تاريخ النشر الحقيقي: 17-03-2018
ملحق التقرير الاعلامي لحركة فتح
-12-2015
السبت : 17-03-2018
-12-2015ال
الفضائيات
ت فلسطين
استقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، سفير سلطنة بروناي غير المقيم في فلسطين السيد نور الدين يعقوب، ونقل السفير بروناي، لسيادته، تحيات السلطان وتقديره الكبير لمواقفه وسياساته، مؤكدا دعم سلطنة بروناي، للموقف الفلسطيني وللحقوق الفلسطينية المشروعة.
المرفقات
فتوح: المصالحة بعد محاولة اغتيال رئيس الوزراء يجب أن تأخذ أبعاداً أخرى
دنيا الوطن 17-03-2018
أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الفلسطينية، روحي فتوح، أن الحديث عن المصالحة ما بعد محاولة اغتيال رئيس الوزراء رامي الحمد الله يجب أن يأخذ أبعاداً أخرى.
وأضاف فتوح، في لقاء تلفزيوني: "عيننا على الوحدة الوطنية وهدفنا إنهاء الإنقسام والمصالحة ولكن بآلية صحيحة"، متساءلاً: "كيف نذهب للمصالحة في ظل هذه التهديدات؟".
وتابع: "يجب أن نبحث بشكل جدي في هذه العملية، تماما كما تم البحث جديا في عملية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري (في 2005)، لأنها عملية غير مسبوقة على الساحة الفلسطينية".
وأكمل: "صحيح جرت عمليات سابقة نظريا، ولكن فعليا هذه أول عملية تطبق على أرض الواقع"، مشيراً إلى أن هناك أطرافاً كثيرة متضررة من عملية المصالحة، وهم يقومون بهذا الدور ويجب أن نكشفهم".
قراقع: نخشى على صحة الاسرى المعتقلين منذ اكثر من 20 عاما
معا 17-03-2018
حذر عيسى قراقع رئيس هيئة شؤون الاسرى والمحررين من تدهور الاوضاع الصحية والنفسية التي يعيشها الاسرى القدامى الذين يقضون فترات تزيد عن (20 عاما) في سجون الاحتلال الاسرائيلي، حيث ان غالبيتهم يعانون من امراض صحية عديدة بسبب طول فترة الاعتقال وعدم وجود اي افق سياسي للافراج عنهم.
وقال قراقع ان 48 اسيرا يقضون اكثر من 20 عاما في سجون الاحتلال من بينهم 25 اسير مضى على اعتقالهم اكثر من 25 عام و 12 أسيرا مضى على اعتقالهم اكثر 30 عام وعلى رأسهم الاسرى كريم يونس وماهر يونس، محمد الطوس، وليد دقة، ابراهيم ابو مخ، ورشدي ابو مخ، وابراهيم بيادسه، واحمد ابو جابر، وسمير ابو نعمه، ومحمد داوود، وبشير الخطيب، ومحمود أبو خرابيش، وان اكثر من 65 اسيرا قضوا فترات طويلة في السجون حرروا في صفقة شاليط واعيد اعتقالهم مجددا بعد اقل من 3 سنوات من الافراج عنهم وعلى رأسهم الاسير نائل برغوثي الذي قضى 35 عاما واعيد اعتقاله بعد عامين من الافراج عنه.
وأكد قراقع على اهمية تسليط الضوء على قدامى الاسرى والعمل من اجل الافراج عنهم واعطائهم الاولوية سواء في مفاوضات سياسية والتحركات الدولية او في صفقات تبادل، حيث ان طول المدة التي يقضونها تركت اثار خطيره على صحتهم الجسدية والفسية.
ويذكر ان 30 اسيرا من قدامى الاسرى المعتقلين قبل اتفاقية اوسلو عام 1993، رفضت اسرائيل الافراج عنهم يوم 31/3/2013 ضمن الدفعة الرابعه وفق الاتفاق الذي ابرمه الرئيس ابو مازن مع الجانب الاسرائيلي وبرعاية امريكية.
واعتبر قراقع ان وجود اسرى يقضون اكثر من 30 عاما في السجون هي سابقة لم تحصل في اي سجن في العالم، وهذا يدل على ان اسرائيل كسلطة محتله اصبحت عنوان القمع والاضطهاد والاستعمار الاطول من منطقة الشرق الاوسط وان احتجاز الالاف من ابناء الشعب الفلسطيني واستمرار الاعتقالات اليومية دون تمييز بحق السكان المدنيين هو حرب وعدوان على السلام العادل في المنطقة واستهتار فاضح بكل الشرائع والمواثيق الدولية والانسانية.
وأكد قراقع ان اسرائيل كدولة محتله لا تلتزم بالمواثيق الدولية في التعامل مع الاسرى وتطبق عليهم انظمتها العسكرية مما حول الحياة الانسانية والمعيشية والصحية للاسرى في السجون الى جحيم لا يطاق.
تصريحات قراقع جاءت خلال تكريم عائلات الاسرى القدامى في مخيم الجلزون في محافظة رام الله والذين يقضون اكثر من (13 عاما)، بدعوة من حركة فتح في المخيم ولجنة الخدمات وبحضور ومشاركة الدكتورة ليلى غنام محافظة رام الله والبيره ورئيس نادي الاسير قدوره فارس ووفد من الهيئة والمحافظة ونادي الاسير والاسرى المحررين وفعاليات مخيم الجلزون، خلال استقبال الاسير المحرر رجائي الحداد سكان القدس الذي قضى (20 عاما) في سجون الاحتلال وخلال استقبال الاسير المحرر محمد رياض ابو سرور سكان مخيم عايدة في بيت لحم الذي قضى (12 عاما) في سجون الاحتلال.
أبو عيطة: مؤتمر روما بدد أحلام تصفية "الأونروا"
فلسطيننا 17-03-2018
أكد القائم بأعمال وزارة الإعلام فايز أبو عيطة، أن نتائج المؤتمر الاستثنائي لدعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في روما، بددت أحلام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الساعية إلى تصفية هذه المنظمة الدولية، والممارسة لسياسات الترهيب وتجفيف المساعدات، والابتزاز السياسي الرخيص.
وقال أبو عيطة في تصريح صحافي اليوم الجمعة: "إن تعهدات دول العالم بسد 100 مليون دولار من العجز الذي تعانيه الوكالة، يثبت فشل الإملاءات الأميركية، والمحاولات الإسرائيلية المحمومة لشطب القرارات الدولية، التي كفلت حقوق اللاجئين وخاصة القرار" 194".
وأشار إلى أن دعم الأشقاء والأصدقاء في العالم، وحضور وزراء خارجية الأردن ومصر والسويد، ومشاركة أكثر من 75 دولة في مؤتمر روما، يؤكد أن قضية اللاجئين ستظل شاهدا حيا على إرهاب الاحتلال، ولن تحل إلا بقرارات الشرعية الدولية.
ودعا أبو عيطة، وسائل الإعلام الوطنية والعربية والدولية إلى منح اللاجئين والمخيمات الحيز الذي تستحقه عدالة قضيتهم، بالتزامن مع السنوية السبعين للنكبة.
عبد الرحيم: المرأة وثيقتنا للاستقلال تقديرا لدورها وتضحياتها
فلسطيننا 17-03-2018
أقامت مؤسسة الرئاسة، حفلا تكريميا، للنساء العاملات فيها، وذلك لمناسبة يوم المرأة العالمي، وذلك يوم الخميس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله.
وألقى أمين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم، كلمة بهذه المناسبة، أكد فيها أن القيادة تقدر المرأة الفلسطينية، وتثمن دورها الخلاق، وحضورها الدائم في الثورة، والحرية معا، وتعتز بما حققت، وتحقق، بما أبدعت وتبدع، بعقل متنور، وعاطفة نبيلة، من صيغ للتآلف والعمل المنتج والعطاء المثمر، وبما كونت وتثمر بالتربية الجليلة الفاضلة، وقدمت وتقدم فلسطين قضية حق وعدل، ومشروع حرية وتحرر وسلام.
وقال: لن نحتاج في عيد الأم ويوم المرأة العالمي إلى حضور القصيدة كي نصعد بهذه المناسبة إلى أعالي جماليات معانيها، لن نحتاجها، لأن المرأة الفلسطينية، هي قصيدة حياتنا الملحمية الحاضرة أبدا، التي تصعد بنا إلى أسمى معاني الجماليات الإنسانية، ولأنها حارسة نارنا الدائمة مثلما أحسنت، وأصابت، وثيقتنا للاستقلال في وصفها وتقدير دورها وتضحياتها.
وأضاف عبد الرحيم، لا ليست المرأة نصفنا... فلسنا مع هذا التقسيم الأصولي التعسفي، إنما هي الكل كما الرجل لأننا نمضي معا وسوية في دروب المقاومة والبناء، وفي طريق العطاء اللامحدود والمحبة والحياة.
وتابع امين عام الرئاسة قائلا: لا نريد المرأة كالرجل، ولا الرجل كالمرأة، إنما الإنسان الفلسطيني امرأة ورجلا على قدم المساواة، القادر على بناء دولة العدل والحريّة والكرامة الإنسانية.
وقال: "منذ انطلاقة ثورتنا عام خمسة وستين، كانت رؤية حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، واضحة المعالم في جانبها الاجتماعي، فلم تعرف فروقا ولا تفريقا بين المرأة والرجل، وكانت دلال المغربي قائدة الرجال شاهدا، بل إنَّ المرأة تسلمت مواقع بالغة الأهمية، في المؤسسات الأولى، فكانت أمينة السر في مكتب الزعيم الخالد ياسر عرفات، وما زالت حتى اللحظة أمينة السر الأمينة في مكتب الرئيس أبو مازن، ومنذ إنشاء السلطة الوطنية لم تخل وزارة من الوزارات من المرأة، وما زلنا نرى أن ذلك ليس كافيا، فلا بد من حضور أوسع وأكبر لها، يوازي حضورها العملي في الواقع والفعل والإنتاج والالتزام".
وأضاف: "لا أبالغ إذا قلت إن ثمة مواقع لا يمكن إدارتها بغير المرأة بطبيعتها المتميزة، حيث الحزم والمتابعة يستقيم مع اللين، والجدية مع الحنان، وحيث العقل يكتمل بنور العاطفة وقانون المحبة الذي جمعنا طويلا، لكنه أصبح بحاجة إلى قوانين وتشريعات ولوائح من أجل تعميقه، وهل ثمة ابتسامة أجمل من ابتسامة الأمهات والأخوات، وهل ثمة حنو أحلى مذاقا من حنوها في كل مناحي الحياة".
وخاطب عبد الرحيم المرأة الفلسطينية، قائلا: في يومها بل في ايّام العمر كلها أقول، أما وأختا وبنتا وزوجة، لها المجد في هذه الايام مناضلة وشهيدة، ولها الحكاية الفلسطينية من أولها، من حقول الزرع الأولى منذ فجر التاريخ لحظة "عناة" السيدة الأولى، سيدة الصيد والحرب عند الكنعانيين، وحتى اللحظة الراهنة بسيدات فلسطين الماجدات، وبناتهن ايقونات الطفولة، بعطر البطولة، كما هي عهد التميمي ومثيلاتها الباسلات، المعتقلات في سجون الاحتلال البغيضة.
وتطرق أمين عام الرئاسة إلى الشأن السياسي قائلا: نراها مناسبة أن نسخر مما يسمى "بصفقة القرن" التي بدأت بالاعتراف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، وشطب قضية اللاجئين، إنها رؤية المقاول، والتاجر، الذي يظن ان الكرامة الوطنية والإنسانية والثوابت المبدئية الفلسطينية قابلة لأن تكون سلعة في اقتصاد السوق، وسوق النخاسة، فتكون قابلة للبيع والشراء.
وأضاف: إن هذه هي رؤية الغطرسة الرأسمالية بأوهامها العنصرية، والتي فضح خواءها، وعماءها، وانتهاء صلاحيتها منذ البدء بكلمة من اقصر وابسط الكلمات وأكثرها وضوحاً وحسما وحزما وهي اللا الوطنية المسؤولة التي أشهرها الرئيس بوجه الإدارة الأميركية، عندما حاولت الانتقاص من ثوابتنا، حتى باتت تعترف انه لا سلام من دون الفلسطينيين، وظل عليها ان تقر وتعترف أن السلام سيكون ممكنا فقط مع الرؤية الفلسطينية التي طرحها الرئيس في مجلس الأمن الدولي، والتي باتت تحظى بتأييد إقليمي ودولي متزايد لوضوحها، واستنادها الحازم لقرارات الشرعية الدولية، ولأنها تدعو المجتمع الدولي بأسره لصناعة السلام الممكن وصولاً للاستقرار المنشود.
وتابع عبد الرحيم قائلا: من اجل أن تعترف الإدارة الأميركية بهذه الحقيقة، عليها ان تكف عن إضاعة الوقت، والإدمان على الأوهام التي ما زالت تصور لها إمكانية أن نتراجع عن إعلاء الحق والموقف، فهي اليوم تحاول "بفذلكة" غرينبلات أن تجري عصفا ذهنيا في البيت الأبيض، لبحث سبل تسوية مشاكل غزة.
وتابع: الواقع يشير إلى أن هذه لم تكن إلا محاولة بائسة للالتفاف على الموقف والثوابت الوطنية الفلسطينية من جهة، ومن جهة أخرى تشجيع التعاطي مع مشروع الدويلة في غزة التي هي جوهر الخديعة الأمريكية في ما يسمى "بصفقة القرن" المستندة لمشروع غيورا آيلاند، والشرق الأوسط الجديد.
وقال" لن نتراجع عن رفض الصفقة، والموقف العربي ليس كما تشيع بعض وسائل الإعلام أن بعض دوله تضغط على الرئيس أبو مازن ليقبل بالصفقة الخديعة، وأقول بوضوح ما من موقف عربي نشاز غير مساند لموقفنا المبدئي، ما دمنا نواصل التصدي لصفقة ترمب".
وتابع عبد الرحيم: من أجل فعالية اقوي في هذا الإطار، سنمضي بترتيب شؤون البيت الفلسطيني، وتجديد أطره الشرعية، وهذا هو الهدف من وراء عقد المجلس الوطني بدورته العادية في الثلاثين من نيسان المقبل، وبالقطع فإن هذا القرار لن يوقف سعينا لإنجاز المصالحة الوطنية على أكمل وجه، برغم أن حماس ما زالت تناور حول حضورها للمجلس، وتتهرب من استحقاقات المصالحة وفق اتفاق القاهرة انتظاراً لتغير الظروف، فلجنتها الإدارية هي الحاكمة، وخاصة في الجباية والقضاء والأمن والأراضي، ولهذا حاولوا اغتيال رئيس الوزراء رامي الحمد الله، واللواء ماجد فرج، وهي ماضية في عرقلتها لعمل حكومة الوفاق الوطني، ومنعها من ممارسة دورها ومهامها كافة لرفع المعاناة عن شعبنا.
وقال: الأخطر في هذا السياق ما يوحي بأن حماس بهذا الموقف الذي مازال يعطل تحقيق المصالحة، هو استعدادها للتعاطي مع أي صفقة وأقولها جازماً بالرغم من نفيها، وما العصف الذهني الذي أراده غرينبلات لتسوية مشاكل غزة، إلا غزلا أميركيا للقوى التي تتهرب من دخول المنظمة، ومحاولة لخلق بديل لها باستثمار أموال التسوية التي يقترحها، والهادفة بكل تأكيد لضرب المشروع الوطني الفلسطيني، ومشروع الحرية والتحرر الذي يقيم دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية، من رفح حتى جنين وبالحل العادل لقضية اللاجئين وفق القرار الأممي 194 ووفق مبادرة السلام العربية.
وأضاف: "لا نريد لأحد أن يفكر بهذا المنزلق الخطير كما لا نريد لأحد نهاية المساوم والمتخاذل مهما على صراخهم، كما أننا لن نسمح لهم، لأنه ما من مشروع سينتصر في فلسطين غير مشروع منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لأنه مشروع الحق والعدل والسلام الحق".
وختم عبد الرحيم كلمته، بالقول: ختاما للأم والمرأة الفلسطينية في كل مكان في يومها العالمي تحيات العز والتقدير والافتخار، تحيات المحبة والاحترام، وتحيات القيادة صاحبة القرار المستقل حيثما نحن سوية في دروب الحياة من اجل اكتمالها بالعدل والمساواة.
وثمنت رئيس ديوان الرئاسة انتصار أبو عماره جهود المرأة الفلسطينية في حماية المشروع الوطني، وبناء مؤسسات دولتنا الفلسطينية، مشيرة إلى أن المرأة قادرة على أثبات ذاتها في كل مكان تتواجد فيه.
وقدم عبد الرحيم وأبو عمارة هدايا تذكارية للنساء العاملات في ديوان الرئاسة، تقديرا لجهودهن، وتميزهن في عملهن.
مقتل أحد عناصر قوات الأمن الوطني في مخيم المية ومية
دنيا الوطن 17-3-2018
لقي أحد عناصر قوات الأمن الوطني مصرعه أمس الجمعة، بعد أن أطلق مجهولون النار عليه داخل مخيم المية ومية، بحسب ما جاء على موقع الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية.
وأعقب عملية الاغتيال، توتر أمني شديد، تزامن مع إطلاق نار كثيف داخل المخيم من قبل قوات الأمن الوطني، فيما سارعت القوى الفلسطينية، بنشر عناصرها لمنع أي تدهور للوضع الأمني.
وفي السياق، عقدت قوات الأمن الوطني، اجتماعاً امتد حتى ساعات الفجر الأولى، وقررت فيه، سحب المسلحين، وتشكيل لجنة تحقيق في عملية الاغتيال.
إلى ذلك، نعت قوات الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان وحدة شهداء مخيم المية ومية، محمد أبو مغاصيب في بيان جاء فيه: "إلى شعبنا الصامد في الداخل والشتات، أننا نزف إليكم خبر استشهاد الأخ والصديق الشاب أبو مغاصيب الذي طالته ايادي الغدر، سائلين المولى عز وجل، أن يجعله من أهل الجنة، وعهداً لك أيها الشهيد، ألا تذهب دماؤك هدراً وأن نسير على خطاك حتى التحرير".


رد مع اقتباس