتؤكد دعمها لجهود المصالحه
    المصدر: الوطن نيوز
    اكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية ان موقف واشنطن من حركة حماس لم يتغير اذ انها تعتبرها منظمة ارهابية, مشيرة الى ان هناك مؤشرات عديدة تدل على ضلوع حماس في عملية اختطاف الشبان الاسرائيليين الثلاثة.
    واوضحت المتحدثة ان الادارة الامريكية تتابع عملية التحقيق الجارية في هذا الحادث، واذا تغيرت الظروف فانها قد توقف تعاونها مع الحكومة الفلسطينية.
    واكدت مع ذلك ان واشنطن تعتقد في المرحلة الراهنة بان “حماس” لا تشارك فعلا في الحكومة الفلسطينية التي التزمت بشروط اللجنة الرباعية الدولية، وبالتالي فانها تنوي مواصلة تقديم الدعم المالي لهذه الحكومة.

    حماس : إسرائيل تحاول تبرير عدوانها وافشال المصالحة
    المصدر: وطن
    قالت حركة (حماس)، اليوم الثلاثاء، إنها "ليست مستعدة للتعليق على الرواية الصهيونية كونها ذات دلالات وأهداف سياسية يسعى العدو من خلالها إلى تبرير عدوانه ضد شعبنا وضد المصالحة ".
    جاء ذلك في بيان للحركة وصل "شاشة نيوز" نسخة عنه، تعقيباً على التهديدات الإسرائيلية لها، مؤكدةً أنه "بغض النظر عن الجهة التي تقف خلف هذه العملية فإن من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن نفسه والتضامن مع أسراه".
    وأضاف البيان "ان العدو الصهيوني يتحمل المسئولية الكاملة عن تداعيات الجرائم التي يرتكبها بحق أسرانا المضربين عن الطعام وبحق أبناء شعبنا في الضفة والقطاع وبحق نواب المجلس التشريعي".

    جالف تايمز: حزمة مساعدات قطرية لدعم الحكومة الفلسطينية الجديدة
    المصدر: ج. الأخبار المصرية
    أعلنت صحيفة "جالف تايمز" عن البدأ في حزمة مساعدات للحكومة الإئتلافية الفلسطينية لدفع رواتب الموظفين التابعين لحركة حماس في حكومة غزة في رام الله, حيث أعلنت دولة قطر مساهمتها بمبلغ وقدرة 60مليون دولاراً, في الوقت الذي تكافح فيه الحكومة الفلسطينية الجديدة لحل أول مشكلة تواجهها بعد سنوات طويلة من الخصومة بين حركتي حماس وفتح.
    كما لفتت الصحيفة إلي إستقبال رئيس الحكومة الفلسطينية"رامي حمدالله" مكاملة تليفونية من جانب رئيس الوزراء القطريّ"سعادة الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني" والتي يخبره فيها أن مبلغ 20 مليون دولار ستُنقل إليه كل شهر علي مدار ثلاثة أشهر لدفع رواتب الموظفين في غزة . وفقاً لبيان صادر عن المتحدث الرسمي لمجلس الوزراء الفلسطينيّ " إيهاب بسيسو".

    الشخصيات المستقلة تباشر تنفيذ بنود المصالحة باجتماعات وزراء الحكومة
    المصدر: معا
    اجتمع وفد موسع من قيادة الشخصيات المستقلة برئاسة الدكتور ياسر الوادية عضو الإطار القيادي لمنظمة التحرير رئيس تجمع الشخصيات المستقلة مع وزراء حكومة التوافق الوطني في قطاع غزة لبدء تنفيذ خطوات اتفاق المصالحة ومواصلة تهيئة الأجواء الوطنية لعبور سفينة المصالحة بين شقي الوطن الذي يمر في ذكرى الانقسام الثامنة.
    وناقشت قيادة تجمع الشخصيات المستقلة مع الدكتور مفيد الحساينة وزير الأشغال والمهندس مأمون أبو شهلا وزير العمل والدكتور هيفاء الأغا وزيرة المرأة والمستشار سليم السقا وزير العدل الخطوات المطلوبة لتسهيل تطبيق بنود وثيقة الوفاق الوطني واتفاقية المصالحة التي وقعت عليها كافة القوى والفصائل الوطنية والإسلامية في مايو 2014 في القاهرة برعاية القيادة المصرية.
    وبين الدكتور ياسر الوادية عضو الإطار القيادي لمنظمة التحرير رئيس تجمع الشخصيات المستقلة أن اجتماعاتنا مع الأخوة وزراء حكومة التوافق الوطني في غزة تأتي استكمالا للاتصالات واللقاءات التي أجراها التجمع مع الإخوة الوزراء في الضفة الغربية لتقديم الدعم اللازم لهم للتركيز على المهام المحددة للحكومة، موضحا أن إعادة اعمار قطاع غزة ورفع الحصار الظالم وتوحيد المؤسسات الأمنية في الوطن والتزام وزارة المالية بصرف رواتب أبناء قطاع غزة وتشكيل اللجنة القانونية والإدارية لمعالجة التضخم الوظيفي وعلاج قضايا موظفي غزة، تفريغات 2005، ضحايا التقارير الكيدية وتهيئة الأجواء اللازمة لتحضير الانتخابات التشريعية والرئاسية مطلع العام المقبل وضمان الحريات وإنهاء ظاهرة الاعتقال السياسي وتنفيذ المصالحة المجتمعية وتطبيق قراراتها وإنهاء أزمة الكهرباء والإشراف الكامل على معبر رفح وفتحه بالاتفاق مع القيادة المصرية وعلاج كل ما أنتجه الانقسام يلزمه تكاتف جهود الجميع على أساس الشراكة الوطنية والمصلحة الفلسطينية لإنجاح مهام حكومة التوافق المحددة.
    وذكر الوادية أن تعزيز نجاح الوحدة الوطنية يلزمه نشر روح المصالحة من الكل الفلسطيني لمواجهة الإحباط الذي يحاول الانقساميون بثه في نفوس المواطنين، داعيا كل القيادات الفلسطينية ووزراء حكومة التوافق للنزول لرغبة الشعب الفلسطيني ورفع المعاناة عن كاهلهم وإعادة ترتيب ما بعثره الانقسام في صفوف المواطنين.
    من جهته أشار وزير الأشغال العامة الدكتور مفيد الحساينة للاتصالات الدولية التي أجراها مع عدد من الدول التي أبدت ترحيبها لدعم عمل حكومة التوافق في سبيل تعميق أواصر العلاقات وتنفيذ المشاريع الهامة التي تخدم كافة أبناء شعبنا الفلسطيني، معربا عن ترحيبه لزيارة الدكتور ياسر الوادية رئيس وفد الشخصيات المستقلة وجهودهم في تنفيذ وتطبيق المصالحة الفلسطينية.
    وأشار وزير العمل المهندس مأمون أبو شهلا للوضع الاقتصادي الصعب الذي يعيشه المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة بسبب الحصار الإسرائيلي وسنوات الانقسام، مبديا استعداده للتعاون مع الأطراف الفلسطينية لتجاوز الأزمة ووضع الحلول اللازمة لإنهاء معاناة الفلسطينيين.
    وبدوره أكد وزير العدل المستشار سليم السقا أن وزارته ستعمل على توحيد المؤسسات القضائية والنيابة العامة وديوان الفتوى والتشريع والمعهد الأعلى للقضاء في الضفة الغربية وقطاع غزة، مضيفا أنه خلال الفترة المقبلة سيتم إصدار عفو عن بعض السجناء ممن امضوا ثلثي المدة وانطبقت عليهم الشروط القانونية من قبل الرئيس الفلسطيني أبو مازن.
    وشكرت وزيرة المرأة الدكتور هيفاء الأغا قيادة تجمع الشخصيات المستقلة على تواصلهم معها منذ اليوم الاول لاستلامه مهامها في الحكومة، مؤكدة سعيها مع جميع الخبرات الموجودة في الوزارة لخدمة المرأة الفلسطينية وإعلاء شأنها في كل المجالات.

    شتاينتس ينتقد الرئيس ابو مازن لمشاركته حماس حكومة التوافق ..ودعا لتوجيه ضربة قوية ضد حماس
    المصدر: دنيا الوطن
    نقلت القناة العاشرة أمس الاثنين على موقعها الالكتروني عن وزير الشئون الاستراتيجية في الحكومة الإسرائيلية "يوفال شتاينتس" قوله "يتوجب على الجيش وجنوده والذي يقوم بجهود رائعة في البحث على المخطوفين التحرك بكل قوة ضد حركة حماس"، على حد تعبيره.
    وتطرق شتاينتس إلى ما تم الإعلان عنه في وقت سابق وهو أن زوجة رئيس السلطة محمود عباس ترقد حالياً في مستشفى "أسوتا" في "رمات جات" قرب تل أبيب، مدعياً أنه يدعم ما وصفه بالتعاون الانساني، مشيراً إلى أن ذلك فرصة جيدة لتحقيق التعاون مع الفلسطينيين.
    هذا وانتقد شتاينتس رئيس السلطة محمود عباس، وذلك في أعقاب تشكيل حكومة التوافق مع حركة حماس الذي قال إنها هي المسئولة بشكل مباشر عن العملية التي أدت إلى خطف 3 من المستوطنين.
    وحول الدفعات الأربعة التي كانت "إسرائيل قد التزمت بالإفراج عنهم في خطوة من أجل العودة إلى المفاوضات مع السلطة أشار شتاينتس إلى أن وزراء الحكومة الإسرائيلية اختلفوا على تنفيذ هذا المطلب مشيراً إلى أن الموافقة عليه جاء بعد الضغط الأمريكي على رئيس الحكومة نتنياهو.

    "المدينة" السعودية: إسرائيل تختلق الحوادث لإجهاد المصالحة الفلسطينية
    المصدر: البوابة نيوز
    قالت صحيفة "المدينة" السعودية، إن عملية اختفاء المستوطنين الثلاثة منحت الفرصة لمحاولة إسرائيل إجهاض المصالحة الفلسطينية من خلال إعادة احتلال الضفة الغربية وشن عدوان جديد على قطاع غزة وهو ما بدأت مؤشراته تظهر بالفعل على السطح.
    وألمحت إلى أن عملية الاختطاف إن لم تكن حدثت بالفعل، فإن إسرائيل ستسعى إلى اختلاق أي حادثة من هذا القبيل كمبرر لإجهاض المصالحة وتخريب حكومة التوافق الوطني بهدف وضع أبو مازن أمام خيارين: إما التخلي عن التوافق مع حركة حماس، أو الدخول معها في مواجهة عنيفة في قطاع غزة.
    وعدت السلوك الإسرائيلي العدواني الجديد في الضفة الغربية وقطاع غزة، حلقة جديدة في سلسلة العقوبات الإسرائيلية التي تفرضها إسرائيل على الفلسطينيين بعد طيهم صفحة الانقسام، والذي يأتي بعد تدشين بناء 1500 وحدة استيطانية في القدس الشرقية.

    إسرائيل تشترط إلغاء المصالحة لاستئناف المفاوضات مع السلطة الفلسطينية
    المصدر: أنباء الشرق الأوسط
    أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن استئناف المفاوضات مع السلطة الفلسطينية مرهون بتفكيك تحالفها مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
    ونقلت الإذاعة الإسرائيلية العامة عن مصدر في ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله اليوم "إن تصريحات رئيس السلطة الفلسطينية الاخيرة حول استعداده لمواصلة مفاوضات السلام لا معنى لها إذ أن الحكومة الفلسطينية الجديدة التي تشارك فيها حركة حماس لا يمكن اعتبارها حكومة مؤيدة للسلام".
    وأضاف المصدر "أن إسرائيل تشترط العودة إلى مفاوضات السلام بتفكيك تحالف السلطة الفلسطينية مع حماس" في إشارة للمصالحة الفلسطينية.
    وتشن حكومة نتنياهو حملة شعواء ضد اتفاق المصالحة الذي أبرم في 23 أبريل الماضي بين حركتي حماس وفتح في غزة، وأفضى لتشكيل حكومة التوافق برئاسة رامي الحمد الله في الثاني من يونيو الجاري.
    وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد أعلن في تصريحات أمس استعداده لاستئناف المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية التي توقفت نهاية أبريل الماضي، شرط الإفراج عن الدفعة الرابعة من قدامى الأسرى (ما قبل توقيع اتفاق أوسلو عام 1993) والالتزام بوقف الاستيطان لمدة ثلاثة أشهر.
    مقال - تطورات أمنية خطيرة ونشاز سياسي يبطئان المصالحة الفلسطينية
    المصدر: البيان الاماراتية
    أزمة الثقة بين حركتي «فتح» و«حماس»، والتطورات الأمنية الخطيرة والسلاح الفصائلي، الذي لا تجمعه خطة فلسطينية موحدة، والاشتباك الميداني والإعلامي بين الحركتين الكبيرتين في الشارع الفلسطيني، بالرغم من المصالحة الجارية، عوامل مجتمعة لا تزال تشكل حجر عثرة في وجه أي اتفاقات، فضلاً عن حادثة اختطاف المستوطنين الثلاثة التي تستغلها اسرائيل على أوسع نطاق للتحريض ضد المصالحة الفلسطينية وحكومة الوفاق الوطني، التي لا تملك غطاء سياسياً موحداً لضبط الساحة، التي يسودها نشاز سياسي يبطئ الوصول إلى مصالحة نهائية، أو ربما يطيح بالاتفاقيات والخطوات التي تم انجازها بما فيها تشكيل حكومة الوفاق.
    تصعيد سياسي
    ومنذ لحظة الإعلان عن التشكيلة الوزارية لحكومة التوافق، بل قبلها بساعات، أصبحت الضفة الغربية ساحة تصعيد سياسي واشتباكات واتهامات خارجة عن لحن المصالحة، وايقاع الاتفاقيات الموقعة في القاهرة والدوحة والشاطئ. وبدأت بوادر أمنية مخيفة منذ حينها بالظهور، خصوصاً وأن رئيس الوزراء الذي يشغل أيضاً منصب وزير الداخلية رامي الحمد الله لا يملك صلاحية تمكنه من السيطرة على الأجهزة الامنية في الضفة الغربية، ولا على الجهاز الامني الوليد في قطاع غزة الذي تشكله «حركة حماس».
    وفي ظل استمرار التباين السياسي، واتساع هوة الخلاف بين السلطة الفلسطينية والقيادة الحمساوية التي تنجرف في تصعيدها بعكس التيار الذي كان متوقعا بتذليل التباعد، و تكريس القاسم المشترك، والاحتكام لمنطق القانون وأنظمة لوائح عمل السلطة ومؤسساتها وعلى ضوء الاتفاقيات التي وقعت، يرى مراقبون أن اتساع هوة التباين السياسي بين حركتي «فتح» و«حماس» هو أساس الأزمة الموجودة حالياً في الأراضي الفلسطينية ، فضلا عن انتظار «حماس» لتغير المناخ العربي مرة أخرى لصالحها، الأمر الذي لا يدفعها جديا نحو التقدم في عملية المصالحة.
    وحول سهولة الاشتباك الإعلامي والتصعيد من قبل الحركتين يرى المحلل السياسي تحسين يقين أن «التوتر بين قيادات الحركتين وأزمة الثقة وسنوات الانقسام الطويلة، وتعدد مبادرات المصالحة السابقة التي فشلت، عوامل أدت إلى سرعة إطلاق اللسان بالشتم والذم والاتهام بشكل سريع تعليقا على اي حادثة، في ظل منظومة الاعلام الفلسطيني الحزبي السائدة التي توفر بيئة خصبة لتصعيد الاشتباك الإعلامي.
    قلب الموازين
    وجاءت حادثة الاختطاف لتقلب موازين المعادلة السائدة، وتفرض سكونا على سير ملفات المصالحة في ظل التعقيدات التي تسود الاجواء. اسفين
    لا يسقط المحللون الفلسطينيون أيضا احتمال كون حادثة الاختطاف «اسفين» نتانياهو في خاصرة المصالحة الهشة التي لم تلتزم حركة «حماس» ببنودها، ولم تتصبر لحين انطلاق عمل لجانها لمعالجة قضايا الرواتب والاندماج والحريات والملف السياسي وغيرها من ملفات المصالحة الساخنة فأطلقت معولها في أرض المصالحة الرخوة.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ملف المصالحة 10/06/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى المصالحة الفلسطينية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-08-19, 11:16 AM
  2. ملف المصالحة 03/06/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى المصالحة الفلسطينية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-08-19, 11:15 AM
  3. ملف المصالحة 02/06/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى المصالحة الفلسطينية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-08-19, 11:13 AM
  4. ملف المصالحة 29/05/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى المصالحة الفلسطينية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-08-19, 11:12 AM
  5. ملف المصالحة 05/05/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى المصالحة الفلسطينية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-06-08, 12:36 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •