في هذا الملف:
ü تسريبات قبل الانتخابات الاسرائيلية
بقلم: حديث القدس – القدس
ü حول نتائج اجتماع المجلس المركزي
بقلم: حمادة فراعنة – الايام
ü سؤال عالماشي - منابر.. ومقابر
بقلم: موفق مطر – الحياة
ü حماس ..أوقفوا الشتامين!!!
بقلم: ماهر حسين – معا
تسريبات قبل الانتخابات الاسرائيلية
بقلم: حديث القدس – القدس
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
القرار الذي اتخذه المجلس المركزي الفلسطيني بوقف التنسيق الامني بين السلطة الوطنية واسرائيل، آثار ردود فعل واسعة لدى الولايات المتحدة والامين العام للامم المتحدة وكذلك لدى الجهات الرسمية الاسرائيلية، لان هذا القرار في حال تنفيذه سيؤدي الى تداعيات واسعة، ومن المؤكد تقريبا، ان السلطة الوطنية لن تنفذ هذا القرار إلا بعد الانتخابات الاسرائيلية ومعرفة من الذي سيكون رئيس الوزراء للمرحلة القادمة وكيف ستكون مواقفه ازاء الحل السلمي ... وسيظل قرار المجلس المركزي وسيلة ضغط واضحة وسيتم تنفيذها عند الضرورة.
وقبيل الانتخابات الاسرائيلية التي ستجري بعد أيام قليلة وعلى ضوء قرار المجلس المركزي، تم تسريب خبرين: الاول عن احتمال تقدم الرئيس الاميركي باراك اوباما بمبادرة سلام جديدة، وقد تضاربت المعلومات في هذا الصدد حول وجود او عدم وجود مبادرة اميركية، لكن الاهتمام واضح والادارة الاميركية لم تنف النبأ نفيا مطلقا وانما تركته مبهما في الوقت الذي حذرت فيه السلطة الوطنية من نتائج وقف التنسيق الامني.
في الجانب الاسرائيلي كشفت صحيفة "يديعوت احرونوت" عن "وثيقة تناذلات" كبيرة قدمها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو الى الجان بالفلسطيني وتنص في بنودها على الاعتراف بحدود ١٩٦٧ وتقسيم القدس ودولة فلسطينية قابلة للحياة ولها حدود مع الاردن ومصر، وغير ذلك من التفاصيل الهامة والمثيرة التي تتعلق باللاجئين والمستوطنات.
لم ينف مكتب نتانياهو ولا اي جهة اسرائيلية صحة هذه الوثيقة ولم يؤكدها بالطبع، إلا ان التسريب يعد اشارة هامة قبيل الانتخابات الاسرائيلية.
ان المواقف والممارسات الاسرائيلية لا تبشر باي تقدم حقيقي او اي استعداد جدي للتجاوب مع متطلبات السلام وتحقيق الاستقرار في المنطقة، لكن الموقف الفلسطيني في المقابل وصل الى حد الانفجار تقريبا خاصة بعد اجتماع المجلس المركزي، وهذا يعني ان الرسالة الفلسطينية قد وصلت الى من يعنيهم الامر سواء في الولايات المتحدة او اسرائيل، وان عليهم ان يعدوا انفسهم لمواجهة ما هو قادم فلسطينيا اذا لم يتم التجاوب مع قضايا السلام المعروفة.
فهل نتوقع بعد الانتخابات تطورات جديدة ؟ وهل تكون هناك مبادرات حقيقية لتحقيق السلام ام يظل الامر مجرد تلاعب بالكلام واضاعة للوقت وقتل للسلام والاستقرار ؟ لن يطول الوقت حتى نعرف الجواب لان الانتخابات الاسرائيلية قريبة.
تحية للمرأة الفلسطينية
يصادف اليوم ٨ آذار اليوم العالمي للمرأة وبهذه المناسبة فاننا نقدم التحية للمرأة الفلسطينية المكافحة والمناضلة والتي تضحي وتقدم الكثير لخدمة الوطن وقضاياه. والمرأة الفلسطينية تتبوأ مراكز قيادية هامة في مجتمعنا وتتمتع بحقوق وامتيازات كثيرة على كل المستويات الوظيفية والتعليمية والاجتماعية والسياسية بالتأكيد، ومع هذا فان المطلوب ما يزال كثيرا.
لابد من سن المزيد من التشريعات التي تعطي للمرأة حقوقها، ومكافحة ما يسمى بجرائم الشرف والعنف ضد المرأة بكل اشكاله وأماكنه. مرة اخرى، تحية للمرأة الفلسطينية في يوم المرأة العالمي ولها كل الاحترام والتقدير.
حول نتائج اجتماع المجلس المركزي
بقلم: حمادة فراعنة – الايام
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
بوعي مسبق، وبقرار واسع الأفق، وضمن الإمكانات المحدودة المتاحة، دعا أبو الأديب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، النائب الفلسطيني محمد بركة رئيس الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في مناطق 48 لحضور اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية في دورته السابعة والعشرين، ومخاطبته، ودعا النائب الأردني يحيى السعود، رئيس لجنة فلسطين البرلمانية، رئيس لجنة الإخوة البرلمانية الأردنية الفلسطينية، لحضور المجلس ومخاطبته، وتم ذلك تأكيداً لمسألتين: الأولى جاءت تعبيرا عن وحدة معاناة الشعب الفلسطيني، ووحدة تطلعاته وبدون إلغاء خصوصية المهام لكل طرف من مكونات الشعب الفلسطيني الثلاثة: أبناء 48 بالنضال ضد التمييز وتحقيق المساواة، وأبناء 67 بكنس الاحتلال وتحقيق الاستقلال، وأبناء اللاجئين بالعودة إلى بيوتهم واستعادة ممتلكاتهم.
أما الثانية فهي تقدير من المجلس المركزي ورئيسه لدور الشعب الأردني الداعم رسمياً وشعبياً وبرلمانياً، ومواصلة التمسك بهذه العلاقة المتكافئة الندية، والتي تقوم على مواصلة إسناد الأردن لفلسطين، كشركاء وطنيين وقوميين سياسياً وعملياً ضد العدو المشترك، المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي الصهيوني، الذي يستهدف الأردن بعد فلسطين، وهي تدلل على أن الشعب الفلسطيني ليس بمفرده في مواجهة مشروع الاحتلال.
أبو الأديب اقترح بناء إستراتيجية عمل وطنية تقوم على ثلاثة عناصر هي: 1- تشكيل لجنتين الأولى أمنية سياسية والثانية اقتصادية متخصصة تناط بهما كيفية ترسيم ومراجعة العلاقة السياسية والأمنية والاقتصادية مع إسرائيل، مذكراً أن المجلس المركزي هو الذي اتخذ قرار إنشاء السلطة الوطنية، وله أن يقرر مستقبلها ووظيفتها، فهو صاحب الولاية السياسية والقانونية في ظل تعذر انعقاد المجلس الوطني، 2- وثاني خطوات الإستراتيجية ملاحقة مجرمي الاحتلال ومستوطنيه، عبر المؤسسات الدولية ذات الصلة، 3- وثالث الخطوات التوجه مجدداً إلى مجلس الأمن واستكمال العضوية لدى المؤسسات الدولية.
بينما كانت كلمة الرئيس أبو مازن استعراضية لما جرى، ولكنها وصلت إلى نتيجة مهمة وهي أن «كل الاتفاقات التي عقدت مع الإسرائيليين ثم نقضها منذ العام 2001 وهم لا يحترمون المعاهدات والاتفاقات، ولن نستخدم العنف، والمقاومة الشعبية هي الطريق الوحيد»، وطالب المجلس المركزي وهو أعلى سلطة، «بإعادة النظر في وظائف السلطة، التي لم تعد لها سلطة، وعليه دراسة كيفية إعادة سلطة ذات سيادة، وضمان ذلك، وضمان ألا يكون الالتزام بالمعاهدات والمواثيق الموقعة من جانب واحد».
بينما تطرقت كلمة الجبهة الديمقراطية إلى ما هو أوسع وأشمل حيث وجدت أن التطورات السياسية، ووصول المفاوضات إلى الطريق المسدود، وتوسيع نطاق الاستيطان وتحلل إسرائيل من الالتزامات الموقعة عليها والمطلوبة منها، أدى ذلك بنظر الجبهة الديمقراطية إلى خلاصة واحدة هي أننا وصلنا إلى «نهاية مرحلة سياسية»، ورداً على هذا الاستخلاص دعت إلى إستراتيجية سياسية جديدة ذات شقين، الأول على الصعيد الخارجي، والثاني على الصعيد الوطني الداخلي، فعلى الصعيد الخارجي ترى ضرورة اعتماد مبادرة دبلوماسية هجومية تنأى بنفسها عن المساومات على حساب الحقوق، وتركيز العمل على تفعيل انتساب فلسطين إلى المؤسسات والوكالات الدولية، والعمل على نزع الشرعية عن الاحتلال، وعلى الصعيد الوطني الداخلي اعتماد سياسة كفاحية في الميدان، في إطار إستراتيجية شاملة في صلبها، وفي القلب منها، المقاومة الشعبية للاستيطان والمقاطعة الواسعة لمنتجات الاحتلال، وفي هذا السياق رأت أن الآلية الضرورية تقوم على تفعيل وفد اللجنة التنفيذية، بعضوية جميع فصائل منظمة التحرير للتوجه نحو قطاع غزة بهدف فتح الحوار مجدداً مع حركتي حماس والجهاد، والعمل على إزالة معيقات استعادة الوحدة وإنهاء الانقسام، ودعت كذلك إلى اجتماع الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير، إضافة إلى تفعيل عمل كل من اللجنة التنفيذية والمجلس المركزي وانتظام اجتماعاتهما.
وتوقفت الجبهة الديمقراطية أمام قضيتين في غاية الأهمية نظراً لأنهما تمسان حقوق الشعب العربي الفلسطينية، الأولى وهي حق اللاجئين في العودة وفق القرار 194، وليس وفق «الحل المتفق عليه» كما جاء في نص مبادرة السلام العربية، الذي يُخل سلفاً ومقدماً بحقوق اللاجئين في العودة وفي استعادة ممتلكاتهم، أما القضية الثانية فهي «التبادلية في الأراضي» وهي تعني التسليم بضم المشروع الاستعماري الإسرائيلي لأراض محتلة العام 1967، ويؤدي ذلك إلى نسف التمسك بحدود الرابع من حزيران 1967، وهو إخلال بقرار مجلس الأمن 242 برفض ضم أراضي الغير في القوة.
قرار المجلس المركزي، عبر بيانه «بوقف التنسيق الأمني بأشكاله كافة مع سلطة الاحتلال الإسرائيلي، في ضوء عدم التزامه بالاتفاقات الموقعة» توصية مهمة إذا التزمت بها اللجنة التنفيذية، ويشكل صفعة لمشروع الاحتلال وسلطاته العدوانية، لا تقل أهمية عن صفعات الإقرار والاعتراف بفلسطين في الاتحاد البرلماني الدولي، وعضوية «اليونسكو»، والعضوية المراقبة لدولة فلسطين في الجمعية العامة، كخطوات عملية على الطريق الطويل والصعب لاستعادة حقوق الشعب الفلسطيني.
أما قرار المجلس المركزي، بالاستجابة والموافقة على طلب حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، وقبول انضمامها لمنظمة التحرير، فهي خطوة تنظيمية نوعية مهمة، لتعزيز وحدة القوى والفصائل والأحزاب والشخصيات الفلسطينية، لتكون منظمة التحرير بحق ممثلة وحيدة للشعب الفلسطيني وهي خطوة لعلها تساعد حركتي حماس والجهاد للقيام بنفس التوجه الضروري.
السؤال: هل يشكل اجتماع المجلس المركزي بدورته السابعة والعشرين محطة نوعية ونقلة جدية في مواجهة الاحتلال، وتعزيز التماسك الداخلي، وتجاوز المأزق الداخلي؟؟.
سؤال عالماشي - منابر.. ومقابر
بقلم: موفق مطر – الحياة
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
عندما يتحول منبر المسجد، الى منبر خطابة سياسية، علينا توقع انفجار الخصومة والمشاكل والخلافات بين قلوب وعقول المصلين، فالمفاهيم الحزبية للسياسة، لا تجمع، كما تفعل قيم الدين الحنيف، وتعنى ان كانت ايجابية بمسار معين من مسارات الحياة اللانهائية.
قيم الدين مكارم اخلاق انسانية، راقية، تطهر القلوب والعقول من آثام المصلحة الرغبوية الذاتية، اما المفاهيم الحزبية للسياسة فإنها تدفن المبادئ والقيم وتنشئ على قبرها برج مصالح " الجماعة ".
القيم والمبادئ الدينية هي ما يجب ان يسمعه المصلي في بيت الله، فيطمئن، وتنعم نفسه بالسلام والمحبة، اما المفاهيم والخطابات الحزبية السياسية على منابر بيوت العبادة، فإنها مهما بلغ اتقان خطيبها، فإنها ستشبك خيوط التوازن في النفس، وتعقد رؤية المصلين للحياة، وتصعب عليهم رؤية الأمل، كفسحة لابد منها للارتقاء يوفرها الخطاب الديني الصحيح، المنطقي العلمي، الانساني، المفعم بمصطلحات الحب والسلام مع الذات والآخر ايا كان جنسه وعرقه او لونه.
الخطابة السياسية الجافة، على منابر بيوت العبادة كالحطب والزيت، يشعل نار الأحقاد، والكراهية، أما قيم الدين والخلاق، والعلاقات الانسانية الاجتماعية النبيلة، فإنها التي تحرر الانسان من هذه الأمراض الخبيثة، وتطهر المجتمع من فيروس الفرقة، ووحشية التفرد، والفردية، والأنانية.
منابر بيوت الله، بيوت العبادة، بيوت الرحمن سبيل لإحياء الانسان فردا ومجتمعا وشعبا ووطنا، اما اذا حولها البعض الى منابر خطابة سياسية حزبية فإنها ستكون اسرع وسيلة للدفع الى المقابر.
منابر المساجد خير دواء لداء استخدام اسم الله وكتابه المقدس القرآن الكريم لتبرير التطرف والتشدد والارهاب والجريمة، اما استخدامها لتعميم خطاب الجماعة والحزب فإنه اسرع السموم للفتك بالانسان وفكفكة اركان الوطن.فالعقيدة هي لرفع الانسان الى الجنة بقيم الدين ومكارم الأخلاق، ومن يستخدم الدين لسياسة جماعته وحزبه فانه يدفع البشرية للجحيم، ويصبح جنديا في جيش مملكة ابليس.
حماس ..أوقفوا الشتامين!!!
بقلم: ماهر حسين – معا
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
لا أدري ما فائدة الإستماع للبردويل وأمثاله في حمـــــاس ...لا أدري ما الفائدة التي تجنيها حماس من منح هذا البردويل العجيب الغريب فرصه ليلقي كلمة حماس تعليقا" على قرار القضاء المصري .
القرار الصادر بحق حمــــاس أثار إستياء البعض بل لنقل أثار إستياء الكثير ولكن ما أردت ومنذ اللحظة الأولى الإشارة له والتأكيد عليه هو ضرورة معرفة الأسباب التي أدت الى القرار الصادر عن القضاء في مصر .
لماذا صدر القرار فقط بحق حمــــاس ولم يصدر مثلا" بحق الجهاد الإسلامي ؟؟؟؟؟؟
عندما صدر قرار قضائي مصري سابقا" بحق كتائب القسام قلت بأن من حظر القسام هو حماس وغضب الكثير مني ولكن وبكل صدق وبدون مبالغات ومن باب الإنتماء للقضية وللشعب ومن باب شرف الإنتماء لأمة العرب أقول بأن من منح الفرصه للقضاء المصري بأن يعتبر حماس حركة إرهابية هو حمــــــاس .
لا أريد التذكير بالكثير من الأخطاء التي دعوت منذ البداية لتجاوزها ...دعوت منذ البداية لنتعلم من درس حرب الخليج الثانية وإحتلال دولة الكويت ولكن وللأسف حماس وبفعل أمثال هذا البردويل لم ولن تتعلم بل قامت حماس بالتدخل والتدخل والتدخل بالشأن المصري وانحازت حماس لصالح حركة الإخوان المسلمين في مصر .
مجرد مشاهدة قناة حماس المسماه بالأقصى كافية تماما" لمعرفة موقف حماس وتدخلها !!!
إذا كانت الإخوان إرهابيه بموجب القضاء المصري وإذا كانت حماس فرع الإخوان المسلمين وجناحها العسكري فماذا سيكون الحكم عليها !!!!!!
سيغضب البعض وسيتهمني بالإنحياز وطبعا" سيقول الأغلب (يا عمي فتحاوي وضد حماس ) ولكم الحرية بالغضب وبالقول ولكني أدعوكم للتفكر ..فقط للتفكر إنني وبكل ود وإخلاص أقول على حماس أن تتخلى عن إخوانيتها لصالح فلسطين وعليها أن تفك إرتباطها بهذه الجماعه تماما" وهذا يحصل الأن في العديد من الدول فجماعة الإخوان المسلمين أثبتت فشلها التام في العديد العديد من التجارب وجنوحها للتخريب وللإرهاب ببعض الدول تعبير عن فشلها بالتغيير المجتمعي .
أخيرا" ...
البردويل وأمثاله لن يساعدوا حماس على العبور من الأزمة الحاليه بل هذه النوعيه من الشخصيات البائسه وللأسف ستضر بفلسطين وبغزة وبمصر كذلك لأن البروديل وأمثاله لا يمتلكوا سوى الشتم !!!كل أنواع الشتم !!!.
إن منطق الشتم لا يساعد على حل مشكلة واحده بل على العكس أمثال البروديل هذا عقدوا من أزمة حماس مع السلطة الوطنية وحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) وها هم يمارسوا هوايتهم بالشتم ليجعلوا من الخلاف مع جمهورية مصر العربية صراع .
لا يوجد لنا صراع مع مصر وصراعنا فقط مع الإحتلال من أجل التحرر وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على أراضينا المحتلة عام 1967 .
أكرر ..
لا يوجد لنا صراع مع مصر وصراعنا فقط مع الإحتلال من أجل التحرر وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على أراضينا المحتلة عام 1967 .
أقول لعقلاء حمــــاس ...يا جماعه أوقفوا الشتامين !!!!حماس أوقفوا الشتامين وكفى !!!!


رد مع اقتباس