النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ترجمات 12/12/2015

  1. #1

    ترجمات 12/12/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
    في هذا الملف: أربع ترجمات في الشأن الفلسطيني، وثلاث ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وخمس ترجمات في الشأن العربي، وخمس ترجمات في الشأن الدولي.

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]



    v نشر موقع القناة السابعة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "انقسام داخل حماس في غزة حول التعامل مع الدولة الإسلامية"، كتبته توفا ديفرين، حتى بعد زيارة زعيم إحدى الجماعات في سيناء التابعة للدولة الإسلامية مؤخرا لحماس في غزة، لا تزال قيادة حماس متورطة في صراع حول ما إذا كان يجب عليها مواصلة العلاقات مع الجماعة. ظهرت تقارير متضاربة حول العلاقة بين حماس والدولة الإسلامية في الآونة الأخيرة، مع الإعلان عن وصول أفراد من الدولة الإسلامية لمخبأ أسلحة لحماس في الصيف الماضي بعد أيام فقط بعد من تسرب تقارير عن قيام مسؤولين في داعش بزيارة غزة. ولكن مصادر عربية فلسطينية قالت إن الصراع يمتد أعمق من ذلك -في قلب قيادة حماس نفسها. فئة كاملة من المكتب السياسي لحركة حماس تدعم قطع العلاقات مع الدولة الإسلامية، بما في ذلك إسماعيل هنية –"رئيس الوزراء" السابق من غزة -ويحيى السنوار، أحد كبار المسؤولين في كل من المكتب السياسي والجناح العسكري لحماس. وعلى الجانب الآخر: مجموعة متزايدة من السلفيين داخل قطاع غزة، بعضهم تسلل إلى حكم حماس. ومن بينهم وزير الداخلية السابق فتحي حماد وأيمن نوفل، الذين فروا من السجون المصرية، وعادوا إلى غزة مع بعض الجهاديين الأكثر تشددا في ذلك البلد. وتقول مصادر في غزة أن حماد ونوفل قدموا للدولة الإسلامية طريقا غير مسبوق إلى ترسانة حماس، فضلا عن السماح بمرور آمن للمجموعة من خلال الأنفاق بين قطاع غزة وصحراء سيناء. وأضافت المصادر أن المسؤولين في الدولة الإسلامية قاموا بزيارة إلى غزة تحت إشراف وثيق من المسئولين الموالين للدولة الإسلامية من حماس في رفح.

    v نشر موقع بريتيارت الأمريكي تقريرا بعنوان "الحركات الجهادية في غزة تطرد 30 من اعضائها بسبب دعمهم للدولة الإسلامية"، جاء فيه أن حركه حماس قامت مؤخرا بطرد العشرات من أعضاءها بسبب دعم الدولة الإسلامية في ظل ارتفاع شعبيه الدولة الإسلامية في قطاع غزة، وأكدت مصادر أن عددا من المنظمات الجهادية طردت ما يقارب 30 من أعضائها من الفرع العسكري في الجهاد الإسلامي وكتائب عز الدين القسام والجناح العسكري للجبهة الشعبية. حدث هذا الأمر بعد التحقيق معهم حول تأييدهم للدولة الإسلامية وقد قامت الحركات الجهادية بعقد جلسات تعليم ديني من أجل إقناعهم التخلي عن الدولة الإسلامية. هيئه الدعوة التابعة لحماس عقدت حوارات مع المشتبه بهم من أجل إقناعهم بالتراجع عن دعمهم للدولة الإسلامية، ولكن بعد فشل هذه المحاولات تم طردهم. قالت مصادر في غزه إن عددا من الذين طردوا من الحركات الجهادية كانوا يلعبون دورا مهما في هذه الحركات، وأحد المؤيدين للدولة الإسلامية تم نفيه إلى غزة كجزء من صفقة شاليط.

    v نشر موقع ذا جي س بالإنجليزية تقريرا بعنوان "خبراء عسكريين مستقلين يصفون حملة إسرائيل على غزة بانها "معقولة وقانونية ومبررة تماما"، كتبه جوش جاكمان، قالت مجموعة مستقلة من العسكريين البارزين والعاملين سابقا بمحكمة جرائم الحرب في الأمم المتحدة إن إسرائيل خاضت "حملة مثالية" خلال حرب غزة العام الماضي. وقال تقرير صادر عن المجموعة العسكرية رفيعة المستوى (HLMG)، التي تتكون من 11 من قادة الجيش والمخابرات السابقين من القارات الخمس إن إسرائيل تعمل "ضمن حدود قانون النزاعات المسلحة"، وأنها "في بعض النواحي تجاوزت أعلى المعايير التي وضعناها لجيوش دول منطقتنا " ووافق الفريق بالإجماع على أن الرد العسكري الإسرائيلي كان معقولا. وأضاف التقرير: "أي بلد لن يقبل التهديد ضد السكان المدنيين الذي شكلته الصواريخ التي تطلقها حماس". وأكد أيضا: "كانت جهود إسرائيل مبررة تماما، تصور مناسب ونفذت بشكل قانوني، وضروري في الدفاع عن الأمن القومي لهذا البلد." وقال الضباط، الإيطاليين، الإسبانيين، الفرنسيين، الهنديين والاستراليين والكولومبيين والألمانيين، والأمريكيين والبريطانيين الذين تولوا مناصب مهمة في بلدانهم وكانوا يتمتعون بميزة الحصول على المعلومات العسكرية: "مما لا شك فيه ان بلداننا كانت لتتصرف بطريقة مشابهة في مثل هذه الظروف". وكانت ""HLMG، بما في ذلك الرئيس السابق للجنة العسكرية للناتو كلاوس ناومان، أدانت حركة حماس "لتجاهلها الصارخ" للقوانين الدولية وارتكاب "جرائم حرب ... مثل إعدام من تتهمهم بالتخابر مع إسرائيل". ووضعت المجموعة اللوم لسقوط آلاف الضحايا على حماس، مشيرة إلى أن "الإرهابيين كانوا بين المدنيين"، وقال منسق HLMG ديفيس لوين: "كان من الممكن تفادي الغالبية العظمى من الضحايا لو وافقت حماس على نداءات إسرائيل المتكررة عبر وسطاء طرف ثالث للتهدئة". تقييم المجموعة أنتهى بالقول إن "تجربة إسرائيل تحمل الدروس الاستراتيجية والتكتيكية والتشغيلية الهامة لجيوش الدول الديمقراطية الأخرى التي تقاتل بعض الخصوم الأكثر وحشية وخطورة منذ الحرب العالمية الثانية".

    v نشر موقع ماي فويس بالإنجليزية مقالا بعنوان "ثلاثة أشياء يجب معرفتها حول النزاع الاسرائيلي الفلسطيني"، كتبته سارة آش، تقول الكاتبة إن هذه قضية حساسة جدا ومعقدة، وأنا بأي حال من الأحوال لا أحاول تقديم حجج لأي جانب، ولا أحاول أن أقدم تحليلا كاملا للأحداث. أنها مجرد محاولة لتصوير ثلاثة أمور رئيسية أشعر أن البعض لا يعرفها أو يتغاضى عنها، عندما نتحدث عن الصراع. يلعب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دورا هاما في السياسة الأميركية، وهو كان جزءا هاما من السياسة الخارجية الأميركية لسنوات. في حين أن النزاع الإسرائيلي الفلسطيني هو جانب واحد فقط من السياسة الشرق أوسطية، نظرا للأحداث الراهنة الأخيرة، وكشخص مهتم جدا في سياسات الشرق الأوسط، لديه عائلة في كل من تركيا وإسرائيل، ويمضي بعض الوقت في كل من تلك البلدان، وهناك ثلاثة جوانب لا يركز عليها في الصراع ويجب ان يسلط عليها الضوء: أولا: الصراع هو دقيق للغاية ومعقد. عندما تحلل الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، أو أي صراع في الشرق الأوسط، فمن المهم أن نعرف أنه معقد جدا ومتعددة الأوجه. هذا الصراع هو "دليل مختصر إلى الشرق الأوسط" يوضح مدى تعقيد السياسة في الشرق الأوسط بشكل كبير للغاية. من أجل فهم كامل للصراع، الصبر والتركيز مطلوب لفهم الأحداث التاريخية، والعديد من البلدان والقوى الجيوسياسية المعنية. ثانيا: مصادر الأخبار الأمريكية الكبرى لا تقدم دائما وجهة نظر غير منحازة عند الإبلاغ عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. في الولايات المتحدة، هناك افتراض أنه عندما تبث الأخبار الرئيسية حول الأحداث الدولية الراهنة، يقومون بتغطيتها بطريقة غير منحازة، أو على الأقل يقومون بتغطية كل ما يعرفونه. بالنسبة للجزء الأكبر، فإنهم يفعلون ذلك. على سبيل المثال فيما يتعلق بالنزاع الأخير بين تركيا وروسيا، نشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالا يوضح كلا المنظورين روسيا وتركيا، بما في ذلك الخرائط والرسوم البيانية، وتاريخ روسيا مع المواجهة لمساعدة القراء على فهم أفضل لهذه القضية، ليقرر القارئ بنفسه أي بلد يقول الحقيقة. قدموا حججا جيدة شملت كلا المنظورين. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، يكاد يكون من المستحيل العثور على هذه المصداقية، لا سيما من مصادر مثل نيويورك تايمز. في حين أن هناك العديد من الأمثلة، صحيفة نيويورك تايمز أبرزت هذا التحيز مؤخرا. في أكتوبر من هذا العام، أظهر شريط فيديو فلسطيني يحاول أن يهاجم الإسرائيليين بسكين قبل أن يوقفه الأمن الإسرائيلي. ولكن استدلوا فقط من التأكيدات الفلسطينية بأن الإسرائيليين وضعوا السكين بجانب رجل بريء. ثالثا: الجانبان لا يشاركان بعضهما برغبة مماثلة لصنع السلام. منذ ولادتهم، يدرس الفلسطينيون على كراهية الإسرائيليين واليهود. مع جوجل للبحث سريع، يمكنك العثور على أشرطة الفيديو من العروض للأطفال، حيث الغرض من هذا الجزء هو لتعليم الأطفال قتل اليهود.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]



    v نشر موقع ألتيرنت تقريرا بعنوان "تركيا تبيع نفط داعش إلى إسرائيل"، أعده فيجاي براشاد، جاء فيه أنه في يوم 2 ديسمبر، قدم نائب وزير الدفاع الروسي اناتولي انتونوف بيانا قويا حول التواطؤ التركي مع داعش. لائحة الاتهام طويلة ومفصلة. ذكر فيها العديد من الجوانب، ولكن الموضوع الأكثر جدلا هو اتهام تركيا بشراء النفط من داعش. داعش تسيطر على حقول النفط العراقية قرب الموصل. وتجني الملايين من الدولارات كل يوم من خلال بيع النفط من هذه الحقول. كيف تقوم داعش بنقل النفط من الحقول في الموصل إلى السوق؟ ما تقوم به داعش هو استخدام الشبكات القديمة التي كان النفط يهرب من خلالها في إقليم كردستان من دون أي اعتبار لسيادة بغداد على النفط. كانت هذه نقطة خلاف على مدى عقود، منذ أن بدأت المنطقة الكردية بممارسة الرقابة المستقلة في الشمال. تم بيع النفط الكردي للمهربين الذين ينقلونه بحافلات عبر الحدود إلى تركيا. في تركيا الشاحنات تمر عبر البلاد إلى ميناء جيهان على البحر المتوسط. من جيهان، وهو الميناء الذي تديره الحكومة التركية، يتم شراء النفط من قبل شركات النقل التي تذهب به الى مالطا، حيث يتم نقله من إلى وجهات مثل أشدود (إسرائيل). هذا الموضوع كان سبب الخلاف منذ فترة طويلة بين الحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان والحكومة التركية. وقد تم توثيق ذلك عن طريق تولغا تانيس في كتابه بوتوس بيفندي. تانيس يتهم بيرات البيرق، ابن أردوغان بالتورط في هذا المخطط غير القانوني. حيث حلت الدولة الإسلامية مكان إقليم كردستان في الترتيبات الجديدة.

    v نشر موقع البشرى المسيحي السوري تقريرا بعنوان "لواء الشيخ عمر حديد التابع لداعش يطلق صواريخ على إسرائيل"، بدأت الساعات الأولى من صباح يوم 24 نوفمبر عندما وجه سلاح الجو الإسرائيلي ضربات استهدفت أهدافا محددة في قطاع غزة. شخص ما أطلق صاروخ على جدار الفصل الإسرائيلي. لم تكن حماس ولا الجهاد الإسلامي كلا. على الرغم من أنه لا أحد أعلن مسؤوليته، كان الجناة بشكل شبه مؤكد مجموعة صغيرة تطلق على نفسها لواء الشيخ عمر حديد، التابع للدولة الإسلامية. على الرغم من أن البعض، بما في ذلك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد يرغب في أن يصدق أن حماس وداعش هم أصدقاء ويعملون سويا، لكن هذا ليس هو الحال.

    v نشر موقع موندويس بالإنجليزية تقريرا بعنوان "عضو الكنيست أيمن عودة في نيويورك: نهج نتنياهو قائم على الكراهية"، في اجتماع في نيويورك الليلة الماضية قال أيمن عضو الكنيست العربي أن "نهج نتنياهو قائم على الكراهية". وأضاف: "نحن لا نريد ان يكون الأمر اليهود ضد العرب والعرب ضد اليهود، ولكن نريد علاقة أخرى: العرب واليهود ضد العنصرية والفصل العنصري.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]





    v نشرت صحيفة الغارديان البريطانية مقالا بعنوان "يوم تاريخي، يكفي فوز امرأة واحدة"، كتبه محرر شؤون الشرق الأوسط، إيان بلاك، يقول بلاك إنه في الأيام القليلة الماضية كان فريق المرشحة رشا حفظي يدعو الناخبين لخيمة حملتها الانتخابية في جدة مقدما لهم المأكولات والحلوى، فليس من السهل جذب الناخبين في انتخابات المجالس المحلية في السعودية، وهي تتوقع تنافسا قويا. ويقول الكاتب إن حفظي، 38 عاما، سيدة أعمال معروفة، ولكن انتخابات المجالس المحلية التي تجري اليوم في السعودية هي أول مرة يحق فيها للمرأة السعودية الترشح لمنصب عام. ويضيف أنها لحظة ذات أهمية في بلد شديد المحافظة لا يسمح فيه للنساء بقيادة السيارة ولأنواع أخرى من التمييز. ويقول الكاتب إن المرشحين والمرشحات يتنافسون في 284 مجلسا محليا. ويضيف أن التعهد بالسماح للمرأة بالمشاركة اتخذه العاهل السعودي الراحل الملك عبد الله ردا على الربيع العربي. كما عين الملك الراحل نساء في مجلس الشورى. ويضيف أن أشد منتقدي العاهل الحالي للمملكة، الملك سلمان بن عبد العزيز، الأكثر محافظة من الملك عبد الله، فرحون بأن الملك تجاهل انتقادات السلطات الدينية المتشددة في البلاد. ويقول الكاتب إن الكثير من المرشحين لهم توقعات متواضعة عما يأملون في تحقيقه لأن السلطات الممنوحة للمجالس المحلية محدودة وتقتصر على تخطيط وتطوير الخدمات المحلية. ويعد نقاش القضايا الكبرى مثل دور الأسرة المالكة ونفوذ رجال الدين من المحظورات.

    v نشرت صحيفة التايمز البريطانية مقالا بعنوان "كنوز ليبيا الرومانية في خطر بعد استيلاء تنظيم الدولة الإسلامية على صبراتة"، كتبه بل ترو، يقول الكاتب إن تنظيم "الدولة الإسلامية" استولى على مدينة صبراتة الليبية، الموضوعة على قائمة اليونسكو للتراث الإنساني لما فيها من آثار رومانية، ليصبح مسلحو التنظيم على بعد نحو 50 ميلا من العاصمة طرابلس. ويقول إن المسلحين، الذين استقلوا 30 شاحنة، اقتحموا المدينة الساحلية بعد أسر ثلاثة من مسلحي التنظيم على يد مليشيا منافسة ليل الأربعاء. ويضيف أنه توجد مخاوف من تدمير الآثار الرومانية في المدينة التي تعود للقرن الثالث، ومن بينها مسرح روماني يعد الأفضل من حيث الحالة في العالم أجمع. ويضيف أن مسلحين يتشحون بالسواد أقاموا نقاط تفتيش في المدينة، متغلبين على سكانها بسهولة. ولم يرد سكان المدينة استفزازهم، فخلت لهم الساحة وساروا في المدينة مستعرضين أسلحتهم، حسبما قال أحد سكان صبراتة. وأضاف أن التنظيم كان له بالفعل عدد من معسكرات التدريب في ضواحي المدينة. وقال ديفيد ماتينغلي، أستاذ الآثار الروماني في جامعة ليستر البريطانية، إن "صبراتة من بين الخمسة في المئة الأولى من المواقع الأثرية في العالم". وأضاف "كما كان الحال في تدمر، تضم المدينة آثارا يونانية ورومانية، ينظر إليها تنظيم الدولة الإسلامية على أن بها تماثيل تجسد الجسم الإنساني فيما يعتبرونه أصناما. وهي أشياء يفضلون تدميرها". وكانت صبراتة التي تعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد ميناء ومركزا تجاريا فينيقيا. وأحتلها الرومان في القرن الثاني والثالث الميلادي وخلفوا فيها الكثير من الكنوز الأثرية ومن أبرزها المسرح الروماني.

    v نشرت صحيفة الاندبندنت البريطانية تقريرا بعنوان "مرشحات سعوديات يمهدن الطريق للمرأة السعودية"، كتبه برايان ميرفي، يتحدث فيه الكاتب عن مشاركة ناخبات سعوديات لأول مرة في الانتخابات المحلية في المملكة. وقد التقى الكاتب بعدد من المرشحات وسألهن عما إذا كن يرين المشاركة في الانتخابات تقدما حقيقيا ملموسا أو مجرد محاولة لعمل تغيير شكلي. ويقول الكاتب إن إحدى المرشحات تطالب بالمزيد من الاهتمام بالتدوير بينما تريد مرشحة أخرى الاهتمام برياض الأطفال، وتطالب مرشحة أخرى بإنشاء مكتبات تشبه المكتبات الغربية. ويقول إنها ليست مطالب ثورية، ولكن في بلد شديد المحافظة مثل السعودية تعد هذه المطالب فتحا، حيث تأتي من عدد من المرشحات من بين أكثر من 900 مرشحة في أول انتخابات محلية في المملكة يسمح فيها للنساء بالتصويت والترشح. ويضيف أن التصويت غدا في الانتخابات المحلية في السعودية يعد خطوة حذرة للأمام في بلد لا يأتي فيه التغيير الاجتماعي بصورة يسيرة، حيث يجب تمريره عبر نظام حاكم قد يكون حليفا للغرب ولكنه يراعي مؤسسة دينية حذرة للغاية من أي خطوة جريئة، خاصة فيما يتعلق بالمرأة. ويقول الكاتب إن النساء في السعودية لا زلن ممنوعات من قيادة السيارة ولا يمكنهن السفر إلى الخارج دون الحصول على موافقة ذكر، ويواجهن كل يوم ما يذكرهن بصرامة القواعد الدينية التي تطبقها المملكة والعقاب الذي تفرضه على أي معارضة صريحة. وقال على الأحمد، مدير معهد شؤون الخليج، إن السعودية حققت نجاحا دعائيا كبيرا بتقديم هذه الانتخابات على أنها جزء من إصلاحات مرتقبة. والحقيقة هي أنه لم يحدث تغيير كبير. ولكن الكاتب يرى أن التهوين من شأن الانتخابات واعتبارها مجرد إجراء شكلي يخفق في إبراز أهمية هذه اللحظة من تاريخ المملكة. ويقول إنه على الرغم من أن المجالس المحلية ذات سلطة محدودة، فإن مجرد فتح هذا الطريق المحدود للمشاركة السياسية للمرأة يعد إعادة صياغة للمواطنة في السعودية في وقت من التحديات الضخمة.

    v نشرت صحيفة الإكسبرس الفرنسية تقريرا بعنوان "انترنيت تنظيم داعش" تقول الصحيفة في بداية التقرير إنه في ظل الحرب العسكرية والاقتصادية والإعلامية التي تشنها بعض دول العالم ومنها الدول الأوروبية على تنظيم الدولة الإسلامية، يبقى السؤال كيف تمكن تنظيم داعش من الحصول على خدمة الإنترنت. تقول الصحيفة وفقا لصحيفة ألمانية لم تذكر اسمها، بأن تنظيم الدولة الإسلامية يقوم باستخدام الإنترنت من خلال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، وهذه التقنية الباهظة الثمن تقوم بتطويرها شركات أوروبية بما في ذلك شركة فرنسية. وتضيف الصحيفة أنه بحسب شهادات نشطاء سوريين، فإن تنظيم الدولة يقوم بتزويد شبكته بشراء مفاتيح تعبئة أو ما يعرف بالموديم للحواسيب من محلات على الحدود السورية التركية. ولكن عندما تقوم بتركيب المفتاح أو "المودم" فعليك أن تضع معلومات خاصة وتفتح أنظمة معينة بطريقة أوتوماتيكية، منها نظام تحديد الموقع أو المكان الذي يتواجد فيه المستخدم. وتقول الصحيفة إنه لو كانت المعلومات المسجلة غير متطابقة مع تلك التي يرصدها نظام تحديد الموقع جي بي إس فإنه من المستحيل أن يحصل المستخدم على خدمة الإنترنت. وهناك أربعين منطقة في سوريا تقع تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية منها الرقة ودير الزور مزودة بشكل دائم بشبكة الانترنت عبر خدمة الأقمار الصناعية. وتؤكد الصحيفة أن شركتي "يوتلسات" و"أس أو أس" الفرنسيتين من بين من يزود الإنترنت لهذا التنظيم في سوريا. غير أن شركة "يوتلسات" سارعت إلى نفي هذا الخبر، وقال المتحدث باسمها إن الشركة لا تتعامل مع أي طرف على الأراضي السورية، ولكنها لم تنف إمكانية حصول تنظيم داعش على خدماتها بطرق غير شرعية وغير قانونية، وأن الشركة لا يمكنها السيطرة على كل شي كما أنه لا يمكنها إغلاق الأقمار الصناعية الصغيرة بسبب الاستخدامات غير القانونية. وفي نهاية التقرير تقول الصحيفة يبقى السؤال المطروح، بعيدا عن العامل الاقتصادي المتمثل في الأرباح التي تجنيها هذه الشركات، هل من الممكن أن تكون لهذه الشركات علاقة بالمخابرات الأوروبية من أجل تسهيل عملية تحديد مواقع ونشاطات التنظيمات الإرهابية؟
    v نشرت صحيفة لوبارزين الفرنسية تقريرا بعنوان "ليبيا وجهة داعش الجديدة" اعتبرت الصحيفة في بداية التقرير أن ليبيا أضحت جنة جديدة تلوح في الأفق بالنسبة للمرشحين للانضمام إلى جهاديي تنظيم الدولة الإسلامية. حيث أن الفوضى التي تعم ليبيا، سمحت للتنظيم بتوسيع انتشاره في هذا البلد. وتابعت الصحيفة نقلا عن مصادر لها أن مقاتلين أجانب أصبحوا يتوجهون أكثر فأكثر إلى ليبيا، إذ يقدر عدد الأوروبيين الذين وصلوا إلى ليبيا خلال الصيف الماضي بخمسين شخصا بحسب الصحيفة. لكن نفس المصادر ترجح أن يرتفع هذا العدد، وأوضحت الصحيفة نقلا عن أحد المصادر قوله إن الجهاديين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي لنشر دعاياتهم، وأن من بين هذه الدعايات هناك دعوات مكثفة في الآونة الأخيرة إلى التوجه إلى ليبيا. وبحسب نفس المصدر فإن هذه الدعوات تم سماعها في فرنسا، وفي هذا الإطار أشار نفس المصدر إلى أن خلية ليبية للتجنيد تم تفكيها من قبل السلطات الفرنسية، مضيفا أن مواطنين فرنسيين تم توقيفهما على الحدود الليبية التونسية، في منتصف الشهر الماضي، بينما كانا يحاولان الالتحاق بمعسكر للتدريب في مدينة سرت بالشمال الليبي، التي تعد معقل تنظيم داعش في ليبيا، كما أشارت الصحيفة إلى أنه مع تكثيف الضربات الجوية للتحالف الدولي ضد تنظيم داعش، في سوريا والعراق، توجه بعض قادة التنظيم، من جنسيات عراقية وسورية وبعض دول الخليج إلى ليبيا. وأوضحت الصحيفة أنه قد تكون هناك حاليا مئات العائلات السورية والعراقية في سرت.

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]





    v نشرت صحيفة الاندبندنت البريطانية تقريرا بعنوان "اتفاقي مع القذافي منع داعش من الحصول على الأسلحة الكيميائية"، كتبه المحرر الدبلوماسي للصحيفة، كيم سينغوبتا، أبرز الكاتب دفاع بلير عن الاتفاق مع القذافي بقوله إن هذا الاتفاق حال دون حصول داعش على أسلحة الدمار الشمال. ويقول الكاتب إن أسلحة الدمار الشامل، التي لعبت دورا بارزا في التاريخ السياسي لتوني بلير، أصبحت مجددا محط الانتباه عندما مثل رئيس الوزراء السابق أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم لاستجوابه بشأن ليبيا. ويضيف أن بلير أكد في الجلسة أنه لولا تمكنه من إقناع العقيد معمر القذافي بالتخلي عن برنامجه لأسلحة الدمار الشامل بعد اجتماعهما عام 2004، لكانت هذه الأسلحة الفتاكة في حوزة تنظيم الدولة الإسلامية الآن. وعندما سئل بلير منذ شهرين في مقابلة تلفزيونية عما إذا كانت الحرب على العراق عام 2003 السبب الرئيسي في ظهور تنظيم الدولة الإسلامية، أجاب بلير "توجد عناصر من الحقيقة في ذلك. بالطبع لا يمكنك القول إن الذين أطاحوا بصدام حسين عام 2003 يتحملون مسؤولية الأوضاع عام 2015". وقال الكاتب إن أعضاء البرلمان الذين كانوا يستجوبون بلير لم يشيروا إلى أنه كان يسعى للحصول على إشادة عن إبعاد أسلحة الدمار الشامل عن أيدي جماعة ساعدت الإجراءات التي اتخذها في ظهورها. ويضيف الكاتب أنه لو أن حملة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بزعامة قوات بريطانيا وفرنسا، بموافقة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي آنذاك نيكولا ساركوزي، لم تطح بالقذافي، لكان من غير المرجح أن يكون لتنظيم الدولة الإسلامية هذا الوجود القوي في ليبيا الآن. ويرى الكاتب أن بلير، الذي يعي تبعات دوره في العراق، لم يشأ أن يوجه اللوم لكاميرون، حيث قال "لن أنتقد رئيس الوزراء أو ساركوزي أو أي شخص آخر. أنا على ثقة أنهم قاموا بدورهم بحسن نية وعن صدق".

    v نشرت صحيفة الديلي تلغراف البريطانية تقريرا بعنوان "الأمير تشارلز: تنظيم الدولة الإسلامية أكبر تهديد منذ الحرب العالمية"، كتبه المراسل العسكري للصحيفة، بن فارمر، يقول الكاتب إن ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز قال للجنود المنضمين حديثا للجيش إن التهديدات التي يشهدها العالم الآن بنفس قوة التهديدات التي كان يشهدها إبان الحرب العالمية، محذرا من تنظيم الدولة الإسلامية الذي وصفه بأنه "مكرس للموت والدمار". وقال تشارلز في احتفال التخرج في أكاديمية ساندهيرست العسكرية إن تهديد الذين يتمثل هدفهم في "التشويه والقتل" يجب أن يواجه "بفهم ونزع فتيل" ما يمثلونه للعالم من التهديدات والمخاطر.

    v نشرت صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية مقالا بعنوان "حفيد الخميني يدخل معترك السياسة مع المعتدلين"، كتبته نجمة بزورغمير، تقول الكاتبة إن حسن خميني، الحفيد المعتدل لآية الله الخميني زعيم الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، قرر دخول عالم السياسة، فيما قد يمثل تغييرا سياسيا كبيرا في بلد يشهد بالفعل صراعا على السلطة لتحديد مستقبل إيران. وتضيف أن الخميني، الذي يحظى بتأييد في أوساط الشباب، سيشارك في فبراير/شباط القادم في انتخابات مجلس الخبراء، وهو المجلس الذي من المرجح أن يحدد من سيكون القائد الأعلى القادم لإيران. وحسن الخميني هو أول فرد في أسرة الخميني يقرر خوض غمار المعترك السياسي بعد جده أية الله روح الله الخميني. وتقول الكاتبة إن الخميني، 43 عاما، ينظر إليه في أوساط المعتدلين كزعيم محتمل لإيران. وتضيف أنه لم يتضح إلى الآن كيف ينظر المحافظون إلى حسن الخميني، لأن انتسابه إلى آية الله الخميني ينأى به عن التعرض للنقد المباشر.

    v نشرت صحيفة لو فيغارو الفرنسية تقرير بعنوان "معادلة الجولة الثانية والممتنعين عن التصويت" تقول الصحيفة في بداية التقرير أن هناك تساؤلات وترقب والكثير من القلق، هذا هو ما عليه الحال قبل موعد الدورة الثانية للانتخابات المحلية. حيث تساءلت هل من الممكن أن تتغير المعادلة بفضل الممتنعين عن التصويت في الدورة الأولى؟ حيث أشارت إلى أن إقناع هؤلاء بالتوجه إلى صناديق الاقتراع يوم الأحد من تحديات ما بين الدورتين. وتشير الصحيفة إلى استطلاعات الرأي التي تتوقع خسارة مارين لوبن وابنة شقيقتها، حيث تم نشرت نتائج استطلاع للرأي قامت به مؤسسة اودوكسا يبين خلافا لكل التوقعات أن مرشحة اليمين المتطرف "ماريون ماريشال لوبن التي تقدمت الجميع في الدورة الأولى بنسبة فاقت 40% سوف تخسر الانتخابات. ويتوقع استطلاع الرأي فوز مرشح حزب الجمهوريين اليميني كريستيان استروزي عليها بنسبة 52% من الأصوات مقابل 48 % وذلك بفضل أصوات اليسار والممتنعين عن التصويت في الدورة الأولى. وبعيد نتائج الاستطلاع فإن الصحيفة تتوقع بحسب دراسة مماثلة أجرتها مؤسسة تي ان اس سوفرس خسارة مارين لوبن إضافة إلى ماريون ماريشال لوبن.

    v نشرت صحيفة صحيفة ليبراسيون الفرنسية تقريرا بعنوان "هل أصبح التطرف الديني من المخدرات الصلبة؟" للكاتب والمختص النفسي كارلوس بارادا، يقول الكاتب إن الإسلام المتطرف اليوم أصبح يشبه إلى حد كبير مشكلة الإدمان على حد تعبيره، فالشباب الذي يعاني من مشاكل اجتماعية ونفسية وجنسية وغير ذلك ينساق خلف التطرف من أجل البحث عن هوية، حيث تساءل الكاتب كيف يتحول هؤلاء الشباب إلى إرهابيين وقتلة؟ ويضيف الكاتب ان الإدمان في عصرنا هذا لم يعد حالة من التمزق أو التعبير عن حالة ثورة وتمرد لدى الأجيال. فالسلفية الجهادية، يقول الكاتب تحولت إلى منتوج يدمنه الشباب من أجل الهروب من خلل ما في شخصيتهم. أليست السلفية الجهادية شكل من أشكال الإدمان التي عرفناها في العصور السابقة؟ إن الدين على ما يبدو أصبح، أفيونا لفئة شعبية معينة، وفي نهاية التقرير يقول بأن الالتفات والاعتناء بهذه الفئة من الشباب التي عرفت الحقد والعنف والكراهية داخل أحياء الضواحي التي تعاني من التهميش والفقر هو الطريق الأمثل للخروج بهم من فضاء الإدمان والتطرف الديني الذي يتبعونه.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ترجمات 10/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:21 PM
  2. ترجمات 05/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:18 PM
  3. ترجمات 03/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:17 PM
  4. ترجمات 02/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:17 PM
  5. ترجمات 01/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:16 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •