النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ترجمات 05/12/2015

  1. #1

    ترجمات 05/12/2015



    في هذا الملف: ترجمتين في الشأن الفلسطيني، وخمس ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وثلاث ترجمات في الشأن العربي، وثلاث ترجمات في الشأن الدولي.






    v نشرت صحيفة الجروزليم بوست مقالا بعنوان "يعالون ينتقد الولايات المتحدة: لا يمكن الجلوس على الحياد عندما يتعلق الأمر بالشرق الأوسط وداعش"، كتبه باراك رابيد، جاء فيه أن وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعلون، الذي كان يتحدث في منتدى سابان في واشنطن العاصمة الجمعة، انتقد الولايات المتحدة لافتقارها للمشاركة في الشرق الأوسط. حول الفلسطينيين، قال يعلون انه يعارض حل الدولة الواحدة، وذكر أن إسرائيل لا تريد أن تحكم الفلسطينيين. وقال "نحن سعداء أن لديهم بالفعل استقلالهم السياسي"، مضيفا أن إسرائيل تريد تعزيز كفاءة الفلسطينيين في حكم أنفسهم، اما بالنسبة للولايات المتحدة فقال: "لا يمكن للولايات المتحدة الجلوس على الحياد فيما يتعلق بالشرق الأوسط وداعش" وأضاف: "يجب أن تكون أكثر انخراطا". وأضاف أن إسرائيل "ليست سعيدة لرؤية الأردن والمملكة العربية السعودية والدول السنية الأخرى تهرول إلى روسيا." وقال، يعلون بشأن الحرب في سوريا أن السنة والأكراد يمكن أن يثبتوا "الأقدام على الأرض" في المعركة، ولكنهم بحاجة إلى قيادة وتعاون واضاف ان "القوات الغربية في الشرق الأوسط يجب أن تكون الملاذ الأخير." وتوقع وزير الدفاع ان "سوريا ستعاني من عدم الاستقرار المزمن لفترة طويلة"، وأن إسرائيل لا تتوقع نهاية قريبة لهذه المأساة." وانتقد قرار انضمام إيران الى المحادثات في فيينا حول الحرب السورية، قائلا ان ذلك يعطيها فرصة "لكسب المزيد من الهيمنة". وتطرق إلى اتفاق القوى العالمية مع إيران بشأن برنامجها النووي، واضاف يعالون: "إسرائيل لا تزال تعتبر صفقة إيران بمثابة خطأ تاريخي"، مشيرا إلى أن تأخير 10-15 سنة في برنامجها النووي هو "قاب قوسين أو أدنى "ووفقا ليعلون"، إيران لم تتخلى عن فكرة أن تصبح قوة نووية عسكرية". وفيما يتعلق بعلاقات إسرائيل مع الولايات المتحدة، قال يعالون ان العلاقات الدفاعية بين البلدين كانت "رائعة". وكشف أيضا أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أوصى بمذكرة تفاهم جديدة لمدة عشر سنوات مع إسرائيل لتكتمل في غضون شهرين.

    v نشرت مجلة ليبرتي نيوز الأمريكية تقريرا بعنوان "أوباما يعين "إرهابي" سابق من حماس مستشارا للرئيس في حملة مكافحة داعش"، مستشار السياسة الخارجية الذي طرد منذ سنوات بسبب لقائه مع حركة حماس الفلسطينية يعود اليوم مستشارا للرئيس أوباما في مواجهة الدولة الإسلامية في العراق وسوريا. البيت الابيض دفن هذا الأمر في مؤتمر صحفي في فندق باريس خلال قمة المناخ الأخيرة. "الرئيس رقى مؤخرا روب مالي، منسق مجلس الأمن القومي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ليصبح الآن بمثابة كبير مستشاري الرئيس لحملة مكافحة داعش في العراق وسوريا". مالي لديه تاريخ موثق جيدا في التعاطف مع المتطرفين، الأمر الذي يجعل هذا التعيين "كارثي" إلى حد ما. وقد كتب حول مالي في العام الماضي عندما عينه أوباما مدير رفيع المستوى في مجلس الأمن القومي على الرغم من أن الرئيس قد تخلص منه كمستشار للسياسة الخارجية بسبب لقائه المنتظم مع حماس-المصنفة كمنظمة إرهابية من قبل وزارة الخارجية الأمريكية. وكانت أسرة مالي على علاقات وثيقة مع ياسر عرفات، مؤسس منظمة التحرير الفلسطينية وحركة فتح، وكان مالي مستشار في البيت الأبيض في عهد بيل كلينتون. وكان يبرئ باستمرار الفلسطينيين ويدين إسرائيل. على مر السنين كان قد نشر عددا من مقالات الرأي في الصحف يحث فيه الولايات المتحدة على التواصل والتفاوض مع الأعداء الإرهابيين مثل حماس وحزب الله ومقتدى الصدر. وهناك موقع على الانترنت يوثق ويقدم تفاصيل حول ماضي مالي المخيف ويوفر وصلات لمقالاته الفظيعة المنشورة، بما في ذلك عدة منها مكتوبة بالاشتراك مع حسين آغا، المستشار السابق لعرفات. في عام 2007 نشر مالي مقالا افتتاحية في صحيفة التيار يعرب عن دعمه القوي للرئيس السوري بشار الأسد، الطاغية التي كان له الفضل في المساعدة في ظهور داعش. ترعرع مالي في فرنسا وكان والده المصري المولد شخصية مهمة في الحزب الشيوعي المصري وصديق مقرب من عرفات. وكان والداه معاديان لإسرائيل وأنصار لعدة حركات تحرر ثورية يسارية، وخصوصا القضية الفلسطينية. مالي نشر مقالا معلنا أن إسرائيل مسؤولة عن فشل محادثات السلام بيل كلينتون مع الفلسطينيين. بعد فترة وجيزة من انتخاب أوباما رئيسا كشف أكبر موقع للأخبار في إسرائيل بأن صحيفة الحياة اللندنية ذكرت أن حماس شاركت في محادثات مع أوباما لعدة أشهر من خلال مستشاره "عينت". ونقل المقال عن أحمد يوسف، المستشار السياسي للقيادي في حركة حماس إسماعيل هنية، قائلا: "كنا على اتصال مع عدد من مساعدي أوباما من خلال شبكة الإنترنت، وبعد ذلك اجتمعنا مع بعضهم في غزة، لكنهم نصحونا بعدم الكشف عن أي بيانات، لأنه قد يكون لها تأثير سلبي على حملته الانتخابية ويتم استخدامها من قبل المرشح الجمهوري جون ماكين (لمهاجمة أوباما) ".

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]



    v نشر موقع القناة الثانية العبرية تقريرا بعنوان "العاصفة السياسية القادمة: "المستوطنات شرعية"، جاء فيه أن وزارة الخارجية الإسرائيلية ستقوم قريبا بتوزيع وثيقة تظهر الموقف القانوني الإسرائيلي الذي يفيد بشكل لا لبس فيه أن إقامة المستوطنات خارج الخط الأخضر شرعي، وقانوني وليس مخالفا للقانون الدولي. الوثيقة التي أعدتها نائبة وزير الخارجية تسيبي حوتوبيلي، سيتم توزيعها على جميع السفارات وسيتم ترجمتها إلى جميع اللغات المطلوبة. ووفقا للوثيقة، تدعي إسرائيل ملكيتها لمناطق "يهودا والسامرة" يرجع ذلك إلى حقيقة أن هذه المناطق لم تكن أبدا تحت سلطة أي كيان شرعي لدولة ما، وأنه تم احتلالها في حرب الدفاع، وتدعي الوثيقة أن الادعاءات حول استعمار هذه الأراضي ليست صحيح وذلك بسبب ارتباط اليهود بهذه الأرض منذ آلاف السنين. وبحسب الوثيقة، فإن حقيقة أن هذه المناطق لم تكن تحت السيادة العربية هو الأساس القانوني الذي ستعتمد عليه إسرائيل، وبحسب هذا فإن الادعاء الفلسطيني الذي يتناول نقل السكان لمنطقة محتلة ليس صحيحا. وتؤكد الوثيقة أن المستوطنات في الضفة الغربية أقيمت تحت رقابة قانونية، وتحت إشراف المحكمة العليا وخضعت لحق الاستئناف، الأمر الذي من شأنه أن يمنع إقامة مستوطنات غير قانونية. وتتطرق الوثيقة الإسرائيلية أيضا لعملية الانفصال عن قطاع غزة عام 2006. وبحسب الوثيقة فإن عملية الإخلاء للبلدات الإسرائيلية في إطار عملية الانفصال كانت ناتجة عن قرار سياسي من جانب واحد، وليس بناء على أي التزام قانوني بأي شكل من الأشكال. وعلى الرغم من أن مكتب رئيس الوزراء رفض التطرق للموضوع، إلا أن الوثيقة من "ألفها إلى يائها" نفذت بمعرفته وبتشجيع شخصي منه. وتستند الوثيقة بشكل شبه كامل إلى ادعاءات تقرير أدموند ليفي، قاضي المحكمة العليا المتقاعد، الذي أقر في حينه أنه يحق لإسرائيل أن تقوم بضم أي مناطق في "يهودا والسامرة". وتكمن خطورة الوثيقة بأنه من المحتمل أن تقوم الدول التي تعارض إسرائيل بدعوتها للدفاع عن موقفها في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي، وبلا شك فإن إسرائيل لن تجرؤ على الاستجابة لهذا التحدي.

    v نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية تقريرا بعنوان "ثلثا الأمريكيين يدعمون فرض عقوبات على إسرائيل"، أعده إسحاق بن حورين، جاء فيه أن استطلاعا للرأي أجراه معهد بروكلنز ونشرت نتائجه خلال مؤتمر "سابان" الذي افتتح أمس الجمعة في واشنطن، أظهر أن 37 % من الأمريكيين يدعمون مقاطعة إسرائيل بسبب البناء في المستوطنات، كما ذكر الاستطلاع ان 27 % يدعمون فرض عقوبات اقتصادية على إسرائيل، فيما يدعم 10 % إجراءات أكثر قسوة. وبحسب الاستطلاع فإن 31 % يرون أن حل الدولة الواحدة هو الأمثل لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، فيما يؤيد 35 % حل الدولتين، وأشار 72 % إلى أنهم يفضلون إسرائيل كدولة ديمقراطية وليس كدولة يهودية، كما أيد 66 % من المستطلعين أن تنتهج أمريكا الحياد في الوساطة بين الفلسطينيين وإسرائيل، ودعم 30 % مناصرة إسرائيل في الحوار، مقابل 3 % فقط يدعمون مناصرة الفلسطينيين. كما أيد 45 % فكرة عدم دعم أمريكا لقرار مجلس الأمن بالاعتراف بدولة فلسطينية، مقابل 27 % مع موافقة أمريكا على الاعتراف بدولة فلسطين، وأيد 26 % استخدام أمريكا لحق الفيتو ضد قرار الاعتراف بدولة فلسطينية قادمة، ويرى 37 % من الأمريكيين بأن لإسرائيل نفوذ كبير في السياسة الأمريكية، ويعتقد 18 % بأن لإسرائيل نفوذ محدود في السياسة الأمريكية، ويرى 44 % بأن لإسرائيل الحق في فرض نفوذها على السياسيين الأمريكيين.

    v نشرت صفحة تلسكوب على الفيس بوك تقريرا بعنوان "نتنياهو يكشف عن اتصالاته مع الحكام العرب لمواجهة حملة المقاطعة"، ذكرت الإذاعة العبرية، أن حرص ديوان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على الكشف عن مصافحته الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وتبادله الحديث معه على هامش قمة "المناخ" في باريس، يأتي ضمن توجه نتنياهو أن يثبت للرأي العام الإسرائيلي والدولي أن سياساته المتشددة اتجاه الفلسطينيين لا تؤثر سلبا في العلاقات الاستراتيجية مع الدول العربية، وخاصة مصر. ونوهت الإذاعة الليلة الماضية إلى أن نتنياهو يحرص بتصميم شديد على جعل علاقاته "الدافئة والحميمة جدا" مع السيسي بعيدة عن الجدل الإعلامي، وأقدم على هذه الخطوة لمواجهة الانتقادات التي توجهها له المعارضة اليسارية التي تتهمه بأنه مسؤول عن العزلة الدولية التي تعانيها إسرائيل. وشددت الإذاعة على أن إسرائيل شرعت بالفعل في توظيف علاقاتها الدافئة مع نظام السيسي والأردن ودول عربية أخرى دعائيا، لمواجهة حركة المقاطعة الدولية. ونقلت الإذاعة عن موظف كبير مقرب من تسيفي هاتوبلي القائمة بأعمال وزير الخارجية، قوله: "رسالتنا للنخب الأوروبية والأمريكية واضحة وبسيطة؛ أنه لا يمكنكم أن تكونوا أكثر حرصا على الفلسطينيين من الدول العربية، التي تحرص على تعزيز التعاون والتنسيق معنا، حتى في ظل الأحداث التي تشهدها الضفة الغربية والقدس". وأضاف الموظف الكبير: "من خلال الكشف المنضبط عن مظاهر التواصل والتعاون مع الدول العربية المعتدلة، فإننا نحاول أن نقنع العالم بعدم الإصغاء لحركة المقاطعة الدولية. وفي السياق، اعتبر "مركز أبحاث الأمن القومي" الإسرائيلي، السيسي أكثر الزعماء في المنطقة حماسا للتعاون مع إسرائيل، من أجل تعزيز نظامه ولتحسين قدرته على مواجهة الإسلاميين، سيما جماعة الإخوان المسلمين.

    v نشرت صحيفة هآرتس بالإنجليزية تقريرا بعنوان "الاتحاد الصهيوني بعيد عن الانضمام لائتلاف نتنياهو"، كتبه يوسي فيرتر، عاد وزير المالية موشيه كحلون هذا الأسبوع من زيارة عمل إلى الولايات المتحدة، حيث سمع الثناء من الجميع من دون استثناء حول لاقتصاد الإسرائيلي، إلى جانب الإحباط العميق فيما يتعلق بالفراغ في الساحة الدبلوماسية واستمرار الاحتلال والبناء في الأراضي الفلسطينية، حيث قال له بعض اعضاء الكونغرس من الحزب الديمقراطي: "لن نكون قادرين على الانحياز إلى جانبكم إلى أجل غير مسمى". الأسبوع المقبل، كحلون سيتحدث حول الموضوع مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. يريد أيضا أن يدرس نتنياهو بجدية إمكانية توسيع الائتلاف، الآن بعد أن تم تمرير الميزانية. كحلون، يدفع أكثر من أي شخص للتوسع في الحكومة، ويفضل إضافة الاتحاد الصهيوني. تحقيقا لهذه الغاية سيلتقي قريبا زعيم هذا الحزب، عضو الكنيست يتسحاق هرتسوغ. ويريد كحلون أن يسمع من نتنياهو ما إذا كان هناك أي فائدة لجهوده، أم انه يضيع وقته. في الواقع، انضمام الاتحاد الصهيوني إلى التحالف لن يحدث. وقد انحرف نتنياهو نحو اليمين بشكل كبير منذ عودته من واشنطن. وقال لمحاوريه مؤخرا أنه ليس هناك أي فرصة، وليس هناك شيء يمكن الحديث عنه مع الفلسطينيين. مصادر سياسية مقربة من هرتسوغ اعترفت، مع ملاحظة من خيبة الأمل، أن باب الحكومة أغلق في وجه الحزب لأشهر مقبلة. علنا، ليبرمان يبدو مصمما على عدم الانضمام إلى ائتلاف نتنياهو قبل المراجعات السياسة الأمنية الموضوعية. يريد أيضا سلسلة من الاتفاقيات مع الأحزاب الدينية المتشددة لتفكيكها. وهذا ما لن يحدث. ولكن الدلائل تشير إلى أن مكتب نتنياهو يعتبر ليبرمان كمرشح مفضل والأكثر واقعية للانضمام إلى التحالف.

    v نشرت مجلة جيوش برس تقريرا بعنوان "مرشح الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب للائتلاف اليهودي الجمهوري: لن تدعموني لأني لا أحتاج أموالكم"، ردا على سؤال حول الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، تمسك ترامب بموقفه ورفض أن يقول انه مؤيد لإسرائيل بشدة وانه يعتقد ان القدس يجب أن تبقى العاصمة الموحدة لإسرائيل، إلى جانب الكذب المعتاد من جميع المرشحين الرئاسيين الآخرين الذين كانوا يقولون لجمهورهم اليهود، إن أول خطوة له في منصبه ستكون نقل السفارة الأمريكية إلى القدس. واستهجن الجمهور ذلك انه، ولكن موقفه كان صادق. وأشار أيضا بأصابع الاتهام إلى إسرائيل حول فشل عملية السلام، وأصبحت الغرفة مقبرة الصمت عندما قال: "أنا لا أعرف أن إسرائيل لديها التزام لتحقيق ذلك."ترامب قال لليهود |أيضا: لن تدعموني لأنني لا احتاج اموالكم"، بينما غرد بين جاكوب تعليقا على تصريحات ترامب: " يجب ان تمتدحوا وقاحة ترامب فمن يملك الجرأة لقول خطاب معاد للسامية امام مجموعة من اليهود".


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]




    v نشرت صحيفة لو فيغارو الفرنسية تقريرا بعنوان "الملعب الرياضي في الرقة أصبح مقرا لغرفة التخطيط للعمليات التي ينفذها تنظيم الدولة الإسلامية" للكاتب جورج مالبرونو، حيث قال إن ملعب مدينة الرقة لكرة القدم والذي يقع شرق المدينة أصبح بشكل رسمي المركز الأساسي الذي يمكن تشبيهه بمركز الأعصاب للعمليات التي يخطط لها عناصر تنظيم الدولة الإسلامية من سوريا، وذلك بحسب معلومات من الاستخبارات الفرنسية. في هذا المكان، وفق الكاتب، تعدم المنظمة الجهادية معارضيها، ويقول الكاتب قد أصبح مقرا تجتمع فيه العقول المدبرة للعمليات الإرهابية التي ينفذها التنظيم. ويشير الكاتب إلى أن طائرات الاستطلاع الفرنسية والرادارات التي تحاول رصد ما يجري فوق ملعب المدينة أكدت وجود اتصالات كثيفة عبر الفايبر والسكايب وعبر بث إذاعي من هذا المكان، ما يدل على وجود خلية تعمل في هذا المكان. الأمر الثاني الذي رصدته طائرات الاستطلاع هو أمر محير، وهو أن عناصر الاستخبارات الفرنسية المكلفة بالمهمة لاحظت على صور الرادارات غياب الحركة في محيط الملعب رغم رصد الصور لعمليات قتل أشخاص في ساحة الملعب، رغم انهم لم يقتادوا إليه من الخارج. ومن هنا تستنتج الجهة المراقبة لهذا المكان أن الملعب عبارة عن سجن كبير يضم معارضين لتنظيم الدولة الإسلامية.
    v نشرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية تقريرا بعنوان "انتقال عدوى تنظيم الدولة الإسلامية إلى ليبيا" تقول الصحيفة نظرا لصعوبة الالتحاق بصفوف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا، أصبحت ليبيا التي تشهد فراغا سياسيا وانفلات أمني واسع ملاذا للجهاديين. ورغم أن التيار السلفي في ليبيا سبق له وأن تبرأ من الفكر الجهادي كما تقول الصحيفة، إلا ان الهجمات المتكررة التي يشهدها هذا البلد من اختطاف وتفجيرات وعمليات اغتيال بالإضافة إلى تسلل جهاديين من ليبيا وقيامهم بعمليات إرهابية على أراضي الدولة المجاورة تونس، إن دل على شيء فإنما هو ينبه إلى خطورة الوضع في ليبيا ودق ناقوس الخطر على الدول المجاورة وصولا إلى أوروبا.

    v نشرت لو فيغارو الفرنسية تقريرا بعنوان "الأزمة السورية في صالونات قمة المناخ" في بداية التقرير أوضحت الصحيفة في الشأن السوري أنه حضر عدد من المسؤولين في اللقاءات الدبلوماسية الجانبية التي تمت على هامش المؤتمر، لكنها لم تفلح في الحد من الخلافات بشأن القضية السورية، مضيفة إنه بعد الماراثون الدبلوماسي للرئيس الفرنسي الأسبوع الماضي، عاد فرانسوا هولاند ليغتنم فرصة تواجد قادة معظم الجهات الفاعلة المعنية بالأزمة السورية وتحديدا الرئيسين الأمريكي والروسي من أجل إقامة تحالف موحد ضد تنظيم داعش ومحاولة تقريب الرأي قبل محادثات فيينا القادمة في منتصف الشهر الجاري، والتي تهدف إلى إيجاد حل سياسي للأزمة السورية. وأشارت الصحيفة إلى أن اللقاء الجانبي الذي تم بين الرئيسين أوباما وبوتين واستغرق ثلاثين دقيقة لم يأت بجديد، حيث جدد أوباما نقلا عن البيت الأبيض رغبته في رؤية بشار الأسد خارج السلطة كجزء من العملية الانتقالية في سوريا، ودعا أوباما الرئيس الروسي إلى تركيز الجهود العسكرية الروسية لضرب ضد تنظيم داعش وليس المعارضة التي تصفها واشنطن بالمعتدلة.

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]





    v نشرت وكالة الأنباء الكاثوليكية على موقعها تقريرا بعنوان "مسلمون يقولون: "نعرف كيف نصلح الإسلام – حان الوقت بالفعل لعمل ذلك"، جاء فيه أن لجنة من الشخصيات العامة الإسلامية قالت يوم الخميس إن الإسلام يحتاج إلى "الإصلاح" الذي يمكن تحقيقه فقط عن طريق المسلمين الذين يتحدثون علنا ضد التطرف ويعملون على تعزيز حقوق الإنسان. وقالت فرحناز إسباهاني، عضوة سابقة في البرلمان الباكستاني، في مؤسسة التراث في واشنطن العاصمة، يوم الخميس، "إذا كان لا بد من حماية الأقليات المسلمة في الدول غير الإسلامية، يجب أن نطالب بحماية غير المسلمين في البلدان ذات الأغلبية المسلمة". كانت إسباهاني جزءا من فريق من المسلمين يتحدثون ضد داعش وضد التطرف الإسلامي. واتفقت اللجنة ان المسلمين والدول الديمقراطية الغربية يجب ألا ينكروا أن التطرف الإسلامي يقف وراء أعمال الإرهاب وانتهاكات حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم، ولكن عليهم العمل على مواجهة هذه الأيديولوجية. وقالت إسبهاني، "وبما أن المتطرفين الإسلاميين يصلون إلى السلطة والحكم، فإن انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك اضطهاد المرأة، والمثليين، والأقليات الدينية، فضلا عن الاستبداد الحكومي، والحرب الطائفية، والتعصب الكامن في الشريعة الإسلامية تأتي في المقدمة". وأضافت أن المسلمين يجب أن يعززوا "القيم التعددية الحديثة" و"حقوق الإنسان" على النحو المنصوص عليه في إعلان الأمم المتحدة لحقوق الإنسان. "وفي الوقت الراهن ليس هناك حملة إيديولوجية واضحة لمحاربة داعش ومحاربة الإسلامية". وأضافت، "لقد سمعنا جميعا 'أين هي أصوات المسلمين؟ التي تتحدث علنا ضد داعش، نحن هنا، ولدينا آخرين هنا مثلنا". وقال أعضاء الفريق العاصمة إنه بينما البعض يلقي خطأ باللوم على جميع المسلمين بسبب الإرهاب الإسلامي، لم يذكر البعض الآخر خطأ الإسلام في إدانة هذه الأعمال. وقال السيد مهدي جاسر، مؤسس ورئيس المنتدى الإسلامي الأمريكي للديمقراطية، "وقع الكثير من الانحراف في هذه القضية". وقال إنه يجب على المسلمين أن يعترفوا بحقيقة أن الإسلام الراديكالي غذى انتهاكات حقوق الإنسان، ويجب الضغط من أجل الإصلاح الذي ينطوي على "الفصل بين الدين والدولة" مع التعددية الدينية واحترام حقوق الإنسان. عندما يرتكب المتطرفون الإسلاميون أعمال عنف، يجب على المسلمين مقاومة هذا الإغراء ويقولوا ببساطة إن المتطرفين "ليسوا مسلمين"، وأكد ناصر الخضر، عضو البرلمان في الدنمارك عن حزب الشعب المحافظ. ببساطة إن إنكار أن المتطرفين مؤمنون حقا حقيقية يعفي المعتدلين من الحاجة إلى الدعوة للإصلاح في الإسلام. وقال، "نحن لا نستطيع أن نقول إن الدولة الإسلامية ليسوا مسلمين. هذا ما يطلقونه على أنفسهم أنهم مسلمون". داعش لديها دولة مبنية على الرؤية الجهادية للإسلام، تقتل وتستعبد الآخرين "والقرآن في أيديهم". وتساءل "إذا لم نواجه نحن المسلمون مشكلة العنف الذي يرتبط بالإسلام في عصرنا، كيف سننجح في تخليص الإسلام من أيدي هذه القوى الهدامة ورفع شأن ديننا في القرن ال 21؟". وأصرت اللجنة على أنه يجب أن تكون حقوق المرأة والأقليات الدينية على وجه الخصوص مركزية في الإصلاح الإسلامي. وقال المتحدثون إن العديد من الإسلاميين، بما في ذلك داعش، يحملون معايير القرون القديمة للمرأة، وتتجاهل هذه المعايير "التغييرات التدريجية" التي حدثت منذ ذلك الحين. وقالوا إن كره النساء متفش في هذه الطوائف الإسلامية، والتي تصر على الفصل بين النساء في المساجد والمدارس، وأن دور المرأة فقط هو تلبية احتياجات الرجل. وقالت إسباهاني، "الأدب الإسلامي مليء بالعبارات ضد حقوق المرأة". وقالت الصحفية إسراء نعماني إن المفهوم الإسلامي للجهاد يحتاج أيضا إلى النفي. وأوضحت، "الفصل 9، الآية 5 من القرآن الكريم يدعو إلى "قتل المشركين"، أو أولئك الذين يدعون شخصا آخر مع الله". استخدم أعضاء داعش هذه الكلمة عندما قطعوا رؤوس 21 من المسيحيين الأقباط في ليبيا في فبراير شباط. وأصرت أن "الشعور العام السائد غير أخلاقي، وفاسق وغير قانوني"، مضيفة أن التفكير النقدي سوف يظهر أن هذه الآية هي من القرن السابع عندما كان النبي "محمد" صلى الله عليه وسلم محاطا بالأعداء الذين يريدون القضاء عليه. وقالت، "إنها ليست آية خالدة تتواجد إلى الأبد حتى اليوم، نحن الآن نرفض هذه القراءة الحرفية لأنه لا يمكن استخدامها أكثر من ذلك كعقوبة للقتل". وواصلت القول، "جهادنا هو النضال من أجل الإصلاح، نحن في نضال من أجل مستقبل عالمنا، بل هو صراع الأيديولوجيا".

    v نشرت صحيفة لو موند الفرنسية مقالا بعنوان "سامي عميمور ورحلة جهادي" للكاتب سيمون بيال، يقول الكاتب في بداية المقال هي مسيرة الشاب سامي عميمور، سائق الباص المؤدب في إحدى ضواحي باريس، الذي تحول إلى جسد مدجج بالمتفجرات في مسرح الباتاكلان. يقول الكاتب إن الشرطة الفرنسية ألقت القبض على سائق الباص في منزله بضاحية درانسي الباريسية في 16 تشرين الأول عام 2012 بعد أن كان تحت مراقبة الشرطة الفرنسية بسبب سفره إلى اليمن، واستجوبت الشرطة انتحاري الباتاكلان لمدة أربعة أيام حول تطبيقه للشريعة الإسلامية ورأيه حول ما يحدث في البلدان الإسلامية وخاصة سوريا. وكان سامي عميمور، بحسب ما جاء في تقارير الشرطة الفرنسية يجيب بصدق. فقد اعترف أنه يريد التعرف أكثر على الدين الإسلامي، كما أقر بأنه يتردد على بعض مساجد الضواحي الباريسية خاصة مسجدا "لوبلومينيل ولوبورجيه. وخلال تفتيش غرفة نوم سامي عميمور، عثرت الشرطة على كتب دينية ومجلدات تحكي سير الأنبياء. ويواصل كاتب المقال إن عميمور قال للشرطة خلال استجوابه إنه يشعر بشئ من الراحة والرضا عندما تستهدف عملية ما أمريكيين أو إسرائيليين رغم قناعته بأن العديد من المدنيين يتم استهدافهم خارج نطاق النزاعات السياسية أو الإقليمية. ويقول عميمور للمحققين إنه غير رأيه في السفر إلى أرض الجهاد بعد أحداث نيسان 2012 التي قام بتنفيذها محمد مراح التي جعلته يفكر مليا في قتل أطفال أبرياء وهذا عمل مشين بعيد عن الطريق الصحيح. أما عن الأسباب التي دفعت به للتفكير في السفر إلى أحد بلدان الربيع العربي، فيقول عميمور إن الضجر الذي كان يعيشه في عمله هو من أهم الأسباب، كما أنه وجد في هذه البلدان فضاء أوسع من التعايش الديني والشخصي والعاطفي.

    v نشرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية مقالا بعنوان "اللاعدالة" للكاتب لوران جوفران، يقول الكاتب إن المشاكل بدأت أخيرا وبعد عقد قمة المناخ في فرنسا، حيث أوضح قائلا إن الهند مثلا يشار إليها غالبا بأنها واحدة من مصادر التلوث الكبرى في العالم نظرا لاعتمادها على الفحم. غير أن الهنود يعتبرون أيضا من بين سكان هذا الكوكب الذين يتسببون في أقل كميات من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، أي بنسبة 1.7 طن للفرد سنويا وهي أقل بعشر مرات من الأميركيين. في ظل هذه الظروف، رأى الكاتب أنه سيكون من الظلم أن يطلب من سكان الهند أن يبذلوا الجهود الرئيسية للحد من انبعاثات الكربون المسؤولة عن التغير المناخي. واعتبر الكاتب أن هناك حلا واحدا فقط لهذه المفارقة: أن تقوم دول الشمال بتمويل دول الجنوب. وأشار الكاتب إلى أنه على الورق تبدو المسألة بسيطة تماما: حيث إن الدعم الذي تقدمه البلدان الغنية للوقود الأحفوري لا يزال واسع النطاق. هنا ايضا رأى الكاتب أنه يكفي أن تقطع هذه الدول دعمها وتقوم بتحويل الأموال التي كانت تخصصها لدعم الوقود الأحفوري إلى الدول الفقيرة. لكنه عاد وأشار إلى أن قطع هذا الدعم يواجه معارضة كبيرة من المواطنين الفقراء في البلدان الغنية الذين يستفيدون من الدعم المذكور من حيث تخفيض أسعار البنزين والكهرباء. واعتبر الكاتب في نهاية المقال أنه يجب أن تحكم في نهاية المطاف ليس بين الخير والشر ولكن بين شعوب الجنوب التي تريد الخروج من الفقر وشعوب الشمال التي لا تريد أن تزداد فقرا.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ترجمات 03/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:17 PM
  2. ترجمات 02/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:17 PM
  3. ترجمات 01/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:16 PM
  4. ترجمات 30/11/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:15 PM
  5. ترجمات 4
    بواسطة Haidar في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-11-29, 01:41 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •