[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG][IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG][IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
الرئيس اليمني يتهم إيران بالسعي إلى تدمير بلاده
القدس العربي 30-9-2015
http://www.alquds.co.uk/?p=410880
إتهم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي يوم الثلاثاء إيران بالسعي إلى تدمير بلاده حيث تقاتل قوات الحكومة وائتلاف تقوده السعودية متمردين تدعمهم طهران.
ومتحدثا في الجمعية العامة للامم المتحدة شكر هادي العاهل السعودي الملك سلمان على تحركه لقيادة حملة جوية لدول الخليج العربية ضد المتمردين الحوثيين الذين استولوا على العاصمة صنعاء قبل عام.
وقال “دعوني من هذا المنبر الموقر أوجه الشكر والتقدير والعرفان نيابة عن الشعب اليمني لأخي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وكافة اخوانه قادة دول التحالف الذين بذلوا ولازالوا الغالي والنفيس من أجل اليمن وشعبها وامتزج الدم اليمني بدم اشقائه واخوانه في معركة الدفاع عن البلد ومقدراته وشرعيته.”
وكان الحوثيون قد سيطروا على معظم اليمن مما أجبر حكومة هادي على الفرار الى العاصمة السعودية الرياض. وبدعم خليجي استعادت القوات الموالية لهادي عدن في يوليو تموز قبل ان تتقدم شمالا مما سمح له بالعودة إلى اليمن الاسبوع الماضي.
وتستعد تلك القوات الان للزحف نحو صنعاء.
وأبلغ هادي الاجتماع السنوي للجمعية العامة للامم المتحدة “اننا نقاتل في معركة الدفاع عن البلد ومقدراته وشرعيته وحتى لا يسقط البلد في أيدي التجربة الايرانية التي لديها طموحات كبيرة منها السيطرة على باب المندب.”
وتساند إيران الحوثيين وهم جزء من اقلية شيعية في اليمن.
وقال مسؤول بارز بوزارة الخارجية الايرانية ان “ايران لم تتدخل قط في أمور الحكم في أي بلد ولن تفعل هذا مطلقا.. نحن ندعم السلام والاستقرار في المنطقة.”
وصنفت الامم المتحدة اليمن ضمن المستوى الاعلى للازمات الانسانية مما يضعه في نفس الفئة التي تضم جنوب السودان وسوريا والعراق. وتقول المنظمة الدولية ان اكثر من 21 مليون شخص في اليمن أو حوالي 80 بالمئة من السكان يحتاجون المساعدة.
ويعتمد اليمن على الواردات لكن حصارا شبه تام تقود السعودية قلص بشدة الشحنات الى البلد الواقع في جنوب شبه الجزيرة العربية. ويقوم الائتلاف العربي بتفتيش الشحنات في مسعى لاحباط اي امدادات للاسلحة الي الحوثيين.
والقى هادي بالمسؤولية على الحوثيين في الازمة الانسانية في اليمن قائلا “لعلكم تعلمون حجم المأساة الانسانية الصعبة والمعاناة الكبيرة التي يتعرض لها أبناء شعبي نتيجة حصار تلك المليشيات الظالمة واستمرارها في غيها وانقلابها وكذلك حجم الدمار والخراب الذي تسببت به.”
ودعا المانحين إلى تقديم المساعدة لليمن قائلا “انني اجدد دعوتي الى جميع الدول المانحة للإيفاء بتعهداتها السابقة وبذل المزيد للتخفيف من تلك المعاناة. كما احب التنويه هنا الى ان حكومة الجمهورية اليمنية حريصة على ان تصل المساعدات الانسانية العاجلة الى مستحقيها في كل محافظات الجمهورية دون استثناء.”
هادي يدعو الدول المانحة إلى الالتزام بتعهداتها تجاه اليمن
عربي CNN 29-9-2015
http://arabic.cnn.com/middleeast/201...ady-yemen-unga
قال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي إنه يشعر بالأسى لحجم الدمار الذي خلفته ميليشيا الحوثي في بلاده، مؤكدا في الوقت ذاته في كلمة ألقاها الثلاثاء أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أن هناك سعادة كبيرة بـ"تحرير" بعض المواقع من سيطرة الحوثيين.
ووصف هادي الدعم الخليجي لبلاده والذي تمثل في حملة عسكرية استهدفت الحوثيين بالـ"قرار الشجاع"، خصوصا من قبل السعودية، التي تصرفت بمسؤولية كاملة تجاه اليمن.
وحول الوضع الإنساني في اليمن، قال هادي: "الوضع الإنساني بحاجة إلى جهود دولية جبارة تذكر العالم مرارا وتكرارا بما يجري من مآسي بحق المدنيين."
وطالب هادي الدول المانحة بتقديم الدعم الذي وعدت به، كما أكد ترحيبه بأي جهود دبلوماسية لحل الأزمة في اليمن.
وأمام مقر الأمم المتحدة في صنعاء، قالت وكالة الأنباء اليمنية التابعة لجماعة الحوثيين إن مؤيدين للحوثيين نظموا وقفة احتجاجية للتنديد بالهجمات التي يشنها الطيران السعودي في اليمن، ودعا المحتجون المنظمات الإنسانية إلى الاهتمام بما يجري في اليمن، واصفين ما يجري بأنه "حرب ضد الإنسانية."
الرئيس اليمنى: دول التحالف أنقذت اليمن من المد الإيرانى
اليوم السابع 30-9-2015
http://www.youm7.com/story/2015/9/30
أكد الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى أن دول التحالف أنقذت اليمن من المد الإيرانى، محملا إيران المسئولية عن فشل الحوار الوطنى عبر دعمها للميليشيات. وقال هادى، خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، طبقا لقناة "سكاى نيوز" بالعربية، مساء الثلاثاء، إن اليمنيين لن يسمحوا لاحد بفرض التجربة الإيرانية فى بلادهم، موضحا أن ميليشيات الحوثى وصالح انقلبت على العملية السياسية ومؤسسات الدولة ودمرتها. وأشار الرئيس اليمنى إلى أن ميليشيات الحوثى لم تحترم التزاماتها ونكثت بالعهود، معبرا عن شكر الشعب اليمنى لخادم الحرمين الشريفين لجهوده فى الدفاع عن اليمن.
ضغوط دولية من أجل تسوية سياسية
روسيا اليوم 30-9-2015
http://arabic.rt.com/news/795343
تتواصل الجهود الدولية الهادفة إلى وقف الحرب في اليمن وإبرام اتفاق سياسي يجنب الأوضاع في البلاد المزيد من التدهور وسط تأكيدات بعدم وجود حل عسكري للأزمة اليمنية.
ويتواصل في العاصمة العمانية مسقط بذل جهود دولية وإقليمية من أجل إبرام اتفاق سياسي يؤدي إلى وقف القتال في اليمن، وعودة الأطراف المتحاربة إلى طاولة الحوار بعد انقضاء ستة أشهر على بدء العمليات العسكرية للتحالف العربي حيث تتعرض الأطراف اليمنية لضغوط كبيرة من أجل القبول بالمقترحات التي طرحها المبعوث الأممي وفق مصادر يمنية رسمية.
ومع قبول الحوثيين وحزب الرئيس السابق علي عبد الله صالح بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي والتحفظ على العقوبات الدولية المفروضة على زعيم الحوثيين والرئيس السابق وآخرين من حلفائهم تتمسك السلطة اليمنية بضرورة إصدار إعلان صريح بقبول هؤلاء قرار مجلس الأمن، لكن الدول الـ 18 الراعية للمبادرة الخليجية في اليمن وبينها روسيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة تعمل بلا كلل من أجل إلزام الجانب الحكومي بتقديم تنازلات مماثلة لما قدمه الحوثيون وصالح والدخول في مفاوضات مباشرة لوضع آلية لتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2216 واستئناف مسار التسوية السياسة.
مصادر قريبة من المفاوضات ذكرت أن سفيرة الاتحاد الأوروبي في اليمن بتينا موشايت موجودة في العاصمة العمانية مسقط، لمواصلة جهود تقريب وجهات النظر بين الطرفين بعد أيام من اتصالات ولقاءات بين مجموعة الدول الراعية للتسوية وأطراف سياسية يمنية في داخل وخارج البلاد، من أجل إقناعها بضرورة العودة للحوار ووقف القتال.
المصادر بينت أن الأطراف الدولية الراعية للمبادرة الخليجية التي نظمت عملية خروج الرئيس السابق من السلطة، ترى أن مخاطر أمنية كبيرة ستترتب على استمرار القتال في اليمن، وأن هذه المخاطر سيتجاوز تأثيرها المنطقة إلى العالم، مع انحراف الصراع الداخلي نحو اتخاذ طابع مذهبي، ما أوجد مناخا ملائما للجماعات المتطرفة، ولتفاقم الأوضاع الإنسانية حيث وصلت نسبة اليمنيين المحتاجين للمساعدات الإنسانية إلى 80%.
وطبقا لهذه المصادر فإن الضغوط التي يمارسها المجتمع الدولي امتدت إلى المملكة العربية السعودية التي تقود التحالف العربي في اليمن، والرياض أبدت موقفا مرنا من المساعي التي يبذلها المبعوث الدولي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
ووفق مصادر يمنية فإن السفير الألماني لدى اليمن فالتر هاسمان انضم إلى فريق الدبلوماسيين المتواجدين في العاصمة العمانية والتقى يوم أمس عارف الزوكا الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه الرئيس السابق وقيادات الحزب المتواجدة في مسقط، واستعرض الجانبان مسار الحرب والجهود المبذولة من مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الهادفة إلى ايقاف الحرب والعودة إلى المسار السياسي.
ويعد هذا اللقاء الأول للسفير الألماني الذي عين في هذا المنصب قبل أسابيع ويمارس مهامه من العاصمة الأردنية، وقد ناقش معاناة اليمنيين جراء استمرار القتال والحصار الجوي والبحري والخسائر التي لحقت بالقطاع الصحي والخدمي بشكل عام، وضرورة التوصل إلى حل سياسي واستئناف المفاوضات.. من جهته أثنى أمين عام حزب صالح على مواقف ألمانيا الاتحادية ودعمها لجهود حل الأزمة في اليمن عبر الحلول السياسية.
وكان العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز تحدث عن انتصار الشرعية على الحوثيين وأكد دعمه للحل السياسي وفق قرار مجلس الأمن الدولي.
وفي رسالة إلى الرئيس اليمني بمناسبة عيد الأضحى هنأه بعودته وعودة حكومته إلى عدن ومزاولة مهامهما من العاصمة المؤقتة، وأشاد بما عبر عنه الرئيس اليمني في رسالته من ترحيب بالدعوة التي يتبناها المجتمع الدولي لإنهاء الأزمة في اليمن من خلال التطبيق الكامل والفعلي لقرار مجلس الأمن الدولي 2216 وكذلك ترحيبه بكافة جهود الحل السياسي التي يدعمها المجتمع الدولي.
العاهل السعودي رأى أن عودة هادي والاستقرار في عدن يعكس ما تحقق من نصر، وتمكن القوات المساندة للشرعية بمساعدة المقاومة الشعبية من سرعة تحرير أرجاء اليمن وتطهيرها من المسلحين الحوثيين وأعوانهم، في إشارة إلى قناعة القيادة السعودية بما تحقق حتى الآن باعتباره مدخلا للحل السياسي.
من جانبه وفي رسالة جوابية للملك السعودي نشرتها وكالة الأنباء السعودية جدد هادي دعوته للحوثيين وقوات صالح إلى إلقاء السلاح واستئناف الحوار لوقف الحرب التي تمزق البلاد، ما اعتبره مراقبون طريقة مخاطبة تشبه تلك التي سبقت بدء العمليات العسكرية للتحالف في اليمن، حيث مهدت السعودية لذلك بنشر نص رسالة الرئيس اليمني إلى الملك سلمان طلب فيها التدخل العسكري لإنهاء الانقلاب وإعادة الشرعية للسلطة.
الرئيس اليمني أكد أنه منفتح "على كافة جهود الحل السياسي التي يدعم المجتمع الدولي الوصول إليها والتي تمر عبر تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216 بنية صادقة ومخلصة".
من جانبه قال أحد مستشاري الرئيس اليمني محمد العامري إن هناك حراكا دوليا لإيجاد تسوية سياسية في اليمن وأضاف أن هناك حراكا دوليا لإيجاد تسوية سياسية مع الحوثيين وصالح ولا يزال موقف الحكومة ثابتا من خلال تمسكها بتنفيذ القرار الدولي 2216 مشددا على ضرورة أن تقبل وتلتزم به جماعة الحوثي وحلفائها دون شروط.. واتهم العامري الحوثيين بالمراوغة وممارسة أعمال عدوانية وعرقلة العملية السياسية بأعمالهم.
بان كي مون يجدد الدعوة لوقف القتال في اليمن
وكان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قد جدد دعوته لوقف الحرب في اليمن، مؤكدا أنه لا يوجد حل عسكري للأزمة اليمنية. ولفت الأمين العام في كلمته خلال افتتاح أعمال الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك إلى ما سببته الحرب من قتل للأبرياء والأطفال والنساء وتدمير للمدن والبنى التحتية والتراث التاريخي في اليمن. وحث جميع الأطراف اليمنية المتنازعة على تسوية الخلافات عبر الحوار والعودة إلى طاولة المفاوضات بوساطة مبعوثه الخاص إسماعيل ولد الشيخ أحمد، لافتا إلى وجود 21 مليون يمني بحاجة إلى المساعدة الإنسانية.
رفع أعلام اليمن ودول التحالف العربي على سد مأرب
الامارات اليوم 30-9-2015
http://www.emaratalyoum.com/politics...09-29-1.825513
رفعت أعلام اليمن ودول التحالف العربي على سد مأرب بعد ان استعادت قوات الشرعية مدعومة بقوات التحالف العربي السيطرة بالكامل على السد، ثم رفعت الأعلام فوقه.
وذكر موقع "سكاي نيوز عربية" ان تمكنت قوات الشرعية والمقاومة الشعبية، مدعومة بقوات التحالف العربي، من إحراز تقدم كبير يومي الأحد والاثنين في عدة مناطق في محافظة مأرب، وسط اليمن، والسيطرة على عدة تباب ومن بينها تبة المصارية.
وكانت قوات الشرعية والتحالف العربي أحرزت تقدما استراتيجيا كبيرا على مختلف الجبهات في محافظة مأرب، الثلاثاء.
واضاف أن القوات الشرعية حققت تقدما في مناطق عدة أبرزها منطقتي الجفينة وسد مأرب، وهما منطقتان استراتيجيتان تمهدان الطريق أمام الدخول للعاصمة اليمنية صنعاء.
تشهد مأرب قتالا عنيفا منذ أكثر من أسبوعين بين المتمردين الحوثيين وميليشيات علي عبد الله صالح من جهة، والقوات الشرعية مدعومة بقوات التحالف من جهة ثانية، في محاولة لاستعادة السيطرة على صنعاء.
التحالف يسيطر على سد مأرب وارتفاع عدد ضحايا حفل الزفاف في تعز إلى 130 قتيلا
روسيا اليوم 30-9-2015
https://arabic.rt.com/news/795329
أفاد مراسل RT في عدن الثلاثاء 29 أيلول/سبتمبر بأن قوات التحالف العربي مدعومة باللجان الشعبية تمكنت من السيطرة على سد مأرب شمال شرق صنعاء.
وأشار مراسلنا إلى أن اللجان الشعبية التي تقدمت على جبهة مأرب مدعومة بطائرات الأباتشي، تخوض معارك عنيفة مع الحوثيين هناك، فيما تم رفع أعلام دول التحالف العربي على السد بعد أن استعادت السيطرة عليه بشكل كامل من مسلحي أنصار الله الحوثي والقوات الموالية لهم.
وتشهد مأرب قتالا عنيفا منذ أكثر من أسبوعين بين الحوثيين وقوات علي عبد الله صالح من جهة، وقوات هادي مدعومة بقوات التحالف واللجان الشعبية من جهة ثانية، في محاولة لاستعادة السيطرة على صنعاء.
وكانت قوات والتحالف العربي أحرزت تقدما استراتيجيا كبيرا على مختلف الجبهات في محافظة مأرب الثلاثاء.
وذكرت مصادر يمنية أن قوات التحالف تقوم بقصف مواقع الحوثيين وقوات صالح بالمدفعية الثقيلة في مأرب، كما قصفت بطائرات الأباتشي أكثر من 30 غارة على مواقعهم.
من جانبها، حققت قوات هادي تقدما في مناطق عدة أبرزها منطقة الجفينة، وهي منطقة استراتيجية تمهد طريق الدخول للعاصمة اليمنية صنعاء، بحسب مصادر يمنية قالت أيضا إن السيطرة على هذه المواقع ستمكن قوات التحالف وهادي من التحكم بخطوط إمدادات للحوثيين وقوات الرئيس السابق تجاه منطقة صرواح.
وسيطرت قوات هادي واللجان الشعبية في وقت سابق على مرتفعات الحجيلي والمصارية وكافة الطرق المؤدية إلى سد مأرب.
ارتفاع عدد ضحايا قصف حفل الزفاف في تعز إلى 130 قتيلا
إلى ذلك افاد مراسلنا بمقتل أكثر من 130 شخصا غالبيتهم من النساء والاطفال وإصابة العشرات في قصف استهدفت حفل زفاف قرب ميناء المخا في تعز جنوب غرب اليمن والتي يسيطر عليها الحوثيون منذ مارس/آذار الماضي.
ونفى التحالف العربي الذي تقوده السعودية مسؤوليته عن هذا القصف. وقال مسؤولون ومصادر طبية إن المدنيين لقوا حتفهم عندما استهدفت طائرة حفل زفاف لإحدى الشخصيات المحسوبة على الحوثيين.
ونقلت وكالة "رويترز" عن المتحدث باسم التحالف العربي أحمد عسيري قوله: "لم تكن هناك أي عمليات جوية من قبل التحالف في تلك المنطقة منذ ثلاثة أيام، هذا نبأ كاذب تماما".
وأضاف عسيري أن التحالف يعرف مسؤوليته وسيعترف دوما بالخطأ إذا ارتكبه، وقال إنه يجب أخذ الفوضى في اليمن بعين الاعتبار ووجود العديد من العناصر والقوى المسلحة في أنحاء البلاد.
وأضاف إنه في بعض الأحيان يتعذر التفريق بين مدافع الهاون وصواريخ الكاتيوشا مبينا أنه ليس صحيحا أن كل انفجار يحدث في اليمن ناجم عن عمليات للتحالف.
وتأتي الضربة الجوية بعد يوم من مقتل ثلاثين شخصا في قصف استهدف منازل في قرية شمالي اليمن، معظمهم مدنيون بينهم ثلاثة مسعفين كانوا يحاولون إجلاء ضحايا ضربة جوية سابقة، نفى التحالف أيضا صلته بها.
غارات مكثفة على مواقع في صنعاء وتعز والحديدة
وفي صنعاء، شن التحالف العربي 7 غارات على قاعدة الديلمي الجوية قرب مطار صنعاء صباح الثلاثاء بعد ليلة هادئة، كما واصل طيران التحالف الذي تقوده السعودية شن غاراته على مثلث مواقع الحوثيين وقوات الرئيس السابق في مدينة تعز على ساحل البحر الأحمر.
وقال سكان إن طيران التحالف استهدف بعدة غارات جبل الوعش وحي الزنقل كما استهدف مخزنا للذخائر والمحروقات في منطقة الضباب.
واستهدفت الغارات مواقع تمركز الحوثيين وقوات صالح في منطقة المقهاية، والسجن المركزي، و"تبة سوفتيل"، ومنطقة الحرير، ومحيط القصر الجمهوري، و"تبة السلال"، كما شنت غارات متعددة على مناطق الشريط الساحلي من ميناء المخا حتى منطقة ذباب قرب باب المندب.
وفي الحديدة غرب اليمن، شنت مقاتلات التحالف عدة غارات على معسكر قوات الأمن الخاصة جنوب المدينة كما استهدفت ساحة ومنصة العروض و العنابر وجامع المعسكر، وأفاد سكان بأن عدة غارات استهدفت حيا يوجد به منزل للرئيس السابق، ما أدى إلى نزوح عدد كبير من العائلات.
على صعيد متصل، وصل قياديان من اللجان الشعبية الموالية لهادي، وهما شلال علي شايع وعيدروس الزبيدي إلى العاصمة السعودية الرياض على متن طائرة خاصة، وسط أنباء عن توجه رئاسي لتعيين الأخير محافظا لعدن، وقال المتحدث باسم المقاومة علي الحريري إن وصول الشخصيين كان بدعوة من التحالف لتدارس الوضع الأمني في عدن والمدن التي تم تحريرها من قبضة المسلحين وقوات الرئيس السابق.
يأتي ذلك في وقت تفاقم فيه الوضع الانساني في اليمن بشكل كارثي، سيما ما يتعلق بالأدوية والمواد الغذائية.
التحالف يقصف عاصمة محافظة "ريمة" غربي اليمن للمرة الأولى منذ بدء الحرب
دنيا الوطن 30-9-2015
http://www.alwatanvoice.com/arabic/n...30/784120.html
زعم سكان محليون، أن طيران التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، قصف ليل الثلاثاء وفجر اليوم الأربعاء، عاصمة محافظة “ريمة” غربي اليمن، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب آواخر أذار/ مارس الماضي.
وذكر السكان في حديثٍ لمراسل الأناضول، أن مقاتلات التحالف نفذت أولى غاراتها على مدينة “الجبين”، عاصمة ريمة، وذلك للمرة الاولى منذ أن سيطر عليها الحوثيين، آواخر العام الماضي.
ووفقا للمصادر، فقد استهدفت سلسلة غارات لطائرات التحالف، المجمع الحكومي بالمدينة، ومعسكر قوات الأمن الخاصة، الذي يسيطر عليه الحوثيون، وقوات موالية للرئيس اليمني السابق “علي عبدالله صالح”.
وقال شهود عيان إن الغارات الغير مسبوقة على مواقع الحوثيين في “ريمة” التي شكلت خط إمداد لهم نحو “الحديدة”، “أوقعت قتلى وجرحى في صفوفهم” لم يُعرف عددهم على الفور.
وكان طيران التحالف قد شن، في أيار/ مايو الماضي، غارات على مواقع الحوثيين في مديريتا “الجعفرية ” و”كسمة ” بالمحافظة المذكورة، فيما ظلت عاصمة المحافظة دون غارات حتى وقوع القصف الحالي.
وبدخول عاصمة “ريمة” ضمن أهداف مقاتلات التحالف، تكون عواصم جميع المدن اليمنية قد تعرضت لغارات منذ بدء العمليات العسكرية في 26 أذار/ مارس الماضي، باستثناء محافظتي”حضرموت” و”المهرة ” شرقي البلاد، ومحافظة “جزيرة سقطرى” الواقعة عند تقاطع خليج عدن والمحيط الهندي.
الحوثيون يفتحون “جبهات حرب جديدة” للتسلل إلى عدن والتحالف يقصف عاصمة محافظة “ريمة” للمرة الأولى
القدس العربي 30-9-2015
http://www.alquds.co.uk/?p=410889
قال مصدر أمني وشهود عيان، إن الحوثيين وقوات موالية للنظام السابق بدأو، خلال الساعات الماضية، في فتح جبهات معارك جديدة والتوغل صوب مدن الجنوب اليمني، التي تم دحرهم منها قبل أسابيع.
ووفقا للمصادر، التي تحدثت لمراسل الأناضول، فإن الحوثيين بدأو بالفعل في تنفيذ عمليات تسلل محدودة صوب محافظة عدن، التي عادت إليها الحكومة رسميا الأيام الماضية، بعد إعلانها عاصمة مؤقتة في شباط/ فبراير الماضي.
وذكرت المصادر، أن الحوثيين وقوات تابعة للرئيس السابق “علي عبدالله صالح”، شرعوا في تسيير معدات عسكرية من اللواء 35 في المخا، واللواء 17 مشاة في باب المندب، إلى الطريق الساحلي الذي يربط الحديدة (غرب) بمدينة عدن، جنوبي البلاد.
وقالت المصادر ذاتها إن اشتباكات دارت في مديريتي “رأس العارة” و”المضاربة ” التابعتين لمحافظة “لحج” الجنوبية، وذلك بين الحوثيين ومقاومة شعبية من أبناء المنطقة، وإن الحوثيين يحشدون قوات أكبر.
وكان الحوثيون قد سيطروا، الثلاثاء الماضي، على مديرية “الوازعية” التابعة لمحافظة تعز على ساحل البحر الأحمر، وضمنوا تأمين خطوط إمدادهم من المخا، التي يسيطرون فيها على معسكرات اللواء 35 والدفاعين الجوي والساحلي، بعد معارك مع المقاومة الشعبية.
وأشار مصدر أمني، إلى أن الحوثيين باتوا الآن يتحركوا بسلاسة في الساحل الغربي لتعز ويستطيعون تسيير آليات عسكرية صوب عدن من المخا والمندب، ولن يقف حائلا امامهم سوى مقاتلات التحالف.
ويبعد الحوثيون، وفقا لسكان محليين نحو 110 كيلو متر عن محافظة عدن بعد وصولهم الى رأس العارة، ويقول شهود ان موالين لهم في “الصبيحة ” قد يسهلون من مهمة توغلهم الى عدن مرة أخرى.
ومنذ سقوط “الوازعية” في أيدي الحوثيين الثلاثاء، شن الطيران سلسلة غارات على مواقعهم فيها واستهدف تجمعاتهم في المزجاجة والمجمع الحكومي للمديرية، وارتال عسكرية.
وخلافا للخط الساحلي والجبهة التي فُتحت في “رأس العارة”، قال شهود عيان، إن الحوثيين بدأوا بتنفيذ بعمليات تسلل منذ ليل الثلاثاء على محافظة لحج، الواقعة بين تعز وعدن.
وذكر شهود أن الحوثيين شنوا هجوما على منطقة “الشريجة” و”كَرش” التابعتين لمحافظة لحج جنوبي البلاد، بهدف التقدم نحو عدن.
وأوضح الشهود للأناضول، أن الحوثيين خاضوا مواجهات مع مجاميع من المقاومة الشعبية، وأن غارات للتحالف هي من اوقفت تقدمهم في “الشريجة ” .
وكان الحوثيين قد استحدثوا، اليومين الماضيين، موقعا عسكريا قديما في جبل “حمالة” كان فاصلا بين شمال البلد وجنوبه قبل الوحدة اليمنية عام 1990، ونصبوا فيه دوريات ومدافع، وفقا للشهود.
وإضافة الى جبهتي “رأس العارة” و”الشريجة “، قال شهود عيان ان الحوثيين تقدموا خلال الساعات الماضية في مواقع المقاومة بجبهة ” الضباب”، جنوبي غرب مدينة تعز.
وحسب مصادر محلية، ينوي الحوثيون عبر السيطرة على “الضباب” فتح جبهة أخرى باتجاة محافظة لحج، تمر عبر مدينة “التربة” وصولا الى “هيجة العبد” والدخول الى مناطق جنوبية.
ويتزامن التصعيد الحوثي وفتح جبهات جديدة للتسلل الى مدن الجنوب التي تم دحرهم منها منذ منتصف يوليو الماضي، مع تواجد قيادات حوثية عسكرية رفيعة في مدينة تعز للإشراف على خطط المعارك.
وذكرت وكالة سبأ التي يسيطر عليها الحوثيون، أن القائد العسكري الميداني للحوثيين “ابو علي الحاكم”، ورئيس ما يسمى باللجنة الثورية العليا “محمد علي الحوثي”، يتواجدون في تعز للاطلاع على جبهات القتال.
ويمتلك الحوثيون في تعز، التي فتحوا منها ثلاث جبهات نحو عدن، معسكرات اللواء 22 مدرع واللواء 35 مدرع واللواء 17 مشاة، بالإضافة الى خط إمداد مفتوح من صنعاء وإب، فضلا عن الاف المسلحين القبليين الذين تم ارسالهم من محافظات صعدة وعمران، شمال صنعاء .
فيما تقوم بتأمين محافظات الجنوبي الخمس ( لحج، الضالع، ابين، عدن، شبوة )، قوات سعودية وإماراتية، ومئات من مقاتلي المقاومة الموالين للرئيس الشرعي “عبدربه منصور هادي”.
وبعيدا عن جبهات محافظة تعز، قالت مصادر عسكرية، إن الحوثيين عاودوا خلال الساعات الماضية، قصف مديرية
وذكرت تلك المصادر، أن مقاتلي الحوثي الذي تمركزوا سابقا في موقع “امأذن” الفاصل بين شمال البلد وجنوبه قبل عام 90، بدأو بتحركات مريبة، مع إخراج دبابة وصواريخ باليستية في المواقع المطلة على لودر وعدن.
واستأنف الحوثيون وقوات “صالح” فتح جبهات نحو مدن الجنوب، في وقت يخوضون فيه منذ منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري، معارك طاحنة في محافظة مأرب، شرقي البلاد، مع الجيش الموالي لهادي مسنودا بقوات برية من التحالف العربي.
ومن جهة أخرى، زعم سكان محليون، أن طيران التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، قصف ليل الثلاثاء وفجر الأربعاء، عاصمة محافظة “ريمة” غربي اليمن، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب آواخر أذار/ مارس الماضي.
وذكر السكان في حديثٍ لمراسل الأناضول، أن مقاتلات التحالف نفذت أولى غاراتها على مدينة “الجبين”، عاصمة ريمة، وذلك للمرة الاولى منذ أن سيطر عليها الحوثيين، آواخر العام الماضي.
ووفقا للمصادر، فقد استهدفت سلسلة غارات لطائرات التحالف، المجمع الحكومي بالمدينة، ومعسكر قوات الأمن الخاصة، الذي يسيطر عليه الحوثيون، وقوات موالية للرئيس اليمني السابق “علي عبدالله صالح”.
وقال شهود عيان إن الغارات الغير مسبوقة على مواقع الحوثيين في “ريمة” التي شكلت خط إمداد لهم نحو “الحديدة”، “أوقعت قتلى وجرحى في صفوفهم” لم يُعرف عددهم على الفور.
وكان طيران التحالف قد شن، في أيار/ مايو الماضي، غارات على مواقع الحوثيين في مديريتا “الجعفرية ” و”كسمة ” بالمحافظة المذكورة، فيما ظلت عاصمة المحافظة دون غارات حتى وقوع القصف الحالي.
وبدخول عاصمة “ريمة” ضمن أهداف مقاتلات التحالف، تكون عواصم جميع المدن اليمنية قد تعرضت لغارات منذ بدء العمليات العسكرية في 26 أذار/ مارس الماضي، باستثناء محافظتي”حضرموت” و”المهرة ” شرقي البلاد، ومحافظة “جزيرة سقطرى” الواقعة عند تقاطع خليج عدن والمحيط الهندي.
غارات مكثفة للتحالف على مواقع في صنعاء وتعز والحديدة
الوئام 30-9-2015
http://www.alweeam.com.sa/360956/
شن التحالف العربي 7 غارات على قاعدة الديلمي الجوية قرب مطار صنعاء امس الثلاثاء بعد ليلة هادئة، كما واصل طيران التحالف الذي تقوده السعودية شن غاراته على مثلث مواقع الحوثيين وقوات الرئيس السابق في مدينة تعز على ساحل البحر الأحمر.
وقال سكان إن طيران التحالف استهدف بعدة غارات جبل الوعش وحي الزنقل كما استهدف مخزنا للذخائر والمحروقات في منطقة الضباب.
واستهدفت الغارات مواقع تمركز الحوثيين وقوات صالح في منطقة المقهاية، والسجن المركزي، و”تبة سوفتيل”، ومنطقة الحرير، ومحيط القصر الجمهوري، و”تبة السلال”، كما شنت غارات متعددة على مناطق الشريط الساحلي من ميناء المخا حتى منطقة ذباب قرب باب المندب.
وفي الحديدة غرب اليمن، شنت مقاتلات التحالف عدة غارات على معسكر قوات الأمن الخاصة جنوب المدينة كما استهدفت ساحة ومنصة العروض و العنابر وجامع المعسكر، وأفاد سكان بأن عدة غارات استهدفت حيا يوجد به منزل للرئيس السابق.
هزائم متتالية تتعرض لها ميليشيات الانقلابيين ...... المقاومة الشعبية والقبائل الجنوبية في لحج تتصدى للمتمردين
قناة العربية 30-9-2015
http://www.alarabiya.net/ar/arab-and...men/2015/09/30
ذكرت مصادر يمنية أن قيادة المتمردين وجهت ميليشياتها المتواجدة في محافظة الحديدة الساحلية للعودة إلى العاصمة بداية شهر أكتوبر، حيث تحاول الميليشيات سحب أكبر قوة ممكنة من الموالين لها إلى صنعاء في محاولة يائسة للصمود مدة أطول بعد التقدم الكبير لقوات التحالف في مأرب والتجهز نحو تحرير الجوف القريبة من صنعاء.
ودفعت الانتكاسات الكبيرة التي منيت بها ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح في جبهة مأرب إلى محاولات يائسة للتقدم باتجاه الحدود الجنوبية المحاذية لمنطقة الصبيحة في محافظة لحج، هذه المحاولة جوبهت برد قاس من قبل المقاومة والقبائل التي كبدت المتمردين خسائر كبيرة.
من جانب آخر دارت معارك ضارية في مناطق "ثعبات" و"الجحملية" و"الكمب" وسط مدينة تعز، مني فيها المتمردون بخسائر بالعشرات مع تدمير عدة مدرعات وآليات عسكرية. ومع هذه الانتكاسة التي أصيبوا بها في تعز، قامت ميليشياتهم بدك المدينة بالقذائف الثقيلة والصواريخ مخلفة ثلاثة قتلى وعشرات الجرحى بإصابات بالغة بينهم نساء وأطفال.
وأكد شهود عيان في مدينة الوازعية غرب محافظة تعز، أن الميليشيات الانقلابية حاولت اقتحام المديرية في محاولة لقطع الخط الساحلي الذي يربط مدينة تعز بمحافظة لحج الجنوبية، إلا أن طيران التحالف قام على الفور بسلسلة غارات على مواقعهم مخلفا دمارا كبيرا في صفوفهم.
ورغم التقدم الذي تحققه المقاومة والجيش وسيطرتها على مناطق كثيرة في تعز وتكبيد الميليشيات الخسائر الفادحة بالأرواح والعتاد إلا أنها ما زالت بحاجة للمزيد من السلاح والذخائر.
وطالب قادة ميدانيون وأعيان محافظة تعز الرئيس هادي وقوات التحالف العربي بإعطاء الأولوية القصوى وبدرجة رئيسية لمدينة تعز لحسم المعركة سريعا وطرد الميليشيات من خلال دعمهم بالأسلحة النوعية والذخائر، حيث تعتبر محافظة تعز البوابة الهامة للدخول إلى صنعاء.


رد مع اقتباس