تاريخ النشر الحقيقي:
17-12-2018
ملحق التقرير الاعلامي لحركة فتح
-12-2015
|
الاثنين:17-12-2018
-12-2015
|
الفضائيات
ت فلسطين
قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" عزام الأحمد، إن مركزية "فتح" ستعقد يوم غد الإثنين، اجتماعا تحضيريا، لدراسة وتقييم الاوضاع قبل عودة الرئيس محمود عباس من زيارته الى الاردن، وأضاف الاحمد في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية، اليوم ان هناك ازمة قائمة يجب مواجهتها على كافة المستويات، مشيرا إلى أن استباحة قوات الاحتلال والمستوطنين للضفة والقدس المحتلة، ينذر بانفجار كامل في المنطقة، مشيدا بالموقفين الاردني والمصري الداعمين لحقوق شعبنا والرافضين للتصعيد الاسرائيلي وضرورة وقفه.
قال نائب رئيس حركة فتح محمود العالول خلال برنامج "ملف اليوم" حول سبل مواجهة التصعيد الإسرائيلي الخطير:
- نحيي الرجال الساهرين على حراسة أراضيهم وبيوتهم المستهدفة من قبل المستوطنين وقوات الإحتلال، والتصعيد الإسرائيلي الأخير شكل من أشكال الضغوط التي تمارس على الشعب الفلسطيني، وعلى القيادة الفلسطينية، التي ترفض صفقة القرن.
- القيادة الفلسطينية إرادتها صلبة ولا يمكن على الإطلاق أن تقدم تنازلا عن الثوابت الوطنية الفلسطينية، ولا يمكن لأي فلسطيني أن يقدم تنازلا عن القدس، ويخرج المواطنون بالآلاف معا في موقف واحد ويحموا بلداتهم ويمنعوا العدوان عليها من قبل المستوطنين، ونحن سعيدين من ذلك بشكل كبير جدا.
- منذ اليوم الأول القيادة الفلسطينية تحركت سياسيا في مواجهة الموقف الأمريكي والسياسة الإسرائيلية ولن يتوقف هذا الحراك السياسي على الإطلاق، حيث وصل السيد الرئيس إلى العاصمة الأردنية عمان من أجل التنسيق مع الأردن ووضع جلالة الملك عبد الله الثاني في صورة الأوضاع الفلسطينية، من أجل محاولة لجم الوحش الإسرائيلي ولحصار سياسة الإحتلال وعزلها في العالم.
- الإحتلال الإسرائيلي ينتهك السيادة الفلسطينية ويقوم بإقتحام المدن الفلسطينية.
- نحن لا تهمنا التهديدات الإسرائيلية وخاصة التهديدات بشخص السيد الرئيس، ولا يوجد لدينا خيار إلا وأن نقاوم الإحتلال وأن نصمد في هذه الأرض وأن نحشد شعبنا الفلسطيني في مواجهة الإحتلال، ومسؤوليتنا حماية الشعب الفلسطيني وأطفالنا ومواطنينا وسنبقى على هذا الدرب ولا يمكن على الإطلاق أن نتخلى عنه.
- هناك معركة نخوضها ضد السياسة الأمريكية والإحتلال الإسرائيلي، ونقول لحركة حماس تعالوا إلى الحضن الفلسطيني لنصطف معا هذه التحديات، ولا بد للكل الفلسطيني أن يدرك ما هي الأولوية ولا بد أن نقفز عن الكثير من القضايا حين تكون المعركة متعلقة بمصير القضية الفلسطينية.
- في ظل المعركة مع الإحتلال ومستوطنيه هناك من تصرف من أجل جر الإمور بإتجاه صراعات داخلية ثانوية، وخاصة ما جرى في نابلس والخليل يوم الجمعة الماضي، ولا يجوز أن أحشد إلى الشوارع من يقوم بإستفزاز الأمن الفلسطيني حتى تحصل هنالك مشاكل في الشارع، أو ليستفز المواطنين.
- نقول لحركة حماس تراجعوا عما تفكرون به، لأن هناك خطراً على قضيتنا، ولنصطف معا حتى نستطيع أن نحمي هذه القضية.
- هناك تدخلات خراجية كثيرة تتم من أطراف إقليمية في بيتنا الفلسطيني من أجل خلق مشكلات داخلية، ونطلب من هؤلاء بأن لا يعبثوا كثيرا في بيتنا الداخلي الفلسطيني، ونريد أن نحمي المواطنين الفلسطينيين من المستوطنين ونأمل بأن نصل إلى درجة ليبحث المستوطنون عن وسيلة لحماية أنفسهم.
- كان لدينا إجتماع مع كل القوى والفصائل الفلسطينية من أجل توسيع ملف لجان الحماية والحراسة والتصدي لقطعان المستوطنين، والاثنين لدينا إجتماع للجنة المركزية من أجل أن تكون هناك خلية متابعة أو خلية أزمة في مسألة التصدي لقطعان المستوطنين، ولا يجوز السكوت أبدا على هذه الجرائم المستمرة.
- إجتماع اللجنة المركزية سيكون دائم في مثل هذه الظروف التي تعصف بالقضية الفلسطينية، ولا يتوقف على الإطلاق وتتحول إجتماعات اللجنة المركزية إلى خلية أزمة، وبعد عودة السيد الرئيس من الأردن سيكون إجتماع للقيادة الفلسطينية سواء للجنة المركزية أو التنفيذية وعدد من القادة الآخرين والمواقع الأخرى بما فيهم الوزراء والحكومة وقادة الأجهزة الأمنية من أجل الإستمرار في متابعة الأوضاع الراهنة ومتابعة مقاومة السياسة الإسرائيلية والإحتلال ومستوطنيه.
- هناك عدد كبير من القرارات السياسية التي لا بد أن نأخذها، لها علاقة بإتخاذ موقف بتحديد وتوضيح العلاقة ما بيننا وبين الإحتلال، والعلاقة ما بيننا وبين الولايات المتحدة الأمريكية وإعادة النظر في الكثير من الإتفاقات السابقة وهناك إتفاقات لم يعد لها جدوى.
- كان لنا الدور الكبير في حركة فتح في محاربة مسربي العقارات في القدس وملاحقتهم وهذه مسألة أساسية لا يمكن أبدا إلا أن نبقى نتابعها، ونحترم الدول العربية والجامعة العربية ونأمل بأن يخرج منهم شيء جيد وفعال فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وللأسف أن الأمة العربية تتهافت بالتطبيع مع الإحتلال بكل الأوجه وتغيرت أولوياتها ولم يعد الإحتلال الإسرائيلي عدوا لهم.
قناه الجزيرة مباشر
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، في محاضرة وحلقة نقاش أمام منتدى الدوحة الدولي، امس الأحد، والتي أدارها رئيس مجموعة حل الأزمات الدولية روبرت مالي:
- إن الرئيس محمود عباس أصبح أيقونة للقانون الدولي والشرعية الدولية، ولدول العالم عندما رفض سياسات الابتزاز ولي الذراع وفرض الحقائق على الأرض ورد على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب وجرائم الحرب التى ترتكبها سلطة الاحتلال (إسرائيل) بحق شعبنا فى أرض دولة فلسطين المحتلة، بلا مدوية، مشددا ومجددا أن فلسطين والقدس ليستا للبيع وليستا صفقة عقارات، وأنه لن يسمح باستمرار الوضع على ما هو عليه، وأن قرارات المجلس الوطني والمجلس المركزي الفلسطينيين، بما فى ذلك قطع العلاقات السياسية مع إدارة الرئيس ترمب واعتبارها عزلت نفسها، ولم تعد شريكا أو وسيطا ما لم تتراجع عن قراراتها، وتحديد العلاقات السياسية والأمنية والاقتصادية مع سلطة الاحتلال (إسرائيل)، والانتقال من مرحلة السلطة الى الدولة على أسس قرار الجمعية العامة 1967 لعام 2012.
- "فعلنا كل شىء من أجل تحقيق السلام على أساس مبدأ الدولتين على حدود 1967، أي تجسيد استقلال دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشريف لتعيش بأمن وسلام الى جانب دولة إسرائيل على حدود الرابع من حزيران 1967، وحل قضايا الوضع النهائي كافة وعلى رأسها قضية اللاجئين استنادا للقرار الأممي (194)، والإفراج عن الأسرى.
- واستنكر ما قامت به إدارة الرئيس ترمب، كالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارتها من تل أبيب الى القدس، ومحاولة إسقاط قضية اللاجئين عبر تجفيف الدعم لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين، وشرعنة الاستيطان، وإغلاق مفوضية منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن، وإغلاق القنصلية الأميركية التي أنشئت فى القدس فلسطين عام 1844، وقطع كافة المساعدات، حتى عن مستشفيات القدس، ومكافأة سلطة الاحتلال إسرائيل على جرائم الحرب والتي كان آخرها إعدامات ميدانية لخمسة فلسطينيين، وهدم منزل المناضلة أم ناصر حميد والتهديد بتصفية الرئيس عباس جسديا، والتهديد بهدم قرية الخان الأحمر، والممارسات الإرهابية بحق أبناء شعبنا ومؤسساته في عاصمتنا المحتلة القدس، وجرائم الحرب التي ترتكب بحق مسيرات العودة السلمية واستمرار خنق وحصار قطاع غزة.
- ادعو حركة حماس الى الانتصار للقضية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني، وليس القضايا والمشاريع الحزبية، مشددا على أن الطريق الى ذلك يكمن فى تنفيذ أمين ودقيق وشامل لاتفاق القاهرة الموقع من حركتي فتح وحماس فى 12-10-2017، والذى صادقت عليه جميع الفصائل الفلسطينية في تاريخ 22-11-2017.
- ادعو كل الأطراف لمساندة الجهود المصرية المبذولة لتحقيق ذلك، وأن أي دعم لقطاع غزة يجب أن يكون جزءا من تنفيذ الاتفاق وتحقيق المصالحة والشراكة السياسية، والعودة الى إرادة الشعب لإجراء انتخابات عامة حرة ونزيهة، وليس بديلا للمصالحة والوحدة الوطنية، لان مخطط نتنياهو وترمب وكجزء مما يسمى صفقة القرن يهدف الى فصل قطاع غزة عن الضفة والقدس لتدمير خيار الدولتين والمشروع الوطني، واستبداله بخيار الدولة بنظامين الأبرتهايد، في الضفة والقدس، ودويلة محاصرة ومخنوقة في قطاع غزة، وأن على كل من يحاول تحويل القضية الفلسطينية بما في ذلك الوضع في قطاع غزة الى وضع انساني بدلا من الوضع السياسي، والمشروع الوطني المتمثل بأنهاء الاحتلال وتجسيد استقلال دولة فلسطين بعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران 1967، والمحافظة على الوحدة الوطنية والقانونية والحكومية والقضائية والجغرافية بين الضفة الغربية وقطاع غزة والعاصمة الأبدية القدس، سيكون جزءا من مخططات ترمب- نتنياهو.
- سياسات إدارة الرئيس ترمب ورؤيته للعالم، تشكل تهديدا ليس فقط على فلسطين وشعبها وإنما على أوروبا وآسيا وأمريكا اللاتينية، وأفريقيا وروسيا والصين واليابان وباقي دول المجتمع الدولي، لأن تدمير أسس وركائز القانون الدولي والشرعية الدولية، وتقويضها، سينعكس بشكل كارثي على أمن واستقرار جميع دول العالم.
- استنكر قرار الحكومة الأسترالية بالاعتراف بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، معتبرا ذلك خرقا فاضحا للقانون الدولي والشرعية الدولية، مطالبا الدول العربية والإسلامية بتفعيل قرارات القمم العربية التى أكدت وجوب قطع العلاقات كافة مع أي دولة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وأن من يريد هزيمة الإرهاب والتطرف عليه أن يبدأ بتجفيف مستنقع الاحتلال الإسرائيلي، والاعتراف الفوري بدولة فلسطين وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، والعمل لتجسيد استقلال دولة فلسطين بعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران 1967.
الاذاعات
صوت فلسطين
قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" عزام الأحمد، في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية، اليوم الأحد،
- إن مركزية "فتح" ستعقد يوم غد الإثنين، اجتماعا تحضيريا، لدراسة وتقييم الاوضاع قبل عودة الرئيس محمود عباس من زيارته الى الاردن.
- ان هناك ازمة قائمة يجب مواجهتها على كافة المستويات، ونشير إلى أن استباحة قوات الاحتلال والمستوطنين للضفة والقدس المحتلة، ينذر بانفجار كامل في المنطقة، مشيدا بالموقفين الاردني والمصري الداعمين لحقوق شعبنا والرافضين للتصعيد الاسرائيلي وضرورة وقفه.
- هناك اجتماع للفصائل الوطنية خلال الايام القليلة المقبلة، بهدف تحقيق الوحدة الوطنية وتذليل العقبات امام انهاء الانقسام، مشيرا الى أن حماس ما زالت تصر على مواقفها السلبية الرافضة لإنهاء الانقسام.
- أن "حماس" حاولت افتعال أزمة بشأن تمثيل دولة فلسطين في مؤتمر رابطة "برلمانيون لأجل القدس"، في أنقرة، مبينا الى أنه مثل المجلس الوطني وألقى فيه كلمة دولة فلسطين.
- وحول زيارته الى العاصمة البرتغالية لشبونة ولقائه عددا من المسؤولين، طالب الحكومة البرتغالية بتنفيذ قرار البرلمان البرتغالي بالاعتراف بدولة فلسطين.
- حول زيارة الرئيس إلى الأردن، أن لقاء سيادته المرتقب مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، يأتي في إطار تنسيق المواقف وتبادل المعلومات بهدف وضع حد لعدوان الاحتلال الإسرائيلي، الذي تجاوز كل الخطوط الحمراء.
قال نبيل شعت مستشار السيد الرئيس للشؤون الخارجية حول حملة التحريض ضد القيادة وضد السيد الرئيس:
- السيد الرئيس اخذ قرارات وطنية شجاعة في وجه مشروع وفي وجه الولايات المتحدة وفي وجه نتنياهو وقف ضد الاستيطان ووقف ضد محاولة انتزاع القدس من بلادنا ووقف في وجه محاولة انهاء حقوق اللاجئين.
- فهو استمرار لنضال شعبنا ونضال رئيسنا الراحل ابو عمار حفظ الله رئيسنا وهو مستمر في موقفه الوطني واسرائيل مستمرة بالتحريض.
- لكننا نحيط به ونحن لن نقبل بما يفعلون ولن نقبل بما يخططون وسيستمر صمودنا في وجه هذا الاحتلال والاستعمار.
- العالم يتيقظ والعالم يتغير ولم يعد العالم الذي سيطرت عليه امريكا منذ العام 1991 ولذلك نحن ورئيسنا نواجه هذه الهجمة الامريكية الاسرائيلية وسننتصر باذن الله والصمود ليس له بديل والرئيس صامد ولا يشكو .
- نحن نتحرك في كل المجالات نتحرك في المجالات العربية وفي المجالات الدولية قرار حتى الان في مجلس الامن وقرارات نصعد بها ونسرع دور المحكمة الجنائية الدولية ولجنة حقوق الانسان التابعة للامم المتحدة في جنيف روسيا والصين تقفان الى جانبنا.
- والحراك مستمر والحراك لم يتوقف في وجه اسرائيل والصمود الفلسطيني الشعبي في كل مكان يؤكد هذا الوقوف في وجه الاحتلال الاسرائيلي .
- وبخصوص اعتراف استراليا بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل ادعو الى مقاطعة استراليا سياسيا واقتصاديا.
- إن الموقف الاسترالي فيه تراجع حيث كانت تعتزم الاعتراف بالقدس كلها عاصمة لإسرائيل بسبب الضغوط الدول الاسلامية.
موطني
قال حسين حمايل المتحدث بإسم اقليم رام الله و البيرة حول التصعيد الاسرائيلي الاخير على محافظة رام الله و البيرة:
- الاحتلال الاسرائيلي منذ فترة طويلة يستهدف كل مكونات الشعب الفلسطيني و يستهدف موقف القيادة الفلسطينية و يستهدف الرئيس ابو مازن و ظهر هذا جليا بتصريحات بعض المتطرفين في حكومة الاحتلال و الكنيست الاسرائيلي.
- الشعب الفلسطيني صامد و باق و لا يملك خيارات كثيرة الا الصمود و البقاء، فالارض ارضنا و لن نرحل عنها.
- السياسة الفلسطينية كانت وستبقى و ستكون في المستقبل و على رأسها حركة فتح ستبقى بالبحث عن مصالح الشعب الفلسطيني و عدم التهور امام الاحتلال.
- على الاحتلال ان يرحل عن الارض الفلسطينية و عن المقدسات المسيحية و الاسلامية و ان يكف المستوطنين عن الاعتداء على المواطنين، والشعب الفلسطيني اليوم احوج ما يكون الى الوحدة الفلسطينية و الى رص الصفوف من اجل مجابهة الاحتلال و المستوطنون.
قالت عضو اللجنة المركزية لحركة فتح دلال سلامة حول التصعيد الاسرائيلي على مدينة رام الله وما شهده مخيم الامعري من اقتحامات امس:
- تصعيد يستهدف ابناء ستهدف حقنا في نضالنا المشروع ىومواجهة هذه التعديات المستمرة من الاحتلال،وبالتاكد ان الاحتلال مستمر في محاولة النيل من كافة حقوقنا المشروعة فهو يريد حرم كافة الملفات واستيلاف كافة الحقوق حقوق شعبنا الفلسطيني .
- كان تصدي ابناء شعبنا الذي افشل وسيفشل مخططات الولايات المتحدة ومخططات الاحتلال في هذا الجانب والان يسعون في حسم وجودهم الغير شرعي في ارضنا يحاولون ان يكرسوا وان يجعلوا من وجودهم حقيقية وواقعة .
- ولكن ابناء شعبنا لن يقبلوا بهذا في اوساطنا لذلك شعبنا لايتصدى بكل ما اوتي من قوى في كافة قراه ومخيماته ومدنه ويتصدى بقوى لهذه الهجمات المستعرة والتي بانه الاحتلال مستمر ويمارس كل محاولاته للنيل من حقوقنا ولكن شعبنا يتصدى بكل ما اوتي من قوة .
- ان حرب شعبنا ضد الاحتلال مستمرة ومفتوحة وتعددت اشكال الفعل السياسي لان نضالنا مستمر طالما ان هناك تنكر لكل حقوقنا المشروعة واستهداف ابناء شعبنا .
المرفقــــــــات
العالول يدعو حماس للعودة للحضن الفلسطيني واجتماع هام للقيادة
معا 16-12-2018
دعا نائب قائد حركة فتح محمود العالول، مساء الاحد، حركة حماس للعودة للحضن الفلسطيني.
وقال العالول في لقاء على التلفزيون الرسمي " ان حركة حماس وفي أوج مواجهة الاحتلال ومستوطنيه ذهبت لتقود باتجاه صراع داخلي".
واكد العالول بان حركته لن تسمح للمستوطنين بإستمرار هجماتهم على القرى وقطع الطرق أمام المواطنين.
واشار الى ان الضغط على القيادة الفلسطينية لن يجدي على الإطلاق، مضيفا ان القيادة لا يمكن أن نقدم أي تنازل على الإطلاق.
واكد ان اجتماع الجنة المركزية سيكون دائم الانعقاد بفعل الظروف التي نمر بها، مضيفا ان اجتماعا للقيادة الفلسطينية سيتم بعد عودة الرئيس عباس إلى البلاد، مؤكدا انه سيناقش العديد من القضايا الهامة.
"فتح" ترد على دعوة هنية للقاء الرئيس
معا 16-12-2018
أكدت حركة (فتح)، أن أي لقاء بين الرئيس محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعل هنية يجب أن يكون تتويج لعملية المصالحة بعد تنفيذ حماس لها وتطبيق الاتفاقيات الموقعة.
قال الناطق باسم الحركة، عاطف أبو سيف رداً على دعوة هنية الرئيس عباس للقاء في غزة أو في أي مكان آخر "إن الرئيس عباس رئيساً للشعب الفلسطيني والقضية ليست لقاءً من أجل اللقاء، متابعاً: "حركة حماس تمتنع حتى اللحظة عن تنفيذ اتفاقيات المصالحة، الأولى تنفيذ الاتفاقيات ومن ثم بعد ذلك لكل حدث حديث".
"القصة مبدأ في حركة فتح وللرئيس عباس الذي يعتبر أب الفصائل الفلسطينية كلها، وحماس تمتنع عن تنفيذ الاتفاقيات التي وقعتها وبالتالي الأساس أن تتجه حماس لتنفيذ ما تعهدت به بالاتفاقيات وتترك حكومة الوفاق للعمل في غزة من أجل أن ينتهي الانقسام وتعود المياه الفلسطينية لمجاريها الحقيقية".
"اللقاء يجب أن يكون تتويجاً لإنهاء الإنقسام، والمصالحة تتحقق بتطبيق الاتفاقيات التي وقعت عليها حماس، وموقف حماس واضح وبسيط أنه يجب على حماس الالتزام بالاتفاقيات الموقعة".
وقال "الاتفاقيات ليست لعبة ساحر يتم الاختيار منها ما ترغب حماس وحذف ما لا ترغب، وبالتالي يجب تنفيذ كافة الاتفاقيات، واتفاق 2017 هو الاتفاق الإجرائي الوحيد وتجاوز أي اتفاق أمر مرفوض جملة وتفصيلاً".
"حماس تريد أن تختصر تجاوز الاتفاقيات وحكومة الوفاق والأمر مرفوض، وعلى حماس أن تكون عقلانية وواعية في ذكرة انطلاقتها الـ 31 وأن تنتبه أن شهدائها الذين رفعت صورهم اليوم لم يستشهدوا من أجل الانقسام بل من أجل الوحدة" . قال أبو سيف.
فتح اقليم بيتونيا تعقد مؤتمرها التنظيمي
معا 17-12-2018
عقدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح منطقة بيتونيا مؤتمرا تنظيميا مساء السبت، تحت عنوان "مؤتمر خنساء فلسطين"، بحضور نائب المفوض العام للتعبئة و التنظيم عبد المنعم حمدان واعضاء الاقليم جعفر حمايل وميسون القدومي والقيادي البارز في حركة فتح ابو علي عرفات خلف واعضاء اللجنة التحضيرية و اللجنة التنظمية واكثر من 250 من اصحاب حق الاقتراع في قاعة نادي بيتونيا.
فيما افتتحت اعمال المؤتمر بآيات الذكر الحكيم ثم السلام الوطني والوقوف دقيقتين حدادا على ارواح الشهداء.
وتحدث نائب المفوض العام للتعبئة والتنظيم عبد المنعم حمدان في كلمة حركة فتح عن الثوابت الوطنية، موجها التحية والتقدير لعائلة ابو حميد التي قامت قوات الاحتلال بهدم منزلها بمخيم الامعري، قائلا ان قمع الاحتلال يزيد ابناء شعبنا اصرارا وثباتا، مؤكدا على موقف القيادة الثابت بضرورة انهاء الانقسام وان لا دولة في غزة ولا دولة بدون غزة.
فيما تم اختيار القيادي البارز في حركة فتح ابو علي عرفات خلف رئيسا للمؤتمر، اضافة الى الوكيل المساعد لوزارة الداخلية احمد صافي والاسير المحرر عبد الفتاح دولة ورئيس بلدية بيتونيا ربحي دولة وعضو الاقليم السابق ناهد وهدان.
فيما تلا فادي التلاوي التقرير المالي والاداري للجنة التنظيمية واعلن تقديم استقالة اعضاء اللجنة.
واعلن ابو علي خلف فتح باب النقاش من ثم فتح باب الترشح العلني فيما قدم 21 لممارسة حقهم في الترشح لاختيار 9 اعضاء.
وبعد فرز النتائج فاز كا من:
عبد الناصر زياد
طارق خلف
اسحق العجوري
فادي التلاوي
منار حمايل
سعيد الهرو
ديانا السلامين
ناصر دولة
عامر الميمي
رد مع اقتباس