تاريخ النشر الحقيقي:
26-12-2018
ملحق التقرير الاعلامي لحركة فتح
-12-2015
|
الاربعاء :26-12-2018
-12-2015
|
الفضائيات
ت فلسطين
قال جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، خلال برنامج "ملف اليوم" لمناقشة قرار الدستورية بحل المجلس التشريعي .. والانتقال من السلطة إلى الدولة :
- سنعمل مراجعة مع فصائل المنظمة إزاء الرعاية والرواتب والالتزامات الموجودة في غزة، بما يضمن ألا يتضرر أي أحد له علاقة بالمنظمة أو أي مواطن عادي آخر، إن تضرر أحد في الماضي، نقول لهم سنصوب هذا الموضوع، وندعو حماس إلى التحرك باتجاه هذا الفهم.
- نقول لاهلنا في قطاع غزة، لن نتخلى عن مسؤولياتنا الوطنية ولا التنظيمية تجاهكم، إن حدث خلل سيكون لدينا مراجعة تشكل راحة وطمأنينة للجميع.
- تفهمت من خلال لقاء رئيس جهاز المخابرات المصرية اللواء عباس كامل أن مصر لا تتعامل كوسيط إنما كشريك.
- الرئيس سيذهب في شهر مارس المقبل للمشاركة في القمة العربية، وخلال الـ90 يوما القادمة سيبذل كل جهده لمحاصرة الانقسام.
- هناك لقاء في بداية الشهر للرئيس مع الرئيس السيسي، سيكون له مخرجات إستراتيجية بآليات مواجهة الانقسام ورفضه.
- هناك سيناريوهان للمجلس التشريعي الفلسطيني إما انتخابات أو الذهاب إلى برلمان دولة فلسطين، حركة حماس هي من عطلت المجلس التشريعي عام 2007.
- فتح لا تناقش بالمطلق قرار القضاء حتى لو كان ظالماً، والمجلس التشريعي والحياة الديمقراطية خيار ديمقراطي بالنسبة للحركة، كما أننا غير مطمئنين لأسلوب حماس السياسي ولتحالفاتها الإقليمية.
- أقول لحماس بدل أن تذهبوا للأمريكان وغيرهم بالقبول بدولة على حدود الـ 1967 تعالوا إلينا، وقدموا لنا فكر استراتيجي لإنهاء الانقسام من خلال المصريين.
- فتح إستراتيجيتها قائمة على الوحدة الوطنية التي تبدأ بفصائل المنظمة، سنخوض حوار وطني شامل مع فصائل منظمة التحرير ولا خلاف استراتيجي بيننا".
- نحن في فتح معنيين بوحدة وطنية قائمة على الشراكة والتعددية لا وفق نموذج حماس، والمجلس التشريعي والحياة الديمقراطية خيار ديمقراطي، وما حدث في غزة جريمة وتكريسها خيانة.
- أطالب حركة حماس بالعمل مع حركة فتح من أجل إنهاء الانقسام، دعونا ننهي هذا العار الذي صنعتموهم بأيديكم تحت مظلة الرئيس أبو مازن.
- الأجهزة الأمنية قد تكون أخطأت في التعامل مع المتظاهرين بالخليل .. وأدعوها للابتعاد عن التجاذبات السياسية، كما أطالب الفصائل التعامل مع رجل الأمن بقدسية.
- حركة فتح لن تسمح بسقوط النظام السياسي، وسنعمل مع فصائل منظمة التحرير لمحاصرة الانقسام.
- سيتم خوض حوار وطني شامل مع فصائل منظمة التحرير ولا خلاف استراتيجي بيننا، ونحن سنتوجه لحركتي حماس والجهاد الإسلامي "فنحن أم الولد".
- القيادة الفلسطينية معنية بوحدة وطنية قائمة على الشراكة والتعددية لا وفق نموذج حماس، ونؤكد أن الخير يأتي من خلال وحدة الصف الفلسطيني ولن يأتي من ترامب او نتنياهو.