النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ترجمات 31/12/2015

  1. #1

    ترجمات 31/12/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]


    في هذا الملف: سبع ترجمات في الشأن الفلسطيني، وترجمتين في الشأن الإسرائيلي، وترجمة واحدة في الشأن العربي، وترجمتين في الشأن الدولي.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]




    v نشرت مجلة (جيويش ليرنينغ) الصادرة بالإنجليزية مقالا بعنوان "من هم الفلسطينيون" بقلم ديفيد مارغوليز. يقوم الكاتب بتحريف الحقائق ويدعي أن الفلسطينيين ليس لديهم هوية حقيقية وليس لديهم الحق في السكن في هذه الأرض المقدسة. ويضيف أن هنالك واجب بأن يقوم المتخصصون بدراسة جغرافيا وتاريخ وسياسة الهوية الفلسطينية. يستذكر الكاتب تصريحات رئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدامائير عام 1969 التي قالت فيها إن الفلسطينيين لم يكونوا أبدا موجودين كهوية قومية وهذا الرأي لا يزال يسمع إلى اليوم. هذا الرأي يستند على عدة محاور وأهمها: أن العرب الفلسطينيين ليس لديهم لغة أو ديانة أو ثقافة عامة تميزهم بشكل كبير عن عرب الأردن وسوريا أو أي دولة عربية مجاورة أخرى بالتالي فإنهم ينحدرون من الأردن وسوريا. كان المجتمع التقليدي الفلسطيني قبل القرن 20 شبه إقطاعي في هيكليته وكان مبينا على الولاء لقبائل وليس لأمة أو دولة. لم يمارس الفلسطينيون أبدا أي سيادة وطنية في دولة عاشوا فيها. لم تستخدم كلمة فلسطين قبل حرب عام 1948. قرار مجلس الأمن رقم 242 عام 1967 دعا إلى تسليم "اللاجئين" الأراضي التي استولت عليها إسرائيل في حرب الستة أيام دون ذكر كلمة الفلسطينيين ككيان قومي. وبالتالي يمكن القول والتأكيد على أن الهوية الفلسطينية جديدة وجاءت ردا على الصهيونية لمجابهة دولة إسرائيل التي تمتلك الحق في السيادة على الأراضي المقدسة، على حد وصف الكاتب.

    v نشرت مجلة "جيويش لايبراري" الصادرة بالإنجليزية مقالا بعنوان "ما قبل إسرائيل: إليكم أصل العرب الفلسطينيين" بقلم دانييل بايبس. يدعي الكاتب أن الفلسطينيين لم يكونوا في بداية العشرينات لكن هويتهم أخذت في التشكل بعد مجيء الإسرائيليين إلى هذه الأرض. كان الفلسطينيون يعيشون ما بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط بصفتهم مسلمين وكانوا مجرد قبائل عربية ولم تكن لهم أي صفة سياسية فقط دينية كمسلمين. أكمل الكاتب مدعيا أن الفلسطينيين كانوا مجرد قبائل عربية رحل يتنقلون حسب مصادر رزقهم دون أن يكون لهم أي دولة أو سيادة أو سياسة يمارسونها. أنهى الكاتب بالقول إن على العالم يدرك أن هذه الأرض تنتمي لإسرائيل وليس للعرب الفلسطينيين الذين اعتادوا على العيش في سوريا الكبرى، على حد زعمه. ومع ذلك يرفض الفلسطينيون الآن القبول في الدولة المستقلة بل ويستمرون في المماطلة للتهرب من حلول الصراع ويختارون الجانب العنيف بدلا من طاولة المفاوضات.

    v نشرت مجلة (موسيك) الصادرة بالإنجليزية مقالا بعنوان "ما الذي يريده الفلسطينيون" وهو مقال تحريضي ضد الفلسطينيين. يتساءل الكاتب في بداية المقال عما يفكر به الفلسطينيون العاديون حول إسرائيل واليهود والإرهاب والهجمات على المدنيين. يقول الكاتب إن الفلسطينيين يدخلون في الشهر الثاني لتنفيذ الهجمات الإرهابية ضد الإسرائيليين وهذه الهجمات تتخذ شكل الذئب المنفرد حيث لا يمكن لأي وسيلة استخبارية أن تتنبأ بما ينوي فعله كل فرد فلسطيني. لا يكتفي الفلسطينيون باستهداف الجنود الإسرائيليين فقط بل يستهدفون أيضا المدنيين ورجال الشرطة بالسكاكين والسيارات والأدوات الأخرى. هؤلاء الإرهابيين لا ينتمون إلى أي فصيل سياسي أو عسكري بل يأخذون قراراتهم من تلقاء أنفسهم من ثم يشنون هجماتهم. لكن بالتأكيد من يتسبب في تحفيز هؤلاء الشبان الإرهابيين هم القادة الذين يمارسون التحريض ليل نهار على قتل الإسرائيليين. ومن أهم وسائل التحريض المستخدمة في الفترة الحالية هي وسائل التواصل الاجتماعي حيث برزت إشاعات في الشهرين الأخيرين مفادها أن إسرائيل تعتزم تغيير الوضع الراهن على المسجد الأقصى والأماكن المقدسة في مدينة القدس. وفي الواقع ليس هناك أي نية أو مقترح لدى الحكومة الإسرائيلية لتغيير أي شيء على الوضع الراهن في القدس. هنالك إشاعات أخرى روجت لها منظمات فلسطينية مفادها أن إسرائيل تنفذ إعدامات ميدانية بحق الأطفال الفلسطينيين. حقيقة ما يحدث هو أن جنود الجيش الإسرائيليين يقومون بالرد على كل فرد فلسطيني يحاول قتل إسرائيلي. يجب على المتخصصين فهم حقيقة الحوافز التي تقف وراء الشبان الفلسطينيين وتشجعهم على تنفيذ الهجمات ضد الإسرائيليين بجميع أطيافهم سواء كانوا مدنيين أم عسكريين أم رجل شرطة. إن تصريحات القيادة الفلسطينية لها الدور الأكبر في تشجيع الشبان الفلسطينيين على حمل السكاكين في الصبح الباكر والتوجه إلى أقرب نقطة لتواجد الجيش الإسرائيلي لشن هجمات ضدهم. المعلقون الذين يروون رواية مخالفة يتناسون بالتأكيد الدكتاتوريات الفلسطيني في القيادة الفلسطينية ولا يتحدونها في وسائل الإعلام.

    v نشرت صحيفة جروزلم بوست الإسرائيلية الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "مسؤولون من فتح ينتقدون السلطة الفلسطينية لمنعها الفلسطينيين من الاشتباك مع الجيش الإسرائيلي" بقلم الصحفي الإسرائيلي خالد أبو طعمة. يقول الكاتب بأنه للمرة الثانية خلال الأسبوع الماضي، منع رجال شرطة السلطة الفلسطينية يوم الأربعاء المتظاهرين الفلسطينيين من السير نحو مفرق بيت ايل شمال مدينة رام الله. وقد تم تنظيم احتجاج يوم الأربعاء من قبل حركة فتح بمناسبة الذكرى ال51 لأول هجوم ضد إسرائيل. يوم الجمعة الماضي، استخدم رجال الشرطة الفلسطينية القوة لتفريق عشرات المتظاهرين الذين كانوا يخططون أيضا لتنظيم مسيرة نحو مفرق بيت ايل والاشتباك مع جنود الجيش الإسرائيلي المتمركزين هناك. وقد تم تنظيم هذا الاحتجاج من قبل مختلف الفصائل "الوطنية والإسلامية" في منطقة رام الله. واتهم بعض المتظاهرين والصحفيين رجال الشرطة بالاعتداء عليهم جسديا ودعوا إلى التحقيق فيما حدث. وأدانت الفصائل بشدة قيادة السلطة الفلسطينية لإصدارها تعليمات لقوات الأمن لتفريق الاحتجاج. ويشير الكاتب إلى أن مسؤولين كبار في حركة فتح من الذين شاركوا في احتجاج يوم الأمس الأربعاء الغضب من حملة الشرطة الفلسطينية. فقد قال سلطان أبو العنين، وهو مسؤول كبير بحركة فتح في الضفة الغربية، "لدينا الحق بالبقاء في حالة احتكاك مع الجيش الإسرائيلي حتى نتمكن من العيش على هذه الأرض بكرامة. ليس هناك مجال للمستوطنات على الأراضي الفلسطينية. نحن نمارس حقنا الطبيعي وفقا للقوانين الدولية". صلاح الخواجة، أحد قادة الاحتجاج، اشتكى من أن قرار منع الفلسطينيين من الاشتباك مع الجيش الإسرائيلي بينما يسيرون باتجاه بيت إيل يؤدي إلى تعميق الانقسامات بين الفلسطينيين. وندد الخواجة وغيره من المحتجين بقيام قيادة السلطة الفلسطينية بـ"الاعتداء على الحريات العامة، بما في ذلك حرية التعبير". وحثوا السلطة الفلسطينية إلى إعادة النظر في قرارها بمنع الفلسطينيين من الاحتجاج عند مفرق بيت أيل.

    v نشر موقع إسرائيل بلوك الناطق باللغة التركية تقريرا بعنوان "استطلاع للرأي يشير إلى تراجع دعم حل الدولتين". جاء في التقرير بأنه ووفقا لاستطلاع الرأي الذي قامت به الجامعة العبرية فإن هنالك تراجع عن فكرة دعم حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية. عدد كبير منهم أيدوا ضم الأراضي وطرد الفلسطينيين. في عام 2014 كان نسبة الإسرائيليين الذين يدعمون فكرة حل الدولتين 62%، والفلسطينيين 54%، ولكن اليوم انخفضت النسبة لكلا الطرفين إلى 51%. ويضيف التقرير بأن 42% من الإسرائيليين يدعمون فكرة الانسحاب من أراضي حدود عام 1967، و32% يدعمون فكرة ضم الضفة الغربية وطرد الفلسطينيين. أما بخصوص الفلسطينيين فيرى 68% ضرورة انسحاب إسرائيل إلى حدود 67 كما تهدف له الحكومة الفلسطينية.

    v نشرت مجلة مونيتور الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "بعد 51 عاما منذ تأسيسها، إلى أين تتجه حركة فتح؟" بقلم شلومو إلدار. يقول الكاتب بأن الأول من كانون الثاني هو التاريخ الذي اختارته فتح للاحتفال بتأسيس الحركة، الذي يصادف الهجوم الفلسطيني الأول ضد إسرائيل، على الرغم من أن الحركة كانت قد تأسست في 10 تشرين الأول 1959 في الكويت. بعد واحد وخمسين سنة، سوف يكون عام 2016 عاما فاصلا للحركة. لقد أسست حركة فتح القومية الفلسطينية، وأدى ذلك تقريبا إلى إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967. يشير الكاتب إلى أن توقيع اتفاقية أوسلو في عام 1993، والنضال الفلسطيني الداخلي (حماس وفتح) والمواجهة الدبلوماسية مع إسرائيل أدى كل هذا إلى أزمة كبيرة في حركة فتح، مما تسبب في انخفاض الدعم الهائل الذي كانت تتمتع فيه الحركة في الشارع الفلسطيني. فقد تخلى معظم الشباب في الضفة الغربية وقطاع غزة عنها، في ضوء خيبة أملهم من أنظمة عباس وعرفات. يزعمون بأن الحركة الوطنية الفلسطينية ملطخة بالفساد ويهتمون فقط بكبار ضباطها وتابعيها، وليس مواطنيها. يضيف الكاتب بأن الخلافات الايديولوجية الواسعة تقسم أولئك الذين لا يزالون أوفياء لحركة فتح الهرمة. يدور الانقسام حول السؤال الحاسم: إلى أين تتجه حركة فتح في مرحلة ما بعد عصر السيد عباس (إذا وعند وصول هذه اللحظة). يقول الكاتب بأن الوضع على الأرض الذي أوجدته إسرائيل في الأراضي المحتلة أدى إلى اقتناع حتى أكبر المتفائلين الفلسطينيين بأن "دولتين لشعبين" صيغة غير مجدية. لا يعتقد أي ناشط من فتح بأنه يمكن الوصول إلى هذا الترتيب مع إسرائيل في السنوات القادمة - وبعبارة أخرى أن إسرائيل لن تنسحب إلى حدود عام 1967، ولن تتنازل عن أجزاء من القدس ولا يمكن أن تنشأ دولة فلسطينية من خلال اتفاق سلمي، جنبا إلى جنب مع إسرائيل. هذه هي نقطة الانطلاق للنزاع بين معسكرات حركة فتح. أحد المعسكرات لم يتخلى بعد عن المصالحة والاتفاق مع إسرائيل، هذا المعسكر يضم بشكل أساسي كبار قادة الحركة والنشطاء الميدانيين والجيل المتوسط الذي شهد الاعتقال في السجون الإسرائيلية ويسمى "معسكر المصالحة". بينما المعسكر الثاني يشعر بأن إسرائيل لا تفهم إلا لغة القوة الغاشمة فقط. ويرى هذا التيار أن حل الدولتين لم يعد ممكنا، لأن إسرائيل قد فعلت كل ما في وسعها للتأكد من أنه لا يمكن تنفيذه. لذلك، كما يقولون، دعونا نعود إلى أيام ما قبل أوسلو ونرى فتح الأصلية. أنصار هذا النهج عادة ما يكونوا جزءا من "الشتات": قادة الحركة والنشطاء القادمين من الشتات الفلسطيني. يشير الكاتب إلى أن النقاش بشأن التوقعات لآفاق حركة فتح المستقبلية تجري في الفترة من خيبة أمل مريرة للفلسطينيين. معظم الجمهور الفلسطيني لديه خيبة أمل فيما يتعلق بأداء زعيمهم السيد عباس، والمسار الكامل لحركة فتح. لقد كتب الكثير في الأسابيع الأخيرة حول الانتفاضة الفردية التي تجري منذ تشرين الاول. توجه كل المهاجمين للقيام بأعمال إرهابية ضد الإسرائيليين، ولكن في نفس الوقت أطلقوا احتجاجات قوية تجاه السلطة الفلسطينية والفصائل الفلسطينية - حماس وفتح والجهاد الإسلامي. إن السنة ال51 لحركة فتح لن تكون عاما سهلا. هذا ومن المرجح أن يكون العام 2016 اخر عام للسيد عباس في السلطة. ولكن ما إذا رحل السيد عباس في غضون السنة المقبلة أو بقي في منصبه كرئيس، فإن الصراع داخل فتح سيواصل زعزعة الحركة. وإذا استقال السيد عباس، فإن نشطاء فتح الذي يدعمون النضال المسلح سوف يترجلون وسيتحركون حتى لو كان خليفة عباس ينحدر من معسكر المصالحة.

    v نشرت صحيفة يدعوت أحرنوت الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "حماس تخطط لتفجيرات انتحارية واستهداف مسؤولين إسرائيليين" بقلم إيليور ليفي. يشير التقرير إلى أن مصادر في المنظمة الإرهابية أعلنت لوسائل الإعلام العربية اليوم الخميس بأن حماس قررت الاستعداد للانخراط في موجة هجمات العنف المستمرة والبدء في إطلاق التفجيرات الانتحارية ضد أهداف إسرائيلية. وذكرت يديعوت احرونوت بالفعل في شهر تشرين الاول أن حماس قد أصدرت تعليمات لعناصرها في الضفة الغربية لارتكاب عمليات انتحارية ضد إسرائيل، ولكن هذه هي المرة الأولى التي تعترف المنظمة علنا بها. وفقا لمصادر في حماس، تلقت الخلايا النائمة في الضفة الغربية تعليمات لمهاجمة أهداف إسرائيلية داخل الخط الأخضر التي تم اختيارها مسبقا. ومن بين هذه الأهداف كبار المسؤولين في المؤسسات السياسية والدفاعية الإسرائيلية. ويشير التقرير إلى أنه تم اكتشاف واحدة من هذه الخلايا واعتقل أفرادها من قبل الشاباك والجيش الإسرائيلي في أبو ديس في وقت سابق من هذا الشهر. كما كشفت قوات الأمن الإسرائيلية مختبر متفجرات كبير كانت تستخدمه الخلية. وكانت الخلية، وفقا لمصادر حماس، قريبة من إطلاق عملية انتحارية داخل الخط الأخضر، ولكن ادعى المسؤولين بأن السبب الوحيد وراء القبض على أفراد الخلية هو قيام أحد أفرادها بإخبار عضو من قوات الأمن الفلسطينية بوجود الخلية، وطلب منه الحصول على تصاريح وهمية لأفراد الخلية. وقالت المصادر أن حماس ستواصل جهودها لإطلاق التفجيرات عن طريق زرع المتفجرات أو استخدام انتحاريين. وتعتقد حماس أن خلاياها الإرهابية الأخرى لن تنكشف لأن أعضاءها ليس لديهم سجل من الجرائم المتصلة بالأمن من شأنه أن يجعلهم من المشتبه بهم. كما وادعى مسؤولو حماس أيضا أن قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية ساعدت إسرائيل في اصطياد خلية إرهابية لحماس من نابلس كانت وراء اغتيال الزوجين هانكين.




    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]





    v نشرت مجلة (شانل نيوز آيشا) الصينية الصادرة بالإنجليزية تقريرا مفاده أن السفارة الإسرائيلية في سنغافورة قدمت اعتذارها بعد أن قام أحد موظفيها باستخدام علم سينغافورة كغطاء للطاولة. قام أحد موظفي السفارة الإسرائيلية في سنغافورة باستخدام علم سنغافورة كغطاء للطاولة خلال حفل أجري بتاريخ 27 ديسمبر 2015. وقد جددت السفارة اعتذارها وقالت إن مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية طالب بفرض عقوبات قاسية على هذا التصرف الفردي غير المقبول أبدا. وأضاف أن إسرائيل شعرت بالفزع عندما تلقت هذا الخبر ووعدت بمتابعة الأمر وفرض عقوبات على الموظف. وقد أشار مدير عام وزارة الخارجية إلى أن هنالك علاقة قوية ووثيقة جدا تربط إسرائيل بسنغافورة وأن المسؤولين الإسرائيليين لن يتهاونوا أبدا مع هكذا تصرف فردي.

    v نشرت صحيفة ستار التركية مقابلة مع السفير الإسرائيلي في جنوب قبرص حول المحادثات الجارية بين تركيا وإسرائيل. جاء في المقابلة بأن السفير الإسرائيلي الجديد لجنوب قبرص يائيل رافيا أكد بأن المساعي الجارية لإعادة العلاقات بين تركيا وإسرائيل ليس لها أي علاقة بين تل أبيب وجنوب قبرص، حيث أفاد رافيا بأن العلاقات بين تل أبيب وجنوب قبرص قوية وقريبة جدا، وليس لها أي ارتباط بالعلاقات مع أي دولة كانت. وسوف ترتفع نسبة التعاون المشترك في جميع المجالات بين البلدين في السنوات القادمة وتحديدا في مجال الطاقة.



    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]




    v تحدثت صحيفة كريتسيان ساينس مونيتور الأمريكية عن الأوضاع الدامية في سوريا، وقالت إن الأطراف المتناحرة في سوريا لا تستطيع هزيمة بعضها البعض إلى الآن. توقع الكثيرون من الخبراء أن تتغير الأوضاع في سوريا وأن يحسم النظام الأمور لصالحه بعد تدخل الجانب الروسي عسكريا بشكل مباشر، لكن كل ما حدث لم يقدم شبرا واحدا على الأرض. قالت الصحيفة أن الأطراف الدولية تدعم الأطراف السورية حسب مصالحها الشخصية فهنالك إيران وروسيا وحزب الله من جهة، وهنالك تركيا والسعودية والائتلاف الدولي من جهة أخرى. كل له مصالحه. سندخل عام جديد والحرب السورية الأهلية غير منتهية ولا يتوقع أن تنتهي الحرب خلال عام 2016 وذلك وفقا لقراءات الخبراء المتخصصين في شؤون الشرق الأوسط. قد نشهد إحراز بعض التقدم هنا أو هناك لكن الأمور لن تحسم خلال العادم القادم لصالح النظام أو المعارضة أو داعش. ما سنشهده هو مزيد من سفك الدماء فقط.



    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]





    v نشرت صحيفة (تايم تورك) التركية تقريرا بعنوان "تركيا ستكون قائدة لمنطقة الشرق الأوسط". جاء في التقرير بأن المخابرات العالمية ومركز البحوث التابع للولايات المتحدة الأمريكية أعد دراسة حول تركيا ومنطقة الشرق الأوسط، حيث أشارت الدراسة إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سيكون هذا العام أكثر نشاطا خارج حدود تركيا بالتزامن مع قوته السياسية داخل تركيا. وتتوقع الدراسة بأن الحرب الأهلية في سوريا سوف تستمر وسوف تزداد وتيرة الحرب ضد تنظيم داعش. تركيا ستقوم بلعب أدوار مهمة جدا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث ستقوم باتخاذ قرار استخدام القوة العسكرية في شمال سوريا والعراق من أجل مواجهة تنظيم داعش، لأنها تريد السيطرة على تلك المناطق من أجل الحد من تهديدات الأكراد لها. بالإضافة إلى إنشاء منطقة عازلة للاجئين السوريين، لذا سوف تقوم تركيا بطلب المساعدة من الولايات المتحدة الأمريكية لشن غارات جوية على تلك المناطق، والتعاون مع العرب والتركمان للدخول عسكريا. ومن المتوقع أيضا أن تسعى تركيا لتشكيل تحالف مكون من الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية وقطر ومصر والأردن والإمارات وبعض الدول العربية لمحاربة داعش.

    v نشرت صحيفة زمان التركية تقريرا بعنوان "اعتقال شخصين مشتبه بانتمائهما لتنظيم داعش كانا يخططان لتنفيذ تفجيرات في أنقرة". جاء في التقرير بأن الحكومة التركية أعلنت عن إلقائها القبض على شخصين مشتبه بهما بانتمائهما لتنظيم داعش كانا ينويان تنفيذ عمليات إرهابية في العاصمة التركية أنقرة يوم رأس السن. وقد كانت عملية إلقاء القبض عليهما ناجحة وقبل تنفيذ أي عمل إرهابي. وخلال عملية الاعتقال تم العثور على أحزمة ناسفة وعدد من القنابل بالإضافة إلى مواد تستعمل في تصنيع المتفجرات.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ترجمات 30/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:33 PM
  2. ترجمات 17/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:27 PM
  3. ترجمات 16/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:26 PM
  4. ترجمات 15/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:25 PM
  5. ترجمات 14/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:25 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •